المصدر - تسلم معالي مدير جامعة أم القرى الدكتور بكري بن معتوق عساس التقرير المرحلي لدراسات معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة لعام 1436هـ من عميد المعهد الدكتور عاطف بن حسين أصغر بحضور وكلاء المعهد وذلك بمكتب معاليه بالمدينة الجامعة بالعابدية.
وأكد عميد المعهد الدكتور عاطف أصغر أن التقرير يشتمل على العديد من الدراسات التطبيقية الميدانية في مجالات*البحوث البيئية والصحية والمتمثلة على دراسات تغذية الأعداد الكبيرة: التطبيقات والتحديات*،ومعدل النفايات الصلبة وتصنيفها بإسكان الزوار بالمدينة المنورة
ورصد غازات الاحتباس الحراري بمكة المكرمة ،الأثر الصحي للمتغيرات المناخية بين الحجاج والمعتمرين ،بالإضافة إلى برامج السجل العلمي والتاريخي لماء زمزم ، ورصد عناصر المناخ ،و متابعة جودة الهواء* ،و متابعة السيول ،ورصد ا لأشعة الشمسية الساقطة على مكة المكرمة ،ورصد المخلفات الصلبة**ووضع مؤشرات اداء مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي .
وبين أن البحوث الإدارية والإنسانية شملت على دراسات تطوير برنامج الترجمة في ا لمسجد الحرام ،و تقدير معدلات تضخم الأسعار بمكة المكرمة في موسمي الحج والعمرة*،ورصد الظواهر الاجتماعية السلبية في الحرمين الشريفين*،وتقييم برنامج حج منخفض التكلفة ، بالإضافة إلى برنامج *الحج والعمرة في أدوات التواصل الإجتماعي* ، مضيفاً إلى البحوث والشئـون الإعلامية تطرقت على*دراسات*الدليل الإرشادي للأشكال والرموز الأكثر فعالية في المسجد النبوي ،وبرنامج التوثيق الصحفي والمصور (فيديو / فوتوغرافي) ، مشيراً إلى أن بحوث*المعلومات والخدمات العلميـة سملت على دراسات مقارنة وتحليل بيانات التقارير الدورية الواردة من الجهات المعنية بالحج في المدينة المنورة ،وإحصائية لسقيا زمزم في المسجد النبوي،وأزمنة انتظار الحجاج في مراحل القدوم في المنافذ الجوية*،وتطوير منظومة معلوماتية متكاملة لدعم متخذي القرار في مجال الحج والعمرة ،والإحصاءات الديموغرافية للمعتمرين.
وأضاف الدكتور عاطف أصغر أن البحوث العمرانية والهندسية شملت على دراسات تنظيم حركة المشاة على الطرق المؤدية الى جبل الرحمة، وبرامج حركة المركبات على طريق مكة المكرمة ـ جدة السريع ،و حركة المركبات والمشاة أثناء الإفاضة من عرفات الى مزدلفة ،ومتابعة نقل الحجاج باستخدام الحافلات الترددية في المشاعر المقدسة ،و متابعة تشغيل جسر الجمرات لموسم حج 1436هـ*،وتقييم تشغيل قطار المشاعر المقدسة ،والخرائط الإرشادية بالإضافة إلى برنامج دورات تدريب السائقين.
وتقدم عميد *المعهد بخالص الشكر والعرفان للحكومة الرشيدة – إيدها الله - على دعمهم المستمر لتطوير منظومة الحج والعمرة وكل ما يخدم ضيوف الرحمن، مثنياً على دعم معالي مدير الجامعة الدكتور بكري بن معتوق عساس على كل ما يبذله من دعم للمعهد والجامعة الأمر الذي مكنها من احتلال المراتب المتقدمة عربياً وعالمياً، *متقدماً بجزيل الشكر والتقدير لكافة منسوبي المعهد من أكاديميين وإداريين، على ما يبذلونه من جهود لدعم مسيرة المعهد البحثية.
في ذات الشأن قدر معالي مدير الجامعة الدكتور بكري بن معتوق عساس الاعمال التي يقوم بها معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة من خلال اجراء كافة الدراسات التي تتعلق بالخدمات التي توفرها حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظها الله – لحجاج بيت الله الحرام والتنبؤ للمشكلة قبل حدوثها لرفعها للجهات المختصة لمعالجتها .
وقال معاليه أن جامعة أم القرى ممثلة بمعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة شاركت في حج العام الماضي *(1436هـ) بإجراء (31) من خلال أقسامه البحثية في مجالات عديدة من فروع البحث المختلفة والمتعلقة بالحج والعمرة والزيارة، التي تعالج على أسس علمية وتجريبية عدداً من التحديات التي تواجه المؤسسات الحكومية من أجل تأمين السلامة للحجاج، والتيسير عليهم في كل ما يحتاجونه لراحة العيش، وطيب الإقامة، وأداء ما قصدوا إليه من مناسك .
وأكد عميد المعهد الدكتور عاطف أصغر أن التقرير يشتمل على العديد من الدراسات التطبيقية الميدانية في مجالات*البحوث البيئية والصحية والمتمثلة على دراسات تغذية الأعداد الكبيرة: التطبيقات والتحديات*،ومعدل النفايات الصلبة وتصنيفها بإسكان الزوار بالمدينة المنورة
ورصد غازات الاحتباس الحراري بمكة المكرمة ،الأثر الصحي للمتغيرات المناخية بين الحجاج والمعتمرين ،بالإضافة إلى برامج السجل العلمي والتاريخي لماء زمزم ، ورصد عناصر المناخ ،و متابعة جودة الهواء* ،و متابعة السيول ،ورصد ا لأشعة الشمسية الساقطة على مكة المكرمة ،ورصد المخلفات الصلبة**ووضع مؤشرات اداء مشروع المملكة العربية السعودية للإفادة من الهدي والأضاحي .
وبين أن البحوث الإدارية والإنسانية شملت على دراسات تطوير برنامج الترجمة في ا لمسجد الحرام ،و تقدير معدلات تضخم الأسعار بمكة المكرمة في موسمي الحج والعمرة*،ورصد الظواهر الاجتماعية السلبية في الحرمين الشريفين*،وتقييم برنامج حج منخفض التكلفة ، بالإضافة إلى برنامج *الحج والعمرة في أدوات التواصل الإجتماعي* ، مضيفاً إلى البحوث والشئـون الإعلامية تطرقت على*دراسات*الدليل الإرشادي للأشكال والرموز الأكثر فعالية في المسجد النبوي ،وبرنامج التوثيق الصحفي والمصور (فيديو / فوتوغرافي) ، مشيراً إلى أن بحوث*المعلومات والخدمات العلميـة سملت على دراسات مقارنة وتحليل بيانات التقارير الدورية الواردة من الجهات المعنية بالحج في المدينة المنورة ،وإحصائية لسقيا زمزم في المسجد النبوي،وأزمنة انتظار الحجاج في مراحل القدوم في المنافذ الجوية*،وتطوير منظومة معلوماتية متكاملة لدعم متخذي القرار في مجال الحج والعمرة ،والإحصاءات الديموغرافية للمعتمرين.
وأضاف الدكتور عاطف أصغر أن البحوث العمرانية والهندسية شملت على دراسات تنظيم حركة المشاة على الطرق المؤدية الى جبل الرحمة، وبرامج حركة المركبات على طريق مكة المكرمة ـ جدة السريع ،و حركة المركبات والمشاة أثناء الإفاضة من عرفات الى مزدلفة ،ومتابعة نقل الحجاج باستخدام الحافلات الترددية في المشاعر المقدسة ،و متابعة تشغيل جسر الجمرات لموسم حج 1436هـ*،وتقييم تشغيل قطار المشاعر المقدسة ،والخرائط الإرشادية بالإضافة إلى برنامج دورات تدريب السائقين.
وتقدم عميد *المعهد بخالص الشكر والعرفان للحكومة الرشيدة – إيدها الله - على دعمهم المستمر لتطوير منظومة الحج والعمرة وكل ما يخدم ضيوف الرحمن، مثنياً على دعم معالي مدير الجامعة الدكتور بكري بن معتوق عساس على كل ما يبذله من دعم للمعهد والجامعة الأمر الذي مكنها من احتلال المراتب المتقدمة عربياً وعالمياً، *متقدماً بجزيل الشكر والتقدير لكافة منسوبي المعهد من أكاديميين وإداريين، على ما يبذلونه من جهود لدعم مسيرة المعهد البحثية.
في ذات الشأن قدر معالي مدير الجامعة الدكتور بكري بن معتوق عساس الاعمال التي يقوم بها معهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة من خلال اجراء كافة الدراسات التي تتعلق بالخدمات التي توفرها حكومة خادم الحرمين الشريفين – حفظها الله – لحجاج بيت الله الحرام والتنبؤ للمشكلة قبل حدوثها لرفعها للجهات المختصة لمعالجتها .
وقال معاليه أن جامعة أم القرى ممثلة بمعهد خادم الحرمين الشريفين لأبحاث الحج والعمرة شاركت في حج العام الماضي *(1436هـ) بإجراء (31) من خلال أقسامه البحثية في مجالات عديدة من فروع البحث المختلفة والمتعلقة بالحج والعمرة والزيارة، التي تعالج على أسس علمية وتجريبية عدداً من التحديات التي تواجه المؤسسات الحكومية من أجل تأمين السلامة للحجاج، والتيسير عليهم في كل ما يحتاجونه لراحة العيش، وطيب الإقامة، وأداء ما قصدوا إليه من مناسك .