المصدر - استقبل صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن عبدالمحسن بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل بمكتب سموه بالإمارة اليوم مساعد مدير عام الشؤون الصحية بالمنطقة للصحة العامة الدكتور حمود بن عبدالمحسن الملق الذي قدم نبذة عن المرحلة الثانية من البرنامج الوطني للتطعيم بلقاح الانفلونزا الموسمية، مشيراً إلى أن البرنامج يستهدف الفئات الأكثر عرضة للإصابة بالمرض لهذا العام ومن لم يتم تطعيمه من العاملين الصحيين ومرضى الأمراض المزمنة والحوامل والأطفال من عمر 6 أشهر وحتى 5 سنوات مؤكداً أنه متاح لجميع الفئات الأخرى.
وقام سمو أمير منطقة حائل بتلقي التطعيم بلقاح الانفلونزا الموسمية وقال " إن توفير العلاج لكافة الأمراض مهم ومطلوب ضمن مهام الخدمات الطبية ولكن الأهم هو السعي نحو الوقاية من الأمراض* بتلقي اللقاحات اللازمة و الحرص على الحفاظ على الصحة بتناول الأكل المتوازن وممارسة الرياضة " منوهاً سموه بدعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد* لتطوير الخدمات الصحية إلى الأفضل في كافة المناطق وفي منطقة حائل بمتابعة من معالي وزير الصحة المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح والمسؤولين في الوزارة .
وحث سمو الأمير سعود بن عبدالمحسن الجميع على التفاعل الايجابي مع مثل هذه الحملات للوقاية من الأمراض سائلاً الله أن يحفظ الجميع ويلبسهم تاج الصحة والعافية وأن يديم على هذا الوطن أمنه واستقراره وأن تتحقق في القريب بإذن الله تطورات نوعية تنعكس إيجاباً على مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين في المنطقة .
وقام سمو أمير منطقة حائل بتلقي التطعيم بلقاح الانفلونزا الموسمية وقال " إن توفير العلاج لكافة الأمراض مهم ومطلوب ضمن مهام الخدمات الطبية ولكن الأهم هو السعي نحو الوقاية من الأمراض* بتلقي اللقاحات اللازمة و الحرص على الحفاظ على الصحة بتناول الأكل المتوازن وممارسة الرياضة " منوهاً سموه بدعم حكومة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين وسمو ولي ولي العهد* لتطوير الخدمات الصحية إلى الأفضل في كافة المناطق وفي منطقة حائل بمتابعة من معالي وزير الصحة المهندس خالد بن عبدالعزيز الفالح والمسؤولين في الوزارة .
وحث سمو الأمير سعود بن عبدالمحسن الجميع على التفاعل الايجابي مع مثل هذه الحملات للوقاية من الأمراض سائلاً الله أن يحفظ الجميع ويلبسهم تاج الصحة والعافية وأن يديم على هذا الوطن أمنه واستقراره وأن تتحقق في القريب بإذن الله تطورات نوعية تنعكس إيجاباً على مستوى الخدمات الصحية المقدمة للمواطنين في المنطقة .