المصدر - استقبل متحف مكة المكرمة للتراث الوطني أكثر من 826 طالباً وطالبة من مختلف مراحل التعليم العام في أقل من 20 يوماً، وذلك بعد إبرام اتفاقية التعاون المشترك بين إدارة المتحف وإدارة التعليم بمكة المكرمة بهدف ترسيخ قيم الانتماء والمواطنة وتمكين الجيل الجديد من الناشئة والشباب من اكتشاف ومعايشة تجربة ثقافية تحكي قصة حضارة هذا الوطن.
وأوضح مدير المتحف عبدالرحمن الثبيتي، أن هذه الزيارات تعد حلقة الوصل بين الماضي والحاضر للطلاب والطالبات لتعريفهم بالإرث الحضاري الوطني لمدينة مكة المكرمة على وجه الخصوص والمملكة عامة بما يسهم في تعزيز ثقافة الانتماء الوطني وبناء أجيال مسؤولة وفطنة بتاريخها وتراثها وبيئتها الأصيلة.
وأشـار إلى أن هذه الزيارات مجدولة، ويتم من خلالها تقديم شرح عن أقسام المتحف ومحتوياته التي تضم شواهد تاريخية لحياة الآباء، وما وصلت إليه الدولة من رقي وحضارة شملت بناء الإنسان وتنمية المكان.
وأفاد الثبيتي أن العمل جار على تطوير الحراك الثقافي الوطني الطموح بما يحقق الرؤية المستقبلية لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الرامية إلى تعزيز الانتماء والتركيز على البعد الحضاري وإثراء المواطنة لدى الأجيال .
ولفت إلى أنه سيتم تنظيم رحلات إلى مواقع التاريخ الإسلامي ومباني التراث العمراني المكي والقصور التراثية في مكة المكرمة التي ،إضافة إلى التعريف بالمتاحف الشخصية ودورها الفاعل في حفظ الموروث الإنساني الحضاري.
وأوضح مدير المتحف عبدالرحمن الثبيتي، أن هذه الزيارات تعد حلقة الوصل بين الماضي والحاضر للطلاب والطالبات لتعريفهم بالإرث الحضاري الوطني لمدينة مكة المكرمة على وجه الخصوص والمملكة عامة بما يسهم في تعزيز ثقافة الانتماء الوطني وبناء أجيال مسؤولة وفطنة بتاريخها وتراثها وبيئتها الأصيلة.
وأشـار إلى أن هذه الزيارات مجدولة، ويتم من خلالها تقديم شرح عن أقسام المتحف ومحتوياته التي تضم شواهد تاريخية لحياة الآباء، وما وصلت إليه الدولة من رقي وحضارة شملت بناء الإنسان وتنمية المكان.
وأفاد الثبيتي أن العمل جار على تطوير الحراك الثقافي الوطني الطموح بما يحقق الرؤية المستقبلية لصاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني الرامية إلى تعزيز الانتماء والتركيز على البعد الحضاري وإثراء المواطنة لدى الأجيال .
ولفت إلى أنه سيتم تنظيم رحلات إلى مواقع التاريخ الإسلامي ومباني التراث العمراني المكي والقصور التراثية في مكة المكرمة التي ،إضافة إلى التعريف بالمتاحف الشخصية ودورها الفاعل في حفظ الموروث الإنساني الحضاري.