أشارت مصادر إعلامية سعودية إلى عدد من العوامل التي فاقمت من تراجع الحضور السعودي في مؤسسات التعليم العالي.
ويتضح من خلال دراسة الوضع السعودي وحضوره في مؤسسات التعليم العالي كالجامعات والمعاهد، أن أهم عوامل تراجع الحضور يتمثل في نقص المختصين في تخصصات معينة نتيجة عدم موائمة مخرجات التعليم للاحتياجات.
وتواجه مؤسسات التعليم العالي مشكلة ضعف الرواتب والحوافز المقدمة لأعضاء تدريس تلك المؤسسات مما قلل من قدرة الجامعات على استقطاب الكفاءات العلمية المناسبة.
كما دعت، الحاجة إلى التنوع الأكاديمي على صعيد جنسيات الأساتذة كأحد متطلبات الاعتماد، إلى ضعف الاهتمام السعودي بمؤسسات التعليم العالي.