المصدر - كشف المتحدث الرسمي للهلال الأحمر بمنطقة الرياض عبدالله المريبض أن عدد البلاغات في النصف الثاني من عام 1436 وخلال ستة أشهر فقط تجاوز (87610) مشيرا أن البلاغ قد يتكون من أكثر من حالة أو إصابة موضحا أن عدد بلاغات الإصابات بلغت (37679) تنوعت بين حوادث طرق وسقوط ودهس وإصابات عمل وغيرها، بينما بلغ عدد البلاغات المرضية (49931) تنوعت بين تنفسية وقلبية وولادة وغيرها.
وبين المتحدث الرسمي للهلال الأحمر بمنطقة الرياض عبدالله المريبض في تصريح له أن هيئة الهلال الأحمر السعودي تشهد تطورا كبيرا بفضل الله سبحانه ثم بالجهد الكبير الذي تقوم به إدارة المناطق والإدارة العامة للهيئة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز وحرصه الدائم لتطوير وتوسيع العمل وأن هدف الهيئة الحقيقي لم يتم الوصول له حتى الان رغم كل ما قامت به الهيئة من انتشار للمراكز في كل مكان وكذالك جعل سيارة الإسعاف أشبه بغرفة طوارئ من تقنيات وأجهزة حديثة كذلك الحملات الإعلامية والتوعوية التي يقودها سيدي صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن مشاري بن عبدالعزيز والتي من شأنها تعريف المجتمع بالخدمات الإسعافية وبدور الهلال الأحمر في الإنقاذ بعد مشيئة الرحمن وبدعم مستمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد ومتابعة دائمة لقطاعات الدولة بما فيها هيئة الهلال الأحمر لتأكيد الرسالة الإنسانية التي تنتهجها الدولة من خلال تقديم الخدمات الإسعافية لمحتاجيها، ويأتي ذالك من مبدأ العمل الإنساني والذي أسست عليه الدولة لترجمة الأعمال الإنسانية للهلال الأحمر من خلال تجهيز أفضل الكوادر والطواقم الفنية والإدارية للعمل في كل مناطق المملكة لخدمة المواطنين والمقيمين على حد سواء.
وأوضح المتحدث الرسمي للهلال الأحمر بمنطقة الرياض عبدالله المريبض في تصريحه أن العمل الإسعافي يتفرع لعدة اختصاصات من خلال الفرق الإسعافية وفرق الاستجابة المتقدمة والتي تتكون من خمسة وثمانين فرقة إسعافية وإحدى عشر فرقة استجابة متقدمة، كما يعمل الإسعاف الجوي بطائرتين عامودية مجهزة بالكامل وعلى مدار الساعة من خلال المهابط لإسعاف الحالات الطارئة ونقل المصابين من مواقع الحدث ألى المنشآت الصحية المناسبة لوضع الإصابة.
وبين المريبض بأن أحد أسباب ارتفاع عدد البلاغات هو التطور الكبير الذي تشهده الهيئة، وكذلك الحملات التوعية والتعريفية بعمل الفرق الإسعافية بفئاتها وما يمكن أن تقدمة في مرحلة ما قبل التوجه للجهة الصحية، كذلك التعريف بالمعدات والأجهزة المستخدمة داخل سيارات الإسعاف، حيث تم استحداث العديد من الأجهزة مثل أجهزة قياس المشوشرات وأجهزة تخطيط القلب والصدمات، كذلك تطوير الآليات بأحدث الموديلات والمواصفات العالمية الإسعافية.
وأكد في نهاية تصريحه بأنه لم يقتصر تطور الهيئة على الآليات والأجهزة بل تم افتتاح العديد من المراكز والأقسام حيث وصل عدد المراكز في منطقة الرياض لسبعة وسبعين مركزا مجهزا بأفضل التجهيزات واستحداث وتطوير بعض الأقسام مثل صيانة الآليات، وصيانة الأجهزة اللاسلكية والطبية، ووحدة التعقيم، والتموين الطبي.. كذلك تطوير غرفة العمليات والتحكم والقيادة الميدانية وتزويدها بأحدث الأجهزة والكوادر المناسبة.
وبين المتحدث الرسمي للهلال الأحمر بمنطقة الرياض عبدالله المريبض في تصريح له أن هيئة الهلال الأحمر السعودي تشهد تطورا كبيرا بفضل الله سبحانه ثم بالجهد الكبير الذي تقوم به إدارة المناطق والإدارة العامة للهيئة بقيادة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن عبدالله بن عبدالعزيز وحرصه الدائم لتطوير وتوسيع العمل وأن هدف الهيئة الحقيقي لم يتم الوصول له حتى الان رغم كل ما قامت به الهيئة من انتشار للمراكز في كل مكان وكذالك جعل سيارة الإسعاف أشبه بغرفة طوارئ من تقنيات وأجهزة حديثة كذلك الحملات الإعلامية والتوعوية التي يقودها سيدي صاحب السمو الملكي الأمير فهد بن مشاري بن عبدالعزيز والتي من شأنها تعريف المجتمع بالخدمات الإسعافية وبدور الهلال الأحمر في الإنقاذ بعد مشيئة الرحمن وبدعم مستمر من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز وسمو ولي العهد ومتابعة دائمة لقطاعات الدولة بما فيها هيئة الهلال الأحمر لتأكيد الرسالة الإنسانية التي تنتهجها الدولة من خلال تقديم الخدمات الإسعافية لمحتاجيها، ويأتي ذالك من مبدأ العمل الإنساني والذي أسست عليه الدولة لترجمة الأعمال الإنسانية للهلال الأحمر من خلال تجهيز أفضل الكوادر والطواقم الفنية والإدارية للعمل في كل مناطق المملكة لخدمة المواطنين والمقيمين على حد سواء.
وأوضح المتحدث الرسمي للهلال الأحمر بمنطقة الرياض عبدالله المريبض في تصريحه أن العمل الإسعافي يتفرع لعدة اختصاصات من خلال الفرق الإسعافية وفرق الاستجابة المتقدمة والتي تتكون من خمسة وثمانين فرقة إسعافية وإحدى عشر فرقة استجابة متقدمة، كما يعمل الإسعاف الجوي بطائرتين عامودية مجهزة بالكامل وعلى مدار الساعة من خلال المهابط لإسعاف الحالات الطارئة ونقل المصابين من مواقع الحدث ألى المنشآت الصحية المناسبة لوضع الإصابة.
وبين المريبض بأن أحد أسباب ارتفاع عدد البلاغات هو التطور الكبير الذي تشهده الهيئة، وكذلك الحملات التوعية والتعريفية بعمل الفرق الإسعافية بفئاتها وما يمكن أن تقدمة في مرحلة ما قبل التوجه للجهة الصحية، كذلك التعريف بالمعدات والأجهزة المستخدمة داخل سيارات الإسعاف، حيث تم استحداث العديد من الأجهزة مثل أجهزة قياس المشوشرات وأجهزة تخطيط القلب والصدمات، كذلك تطوير الآليات بأحدث الموديلات والمواصفات العالمية الإسعافية.
وأكد في نهاية تصريحه بأنه لم يقتصر تطور الهيئة على الآليات والأجهزة بل تم افتتاح العديد من المراكز والأقسام حيث وصل عدد المراكز في منطقة الرياض لسبعة وسبعين مركزا مجهزا بأفضل التجهيزات واستحداث وتطوير بعض الأقسام مثل صيانة الآليات، وصيانة الأجهزة اللاسلكية والطبية، ووحدة التعقيم، والتموين الطبي.. كذلك تطوير غرفة العمليات والتحكم والقيادة الميدانية وتزويدها بأحدث الأجهزة والكوادر المناسبة.
