المصدر - تلتحم جهود من توجوا بمنهج العقيدة الإسلامية التي تسعى إلى التكاتف والتعاون بإنسانية عظمى .. وخير شاهد على ذلك نجاح الحج الذي يتحقق عاما بعد عام .
المستشعر لعظمة هذا المكان وما ذُللت له أقوى الصعوبات ، يرى القدرة العجيبة والمنطق النافذ الذي آلت إليه بفضل الله ثم بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - الذي سما بأعظم مسؤولية حيث جند كل فرد لخدمة الحجيج في كل قطاع أو جهة من جهات الدولة المختلفة .
جهود تكاتفت كان أولها بوابة العبور الجوازات والقطاعات الأمنية التي لم تتوانا في خدمة بيت الله ، وما تقدمه القطاعات الصحية بأفرادها كافة التي حظي بها ضيوف الرحمن ، حيث وجدوا كل التسهيلات وحظوا بالخدمات الإنسانية وتمكنوا بعد فضل الله من الوقوف بعرفات ، وأدوا نسك الجمرات الذي شهد تنظيمًا لا مثيل له .
عندما نتحدث عن مليوني حاج يفدون إلى المشاعر المقدسة .. وحركاتهم وسكناتهم في آن واحد .. فإننا نتحدث عن حشود بشرية استطاعت المملكة العربية السعودية أن تبرهن للعالم أجمع أنها الأولى في تنظيمها .. بالرغم من الحملات الشرسة والمغرضة التي تفرغ البعض لها .. ونسوا أو تجاهلوا الخدمات التي قامت بها المملكة منذ أن وحّد الملك عبدالعزيز " طيب الله ثراه " كيان هذه البلاد ، وجاء من بعده أبناؤه الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله - رحمهم الله - وحتى عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -.
الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين ، أمير منطقة مكة المكرمة ، رئيس لجنة الحج المركزية ، أعلن في مؤتمره الصحفي أن قرابة 300 ألف شخص يتشرفون بخدمة ضيوف الرحمن ، ويقومون ويسهرون على راحتهم.
الحجاج من خلال القنوات الفضائية كافة ، ومواقع التواصل الاجتماعي ، قدموا الشكر لله ثم لحكومة المملكة على ما قدمته من خدمات جليلة تبذل كل عام في سبيل راحتهم .
هنيئا لنا بخدمة ضيوف الرحمن ، هنيئا لنا بنجاح موسم الحج .
المستشعر لعظمة هذا المكان وما ذُللت له أقوى الصعوبات ، يرى القدرة العجيبة والمنطق النافذ الذي آلت إليه بفضل الله ثم بتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - الذي سما بأعظم مسؤولية حيث جند كل فرد لخدمة الحجيج في كل قطاع أو جهة من جهات الدولة المختلفة .
جهود تكاتفت كان أولها بوابة العبور الجوازات والقطاعات الأمنية التي لم تتوانا في خدمة بيت الله ، وما تقدمه القطاعات الصحية بأفرادها كافة التي حظي بها ضيوف الرحمن ، حيث وجدوا كل التسهيلات وحظوا بالخدمات الإنسانية وتمكنوا بعد فضل الله من الوقوف بعرفات ، وأدوا نسك الجمرات الذي شهد تنظيمًا لا مثيل له .
عندما نتحدث عن مليوني حاج يفدون إلى المشاعر المقدسة .. وحركاتهم وسكناتهم في آن واحد .. فإننا نتحدث عن حشود بشرية استطاعت المملكة العربية السعودية أن تبرهن للعالم أجمع أنها الأولى في تنظيمها .. بالرغم من الحملات الشرسة والمغرضة التي تفرغ البعض لها .. ونسوا أو تجاهلوا الخدمات التي قامت بها المملكة منذ أن وحّد الملك عبدالعزيز " طيب الله ثراه " كيان هذه البلاد ، وجاء من بعده أبناؤه الملوك سعود وفيصل وخالد وفهد وعبدالله - رحمهم الله - وحتى عهد الملك سلمان بن عبدالعزيز - حفظه الله -.
الأمير خالد الفيصل مستشار خادم الحرمين الشريفين ، أمير منطقة مكة المكرمة ، رئيس لجنة الحج المركزية ، أعلن في مؤتمره الصحفي أن قرابة 300 ألف شخص يتشرفون بخدمة ضيوف الرحمن ، ويقومون ويسهرون على راحتهم.
الحجاج من خلال القنوات الفضائية كافة ، ومواقع التواصل الاجتماعي ، قدموا الشكر لله ثم لحكومة المملكة على ما قدمته من خدمات جليلة تبذل كل عام في سبيل راحتهم .
هنيئا لنا بخدمة ضيوف الرحمن ، هنيئا لنا بنجاح موسم الحج .
