المصدر - حمدان الروقي - مكة المكرمة*
بلغ عدد الحجاج القادمين من الخارج لحج هذا العام، منذ بدء القدوم حتى نهاية يوم أمس الأحد 601.144 حاجاً، وذلك وفق الإحصائية التي أصدرتها المديرية العامة للجوازات.
وبينت المديرية أن عدد الحجاج القادمين عن طريق الجو قد بلغ 596.512 حاجاً، وطريق البر 568 حاجاً، وعن طريق البحر 4 آلاف و64*حاجاً.
وتعد هذه الأرقام أكثر بـ 17.988 حاجاً عن عدد القادمين لنفس الفترة من العام الماضي بنسبة قدرها*3 في المائة*تقريباً.
وتجاوز عدد الحجاج القادمين من خارج السعودية، الذين وصلوا لمكة والمدينة المنورة حتى نهاية الأسبوع الماضي أكثر من 513.549 حاجاً، ويتوقع أن يتجاوز عدد حجاج هذا العام 1.3 مليون حاج، فيما سيرتفع الرقم في العام المقبل لأكثر من 1.6 مليون حاج، بعد الانتهاء من أعمال توسعة الحرم التي استمرت في السنوات الثلاث الماضية، وتسببت في تقليص أعداد حجاج الخارج نحو 20 في المائة*وأعداد حجاج الداخل نحو 50 في المائة.
من جانب آخر، أمر الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود باستضافة 1400 حاج، من أكثر من 70 دولة من مختلف قارات العالم لأداء فريضة الحج هذا العام على نفقته الخاصة، كما أمر باستضافة 1000 حاج على نفقته.
وأكد وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، الشيخ صالح آل الشيخ، على أنها بادرةٍ سنوية كريمة، يقوم بها الملك سنوياً تقديراً منه للمكانة الشريفة التي وضعه الله عليها، وهي خدمة بيت الله الحرام ورعاية قاصديه.
وستشمل الدول التي سيأتي منها الحجاج إندونيسيا، وبنغلاديش، وتايلاند، والفلبين، وكمبوديا، وقرقيزستان، وسيريلانكا، والنيبال، وأفغانستان، وفيتنام، وماليزيا، وماينمار، والبوسنة والهرسك، والهند، والنيجر، وأوغندا، ومدغشقر، وجزر القمر، وكينيا، والباكستان، ورومانيا، وبلغاريا، وبولندا، ومولدافيا، وألمانيا، وسويسرا، ولوكسمبورج، وكوبا، وجنوب أفريقيا، وبروندي، وموزمبيق، والسنغال، والكاميرون، ونيجيريا، علاوة على 40 دولة أفريقية أخرى.
وكشف آل الشيخ أن إجمالي من استفادوا من هذا البرنامج منذ بدئه في عام 1997 وحتى موسم الحج الحالي، وصل إلى ما يقرب من 24 ألف مسلم ومسلمة من مختلف دول العالم.
وستشمل مسارات الاستضافة جميع مناحي تأدية الشعيرة المباركة، بما في ذلك زيارة مسجد رسول الله عليه الصلاة والسلام، مشتملةً على أفضل الخدمات المصاحبة التي تصبُّ في سبيل راحة الحجاج وخدمتهم. بلغ عدد الحجاج القادمين من الخارج لحج هذا العام، منذ بدء القدوم حتى نهاية يوم أمس الأحد 601.144 حاجاً، وذلك وفق الإحصائية التي أصدرتها المديرية العامة للجوازات.
وبينت المديرية أن عدد الحجاج القادمين عن طريق الجو قد بلغ 596.512 حاجاً، وطريق البر 568 حاجاً، وعن طريق البحر 4 آلاف و64*حاجاً.
وتعد هذه الأرقام أكثر بـ 17.988 حاجاً عن عدد القادمين لنفس الفترة من العام الماضي بنسبة قدرها*3 في المائة*تقريباً.
وتجاوز عدد الحجاج القادمين من خارج السعودية، الذين وصلوا لمكة والمدينة المنورة حتى نهاية الأسبوع الماضي أكثر من 513.549 حاجاً، ويتوقع أن يتجاوز عدد حجاج هذا العام 1.3 مليون حاج، فيما سيرتفع الرقم في العام المقبل لأكثر من 1.6 مليون حاج، بعد الانتهاء من أعمال توسعة الحرم التي استمرت في السنوات الثلاث الماضية، وتسببت في تقليص أعداد حجاج الخارج نحو 20 في المائة*وأعداد حجاج الداخل نحو 50 في المائة.
من جانب آخر، أمر الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود باستضافة 1400 حاج، من أكثر من 70 دولة من مختلف قارات العالم لأداء فريضة الحج هذا العام على نفقته الخاصة، كما أمر باستضافة 1000 حاج على نفقته.
وأكد وزير الشؤون الإسلامية والأوقاف والدعوة والإرشاد، الشيخ صالح آل الشيخ، على أنها بادرةٍ سنوية كريمة، يقوم بها الملك سنوياً تقديراً منه للمكانة الشريفة التي وضعه الله عليها، وهي خدمة بيت الله الحرام ورعاية قاصديه.
وستشمل الدول التي سيأتي منها الحجاج إندونيسيا، وبنغلاديش، وتايلاند، والفلبين، وكمبوديا، وقرقيزستان، وسيريلانكا، والنيبال، وأفغانستان، وفيتنام، وماليزيا، وماينمار، والبوسنة والهرسك، والهند، والنيجر، وأوغندا، ومدغشقر، وجزر القمر، وكينيا، والباكستان، ورومانيا، وبلغاريا، وبولندا، ومولدافيا، وألمانيا، وسويسرا، ولوكسمبورج، وكوبا، وجنوب أفريقيا، وبروندي، وموزمبيق، والسنغال، والكاميرون، ونيجيريا، علاوة على 40 دولة أفريقية أخرى.
وكشف آل الشيخ أن إجمالي من استفادوا من هذا البرنامج منذ بدئه في عام 1997 وحتى موسم الحج الحالي، وصل إلى ما يقرب من 24 ألف مسلم ومسلمة من مختلف دول العالم.
وستشمل مسارات الاستضافة جميع مناحي تأدية الشعيرة المباركة، بما في ذلك زيارة مسجد رسول الله عليه الصلاة والسلام، مشتملةً على أفضل الخدمات المصاحبة التي تصبُّ في سبيل راحة الحجاج وخدمتهم.
من جانب آخر، أعلن الدفاع المدني السعودي، عن بدء أكثر من 15120 عنصراً من عناصره، مهامهم بالمشاعر المقدسة، منذ يوم أمس.
وأكد قائد قوات الدفاع المدني في الحج اللواء حمد بن عبد العزيز المبدل، على أن قوات الدفاع المدني المشاركة، ستعمل على الحفاظ على سلامة الحجاج في المشاعر المقدسة، من خلال سرعة التدخل لمواجهة كافة المخاطر المحتملة، التي قد تحدث عند أداء الحجيج لمناسكهم.
وأضاف: "بدأنا في تنفيذ خطتنا التفصيلية التي تغطي خدمات الدفاع المدني الميدانية للإطفاء والإنقاذ وأعمال السلامة كافة مناطق المشاعر والعاصمة المقدسة، من خلال نشر العديد من المراكز والفرق الميدانية الثابتة والموسمية".
ويوجد في العاصمة المقدسة ومنطقة المشاعر 250 مركزاً وفرقة ميدانية، و20 فرقة موسمية، إضافة لـ 55 وحدة إطفاء متنقلة،*بإلاضافة إلى الآليات والمعدات الثقيلة بمختلف أنواعها، التي*تستخدم للدعم والإسناد لتقديم الخدمة المطلوبة أثناء مهمة الحج، وفرق الإشراف الوقائي وفرق المسح الجيولوجي.
إلى جانب الاجتماع والتنسيق مع الجهات المعنية بتنفيذ خطة تدابير الدفاع المدني بالحج والوقوف على مدى الجاهزية وسرعة الاستجابة عبر تطبيق التجارب الفرضية خلال هذه الأيام.