المصدر - أشاد القنصل العام الفرنسي لدى المملكة العربية السعودية، معالي الدكتور لويس بلين بمشروع «السلام عليك أيها النبي»،*لدور المشروع في نقل صورة الإسلام الشاملة لكافة أنحاء العالم، كما وصفه بأنه «مبادرة غير مسبوقة على مستوى العالم الإسلامي».
جاء ذلك خلال زيارته لمقر المشروع في مكة المكرمة، وخلال الزيارة التقي فضيلة الدكتور ناصر بن مسفر القرشي الزهراني- المؤسس والمشرف العام على المشروع - والذي اصطحبه في جولة تعريفية داخل أقسام المشروع، للتعرف على مناشطهالمتنوعة، وأهدافه السامية في خدمة السيرة النبوية المطهرة.
وفي ختام الزيارة أعرب*القنصل الفرنسي،*عن شكره لإتاحته الفرصة لزيارة مشروع «السلام عليك أيها النبي»، الذي سمع عنه الكثير وتشوق كثيرًا لزيارته،*معبرًا عن مشاعره الفياضه تجاه المشروع، وانبهاره بما رآه متمنيًا أن تصل رسالة النبي*ﷺ،الشاملة لكل إنسان على وجه الأرض .
كما أشاد بالجهود التي تبذلها حكومة المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، لخدمة الإسلام والمسلمين.
وجديرٌ بالذكر أن الدكتور لويس بلين، قد اعتنق الإسلام في عام ١٩٨١م، وكانت أول زيارة له لمكة المكرمة لأداء العمرة في عام ١٩٨٥، وقد شغل «بلين» العديد من المناصب الدبلوماسية، أهمها تعيينه قنصل عام لفرنسا لدى جمهورية مصر العربية، ومسؤول الملف الفلسطيني بالخارجية الفرنسية، وله العديد من المؤلفات عن مصر، والجزائر، والشرق الأوسط.
جاء ذلك خلال زيارته لمقر المشروع في مكة المكرمة، وخلال الزيارة التقي فضيلة الدكتور ناصر بن مسفر القرشي الزهراني- المؤسس والمشرف العام على المشروع - والذي اصطحبه في جولة تعريفية داخل أقسام المشروع، للتعرف على مناشطهالمتنوعة، وأهدافه السامية في خدمة السيرة النبوية المطهرة.
وفي ختام الزيارة أعرب*القنصل الفرنسي،*عن شكره لإتاحته الفرصة لزيارة مشروع «السلام عليك أيها النبي»، الذي سمع عنه الكثير وتشوق كثيرًا لزيارته،*معبرًا عن مشاعره الفياضه تجاه المشروع، وانبهاره بما رآه متمنيًا أن تصل رسالة النبي*ﷺ،الشاملة لكل إنسان على وجه الأرض .
كما أشاد بالجهود التي تبذلها حكومة المملكة العربية السعودية، بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله، لخدمة الإسلام والمسلمين.
وجديرٌ بالذكر أن الدكتور لويس بلين، قد اعتنق الإسلام في عام ١٩٨١م، وكانت أول زيارة له لمكة المكرمة لأداء العمرة في عام ١٩٨٥، وقد شغل «بلين» العديد من المناصب الدبلوماسية، أهمها تعيينه قنصل عام لفرنسا لدى جمهورية مصر العربية، ومسؤول الملف الفلسطيني بالخارجية الفرنسية، وله العديد من المؤلفات عن مصر، والجزائر، والشرق الأوسط.
