المصدر - بدأ صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) اليوم بتقديم فرصة تدريبية للطلاب والطالبات في منشآت القطاع الخاص، ضمن برنامج التدريب الصيفي، بهدف إكسابهم مهارات وخبرات عملية خلال فترة الصيف وتأهيلهم للالتحاق بسوق العمل مستقبلا بما يلبي احتياجات السوق.
ودعا نائب المدير العام لقطاع التمكين والإبداع في (هدف) محمد موصلي، الطلاب والطالبات لاستثمار وقتهم في فترة الصيف لتحقيق أكبر قدر من الفائدة وتعزيز قيم العمل لديهم، من خلال مشاركتهم في برنامج التدريب الصيفي (صيفي).
وينقسم التدريب في (صيفي) إلى نوعين، الأول: التدريب على رأس العمل، وهو التدريب الذي يتم داخل منشآت القطاع الخاص ويعمل فيه الطالب أو الطالبة إلى جانب موظف المنشأة لاكتساب الخبرة والتعرف على بيئة العمل، والثاني: التدريب لدى جهات تدريبية معتمدة بتمويل من منشآت القطاع الخاص التي يتعذر عليها التدريب على رأس العمل أو لديها الرغبة في تدريب الطلاب لدى جهات تدريبية.
وكان صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) بدأ بتسجيل الطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق ببرنامج "صيفي" في 23 جمادى الآخرة الماضي، بهدف إكسابهم مهارات وخبرة عملية خلال فترة الصيف.
يشار إلى أن الفرص التدريبية في البرنامج تم تحديثها آلياً تبعاً للفرص التي تقدمها المنشآت يومياً، مما أتاح للطلاب والطالبات متابعة البرنامج للتعرف على الفرص الجديدة والاستفادة منها وفقاً لمناطق إقامتهم.
ودعا نائب المدير العام لقطاع التمكين والإبداع في (هدف) محمد موصلي، الطلاب والطالبات لاستثمار وقتهم في فترة الصيف لتحقيق أكبر قدر من الفائدة وتعزيز قيم العمل لديهم، من خلال مشاركتهم في برنامج التدريب الصيفي (صيفي).
وينقسم التدريب في (صيفي) إلى نوعين، الأول: التدريب على رأس العمل، وهو التدريب الذي يتم داخل منشآت القطاع الخاص ويعمل فيه الطالب أو الطالبة إلى جانب موظف المنشأة لاكتساب الخبرة والتعرف على بيئة العمل، والثاني: التدريب لدى جهات تدريبية معتمدة بتمويل من منشآت القطاع الخاص التي يتعذر عليها التدريب على رأس العمل أو لديها الرغبة في تدريب الطلاب لدى جهات تدريبية.
وكان صندوق تنمية الموارد البشرية (هدف) بدأ بتسجيل الطلاب والطالبات الراغبين في الالتحاق ببرنامج "صيفي" في 23 جمادى الآخرة الماضي، بهدف إكسابهم مهارات وخبرة عملية خلال فترة الصيف.
يشار إلى أن الفرص التدريبية في البرنامج تم تحديثها آلياً تبعاً للفرص التي تقدمها المنشآت يومياً، مما أتاح للطلاب والطالبات متابعة البرنامج للتعرف على الفرص الجديدة والاستفادة منها وفقاً لمناطق إقامتهم.