المصدر - ستشهد بطولة العالم للاندية في كرة القدم المقررة في اليابان بين 8 و18 كانون الاول/ديسمبر الجاري، اختبار تقنية الفيديو لمساعدة الحكام بحسب ما اعلن الاتحاد الدولي (فيفا) الاربعاء.
وقال الهولندي ماركو فان باستن مدير التطوير الفني في الاتحاد الدولي لموقع الاتحاد الرسمي: "يمثل هذا الامر خطوة كبيرة على صعيد اختبار هذه التقنية".
وتابع: "نشعر باننا مستعدون بعد تحضير كل شيء بدعم من مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم، الناقل المحلي دنتسو/ان تي في، وعين الصقر (احد مقدمي الخدمات التي توفر هذه التقنية)".
واشار الاتحاد الدولي الى ان منظمي بطولات في 12 دولة وافقوا على المشاركة في اختبارات التقنية على مدى عامين، وهي استراليا وبلجيكا والبرازيل وتشيكيا وفرنسا والمانيا وايطاليا والمكسيك وهولندا والبرتغال وقطر والولايات المتحدة.
وكان مجلس الاتحاد الدولي "ايفاب" سمح في اذار/مارس الماضي باجراء اختبارات الاستعانة بالفيديو في التحكيم خلال المباريات لفترة تمتد لعامين وذلك في خطوة اولى نحو تغيير تاريخي في اللعبة الشعبية الاولى التي عانت ولا تزال من الاخطاء التحكيمية.
وكانت المباراة الودية التي اقيمت في وقت سابق بين ايطاليا وفرنسا في باري (2-3) اول "حقل" تجارب للفيديو التحكيمي وقد اشاد رئيس فيفا السويسري جاني اينفانتينو بهذه الخطوة التي ستشكل "صفحة جديدة في التاريخ".
وسينضم الفيديو التحكيمي الى تكنولوجيا خط المرمى التي استخدمها فيفا في مونديال 2014 والاتحاد الاوروبي في نسختي 2016 من مسابقتي دوري ابطال اوروبا والدوري الاوروبي "يوروبا ليغ".
وسيحتكم الحكم الى الفيديو من اجل مساعدته في اتخاذ بعض القرارات الهامة مثل ركلات الجزاء والبطاقات الحمراء المباشرة والخطأ في تحديد هوية اللاعبي، لكن كل ذلك خلال المباراة ولا يمكن تغيير قرار الحكم بعد صافرة النهاية حتى وان تبين بانه اخطأ.
وقال الهولندي ماركو فان باستن مدير التطوير الفني في الاتحاد الدولي لموقع الاتحاد الرسمي: "يمثل هذا الامر خطوة كبيرة على صعيد اختبار هذه التقنية".
وتابع: "نشعر باننا مستعدون بعد تحضير كل شيء بدعم من مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم، الناقل المحلي دنتسو/ان تي في، وعين الصقر (احد مقدمي الخدمات التي توفر هذه التقنية)".
واشار الاتحاد الدولي الى ان منظمي بطولات في 12 دولة وافقوا على المشاركة في اختبارات التقنية على مدى عامين، وهي استراليا وبلجيكا والبرازيل وتشيكيا وفرنسا والمانيا وايطاليا والمكسيك وهولندا والبرتغال وقطر والولايات المتحدة.
وكان مجلس الاتحاد الدولي "ايفاب" سمح في اذار/مارس الماضي باجراء اختبارات الاستعانة بالفيديو في التحكيم خلال المباريات لفترة تمتد لعامين وذلك في خطوة اولى نحو تغيير تاريخي في اللعبة الشعبية الاولى التي عانت ولا تزال من الاخطاء التحكيمية.
وكانت المباراة الودية التي اقيمت في وقت سابق بين ايطاليا وفرنسا في باري (2-3) اول "حقل" تجارب للفيديو التحكيمي وقد اشاد رئيس فيفا السويسري جاني اينفانتينو بهذه الخطوة التي ستشكل "صفحة جديدة في التاريخ".
وسينضم الفيديو التحكيمي الى تكنولوجيا خط المرمى التي استخدمها فيفا في مونديال 2014 والاتحاد الاوروبي في نسختي 2016 من مسابقتي دوري ابطال اوروبا والدوري الاوروبي "يوروبا ليغ".
وسيحتكم الحكم الى الفيديو من اجل مساعدته في اتخاذ بعض القرارات الهامة مثل ركلات الجزاء والبطاقات الحمراء المباشرة والخطأ في تحديد هوية اللاعبي، لكن كل ذلك خلال المباراة ولا يمكن تغيير قرار الحكم بعد صافرة النهاية حتى وان تبين بانه اخطأ.