المصدر -  

الغربية- متابعة- محمد المالكي:

**

*اهتمت الصحف العالمية بآخر تطورات الوضع في غزة، إضافة إلى تصميم النظام السوري على استئصال داعش من الأراضي السورية، وبعيدا عن السياسة، أب أمريكي يعلن سيطرته على منطقة واقعة بين مصر والسودان، لتكون مملكة لابنته البالغة من العمر سبع سنوات.

ذا غارديان

قال فيصل مقداد، نائب وزير الخارجية السوري، إن بلاده ستعمل جاهدة لاستئصال تنظيم داعش، وطالب المجتمع الدولي بأن يعي الوقائع الجديدة في سوريا، وأن يحارب الإرهاب وينهي دعمه للمعارضة السورية التي تحاول القضاء على نظام الأسد.

وقال مقداد: "الطريقة الوحيدة لحل هذه الأزمة هي أن يتعاون المجتمع الدولي مع الرئيس الأسد،" وأضاف أن الكثير من الدول الغربية تبحث اليوم عن فرص لإبرام اتفاقيات أمنية مع سوريا، غير أن المسائل الأمنية لا يمكن فصلها عن الوقائع السياسية، بحسب المسؤول السوري.

ورفض مقداد التهم الموجهة للرئيس الأسد بشأن تحالفه مع داعش، واستخدامه كواجهة لمحاربة أعدائه، والتعريف عن نفسه كبديل للقاعدة والجماعات المتشددة.

يديعوت أحرونوت

تداولت وسائل إعلام عربية أنباء عن نية إسرائيل طرح اقتراح في مجلس الأمن الدولي يقضي بتقديم 50 مليار دولار لحماس في غزة مقابل نزع السلاح والتهدئة.

وقالت المصادر الإعلامية إن إسرائيل تريد الحصول على ضمانات دولية، كتلك التي تم الاتفاق عليها في ملف نزع الأسلحة الكيماوية السورية.

ويبدو أن الطلب الإسرائيلي بالحصول على رعاية أمريكية لأي اتفاق لوقف إطلاق النار بين الجانبين يعمل على تأجيل المحاولات الفلسطينية، والقطرية، والمصرية، والتركية لوقف التصعيد بين إسرائيل وحماس.

       

ذا تلغراف

وبعيدا عن السياسة، وفي خبر طريف، أعلن الأمريكي جيريميا هيتون، وهو والد لطفلة في السابعة من عمرها، أن الصحراء الواقعة بين مصر والسودان أصبحت تحت سيطرته، وقام بتنصيب ابنته أميرة عليها.

فبعد وصوله إلى منطقة بئر طويل، الواقعة بين مصر والسودان، رفع هيتون علما ابتدعه بنفسه، وغرسه في الأرض الخالية من السكان والموارد.

وصنع هيتون لابنته تاجا، وطلب من جميع أصدقائه وأقاربه مناداة ابنته بالأميرة إيميلي.