بواسطة :
26-06-2014 01:16 مساءً
6.2K
المصدر -
ركزت الصحف السعودية الصادرة اليوم على العناوين الرئيسية التالية..
- القيادة تهنئ رئيس مدغشقر بذكرى الاستقلال.
- خادم الحرمين يبحث مع كيري غداً تطورات الأزمة في العراق.
- الأمير متعب بن عبدالله يجتمع بقادة وحدات الحرس الوطني.
- الأميران تركي بن عبدالله وسلطان بن سلمان بحثا برنامج تطوير الدرعية التاريخية.
- أمير مكة يعلن حشد إمكانات قطاعات المنطقة لخدمة ضيوف الرحمن في رمضان.
- يوجه بتكلفة 100 مليون ريال.. أمير مكة يقف على الاستعدادات الصحية ويفتتح عددًا من المشروعات التطويرية بمستشفى النور التخصصي.
- أمير المدينة يوجه بإطلاق النقل الترددي للمسجد النبوي الشريف ويتسلم تقرير هيئة التحقيق والادعاء العام.
- بمناسبة انضمام "جدة التاريخية" للتراث العالمي.. عادلة بنت عبدالله: التراث الوطني جزء من تاريخ وذاكرة كل مواطن.
- المملكة تواصل دعم رأس مال صندوق التضامن الإسلامي لتحقيق أهدافه.
- المملكة تشارك دول العالم في الاحتفاء باليوم العالمي لمكافحة المخدرات.
- إنشاء كرسي الأمير محمد بن نايف للدراسات الأمنية بجامعة حائل.
- صرف إعانات لأسر الجمعيات بأكثر من 340 مليون ريال.
- «الصقور السعودية» يختتم آخر استعراضاته في مهرجان كافالا باليونان.
- وزير المالية يوقع اتفاقيات دعم إنمائي مقدم من الصندوق السعودي للتنمية.
- وزير العدل يدشن خدمة التقاضي المرئي عن بعد للربط بين السجون والمحاكم.
- وزير العدل يترأس اجتماع مجلس إدارة هيئة الولاية على أموال القصّر اليوم.
- وزير الثقافة يشيد بما حققته "واس" خلال عام من الجلسة الأولى.
- مجلس إدارة وكالة الأنباء السعودية يعقد اجتماعه الرابع.
- وزير النقل يتفقد الأعمال في مشروع إعادة إنشاء تقاطع خريص مع الشيخ جابر بالرياض.
- مدير عام الجمارك يبدي اعتزازه بنجاحات السعودية في التصدي للمخدرات.
- وزير الخارجية الأمريكي يعود إلى المملكة من بروكسل بطلب من الرئيس باراك أوباما.
- الكويت تجري الانتخابات التكميلية لمجلس الأمة اليوم.
- الضفة: ارتفاع ضحايا الحملة الهستيرية الإسرائيلية إلى سبعة شهداء.
- الطيران الإسرائيلي يشن سبع غارات على غزة.. ومقتل طفلة في انفجار غامض.
- «الإداريون» يعلقون إضرابهم عن الطعام بعد 63 يوماً.. دون تحقيق أهدافهم.
- ستة قتلى في قصف بالهاون على قلب دمشق وريفها.
- دمشق تهاجم القرار الأوروبي فرض عقوبات جديدة على وزراء الأسد.
- فصيل «جنود الحق» التابع لجبهة النصرة في البوكمال يبايع «داعش».
- الطيران السوري «يستأسد» على العراقيين في الموصل.. و«يتنعج» أمام الإسرائيليين في الجولان.
- القاهرة: تأجيل محاكمة مرسي بقضية أحداث (الاتحادية) إلى اليوم.
- 8 جرحى في انفجار عبوات (ضعيفة) في مترو القاهرة.
- الرئيس المصري بدأ زيارة للجزائر.. السيسي: الإرهاب مشكلة تحتاج إلى تنسيق المواقف ومجابهتها.
- 13 قتيلاً في معارك عنيفة في عمران اليمنية.
- المالكي يقود العراق نحو التقسيم: لن يتم تشكيل حكومة إنقاذ وطني.
- ميركل: يجب الضغط على حكومة المالكي حتى لا تقصي أحداً.
- الجيش الإيراني ينشر قواته على طول الحدود مع العراق.
- مسلحو (داعش) يختطفون 21 كرديا (شبكيا) شرق الموصل.
- مقتل ثلاثة جنود ليبيين في مواجهات ببنغازي.
*
واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وكتبت صحيفة "الشرق" في كلمتها، أن وزارة العمل تسعى إلى توظيف المواطنين في الوظائف الشاغرة في القطاع الخاص، وتعلن من فترة لأخرى أن خططها وبرامجها عززت نسبة السعوديين في هذا القطاع، مؤكدة أن هذه المساعي لن تتوقف أبداً
وأوضحت أن الوزارة تبذل كل ما في وسعها لتوظيف السعوديين، وتتواصل مع القطاع الخاص، لمعرفة احتياجاته من العمالة الوطنية، ولكن هذه الجهود غير كافية بالمرة، لتحقيق المأمول والمنتظر.
ورأت أن على القطاع الخاص المبادرة بمشاريع متكاملة لتوظيف للشباب السعودي، وعليه أيضا أن يعلن أنه سيتبنى برامج تدريب المواطنين على الوظائف المختلفة، وتستطيع الشركات الكبرى في المملكة دون غيرها أن توفر برامج تدريب للمواطنين، حتى لو لم تكن في حاجة إلى عمالة وطنية، فكلمة السر في «توطين الوظائف»، هو التدريب والتأهيل للوظائف.
وتحت عنوان " عناد المالكي.. وتقسيم العراق"، شددت صحيفة "الرياض"، على أن نوري المالكي لن يرتاح حتى يرى العراق مقسماً مجزأً ومفتتاً.
وقالت: إن كل الدعوات كانت تنادي بحكومة توافق وطني تنتشل العراق مما هو فيه من انجرار نحو الهاوية بسبب السياسات الانتقامية والإقصائية والطائفية التي ينتهجها المالكي ضارباً بعرض الحائط مصلحة العراق واستقراره وسلامة أراضيه.
وبينت أن المالكي يريد السلطة دون سواها وليتفكك العراق ويصبح دويلات أو أقاليم أو أي شيء المهم كرسي السلطة حسب التعليمات التي يتلقاها وينفذها بحذافيرها، ولا يحيد عنها قيد أنملة. فولاء نوري المالكي معروف وموثق ولا توجد به أية دلائل على الولاء للعراق الوطن بل العكس ولاؤه يتجه شرقاً وأيضاً حاضره وماضيه.
وخلصت إلى أنه يجب تفويت أية فرصة تقود إلى تقسيم العراق أو تفتيته وجعله دولاً طائفية وعرقية، فهذا لا يصب في مصلحة الأمة العربية بل هو ضدها وقد يفتح باباً لا يصعب إغلاقه.
*
فيما اعتبرت صحيفة "الوطن"، أن ضرب نوري المالكي، "علانية" بكل اقتراحات الحلول وفرص تسوية الأزمة الطاحنة في العراق الداخلية منها والخارجية، عرض الحائط، كان متوقعاً، أو على أقل تقدير، منتظراً.
وقالت: إن من يراقب التصريحات الإيرانية بُعيد اندلاع الأزمة في أرض الرافدين، يستشعر ذلك لا محالة. فقول المرشد الأعلى للجمهورية الإسلامية الإيرانية قبل أيام، إنه يعارض أي نوع من التدخل لـ"حلحلة" الأزمة المتفاقمة في العراق، هذا لا يقتصر فقط على التدخل "عسكريا"، بل يعني رفض حتى الحلول السياسية. بمعنى "فلندع العراق يحترق"، ويعني في نهاية الأمر غطاء سياسيا للنظام القائم في العراق.
وشددت على أنه يجب الإيقان وبالمطلق، أن عراق الأمس، ليس كما هو عراق اليوم، وبغداد بعد إعلان المالكي تمسكه من جديد بالسلطة ورفضه الحلول، ليست كما هي قبل إعلانه، الأمر كما هو الحال في سورية بحكم أن النظامين عاشا ذات التجربة بتفاصيلها وحذافيرها. تمسك رأس السلطة بالسلطة، ولتحترق الدولة.
وألمحت صحيفة "اليوم"، إلى أن التنسيق بين الولايات المتحدة وإيران فيما يتصل بالعراق، لم يعد خافياً على أحد، حتى وإن ظهر للعلن أنهما أحيانا يقفان على طرفي نقيض.
وتابعت قائلة: لقد تجلى هذا التنسيق بوضوح عندما أتاحت الولايات المتحدة للحرس الثوري أن يمد نفوذه إلى داخل الأراضي العراقية، حتى في ظل الوجود الأمريكي، ثم في الوقوف في صف دعم نوري المالكي وحزبه في ترؤس الحكومة في الانتخابات قبل الأخيرة، رغم حصول ائتلاف العراقية آنذاك والذي كان يقوده الدكتور إياد علاوي على الأكثرية ما يخوله رئاسة الحكومة.
وتساءلت: ما هي دوافع كل هذا السيناريو العريض الذي يبدو فيه كل طرف وكأنه يأخذ اتجاها مغايرا للطرف الآخر؟ هل هو مقدمة ضرورية لإبقاء المالكي في سدة السلطة رغم انتهاء صلاحيته، حتى من قبل المرجعية الشيعية في النجف، وبعد انفراط عقد التحالف الشيعي؟ ثم ما هي تلك الأيقونة السحرية التي تتجسد في بقاء نوري المالكي ولا أحد سواه، لتحقق للطرفين مصالحهما المشتركة في وقت واحد.
*
وإلى صحيفة "عكاظ" التي تحدثت في الشأن المصري، مبرزة ما تواجهه الحكومة المصرية من ضغوط مختلفة من شأنها أن تحد بشكل أو بآخر من تسريع عملية استرداد عافيتها وانفتاحها على العالم.
ورأت أن إرادة المصريين وحكمة قيادتها قادرة ــ بإذن الله ــ على تجاوز هذه الضغوط والعمل على احتوائها.
وخلصت إلى أن حقوق الإعلام في التعبير لا تبرر تعرض الدول للخطر ولا تعطيه الحق في صب الزيت على النار وتأجيج الفتن في الأوطان.. وعلى العالم أن يجد صيغة مناسبة توفق بين تلك الحقوق وبين حق الدول والشعوب في تجنب الاحتراق بفعل سياسات الشحن الإعلامي المقصودة أيضاً.