المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأحد 24 نوفمبر 2024
الصحف السعودية اليوم الاربعاء 20 شعبان 1435 هـ
بواسطة : 18-06-2014 10:20 صباحاً 7.2K
المصدر -  

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..

- القيادة تهنئ رئيس سيشل بذكرى يوم الدستور. - نائب خادم الحرمين يستقبل وزير الخزانة الأمريكي بجدة. - نائب الملك يؤكد أهمية تعميق وتعزيز العلاقات بين الرياض وواشنطن. - خلال اجتماع عقده مع الرئيس عباس.. الأمير مقرن يؤكد موقف المملكة الثابت في دعم القضية الفلسطينية. - الأمير متعب بن عبدالله يلتقي وزير الدفاع الفرنسي. - وزير الحرس الوطني: بحثنا أوجه التعاون مع فرنسا في مجال التسليح والتدريب العسكري. - الأمير سلطان بن سلمان: برنامج «الله يعطيك خيرها» يحقق أعلى نسب متابعة. - أمير مكة يرعى تخريج 212 طالباً وطالبة من كلية البترجي الطبية. - أمير الرياض يستقبل رئيس مجلس إدارة جمعية السكري. - أمير جازان يرعى حفل افتتاح باكورة مشروعات وزارة الإسكان. - الأمير محمد بن ناصر يستقبل مدير وأعضاء مجلس جامعة جازان. - أمير عسير يشيد بعمل المرصد الحضر. - افتتاح الدورة ال 41 لمؤتمر مجلس وزراء خارجية دول منظمة التعاون الإسلامي.. اليوم. - الرئيس الفلسطيني يصل إلى جدة. - وزير العدل يدشن فعاليات ملتقى رؤساء محاكم الاستئناف بالمملكة في الطائف. - هيئة اتحاد الوكالات العربية تختتم اجتماعها برئاسة الحسين في المنامة. - الحملة السعودية لنصرة الأشقاء في سوريا تشارك في المشاورات للمنظمات غير الحكومية بجنيف. - الدفاع المدني يفوز بجائزة الحكومة الإلكترونية العربية. - وكالة الضمان الاجتماعي تدعم 9030 أسرة ضمانية ب 225 مليون ريال. - حرفيات المملكة يبدعن في ملتقى الصناعات اليدوية بالمدينة المنورة. - وزير التجارة والصناعة يجتمع مع نظيره السريلانكي. - العساف: المملكة سبقت الكثير من الدول في اتخاذ الإجراءات التي تحد من تمويل الإرهاب. - وزير الخزانة الأمريكي: الاقتصاد السعودي قوي والدليل تماسكه رغم التقلبات. - وزير الصناعة الفرنسي يدعو رجال الأعمال السعوديين لزيادة استثماراتهم في بلاده. - البحرين تدعو إلى اتخاذ خطوات تنفيذية لدعوة خادم الحرمين نحو «الاتحاد الخليجي». - البرلمان العربي يدعو إلى التجاوب مع دعوة خادم الحرمين بعقد مؤتمر أشقاء مصر المانحين. - الخليل تحت الحصار لليوم الخامس.. وحملة الاعتقالات الهستيرية تطال 40 مواطناً. - جريحان برصاص الاحتلال.. ووزير إسرائيلي يتوعد بألا يُبقي حجراً على حجر في الضفة. - تواصل المعارك في شرق سوريا بين «داعش» وكتائب معارضة. - 34 وزيراً في الحكومة المصرية الجديدة أدوا اليمين أمام السيسي. - المعارك تتسع في صنعاء بين الحوثيين والقبائل. - اليمن .. تصاعد الخلافات بين هادي وصالح تلقي بظلالها على التسوية السياسية. - الأمم المتحدة: أزمة العراق تمثل تهديداً لبقائه.. والحرب في سورية تدخل «مرحلة حرجة». - 10 قتلى في اعتداء تبنته «الشباب الصومالية» في كينيا.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. واعتبرت صحيفة "الرياض" في كلمتها، أن ما يحصل في العراق الآن من أحداث لم يكن وليد لحظته بقدر ما هو نتيجة سياسات عشوائية طائفية ضيقة الأفق أدت إلى انقسام المجتمع العراقي ذي التركيبة العرقية والطائفية الدقيقة التي كانت تستوجب التعامل معها بمشرط الجراح لا ساطور الجزار. ولفتت إلى أن المملكة دعت الى ما فيه مصلحة العراق ككل لا العراق العرقي أو العراق الطائفي، دعت الى العراق الموحد بكل أطيافه وأعراقه ومكوناته السياسية والاجتماعية دون تفرقة أو تمييز، نصيحة أخ لأخيه لا يريد الا مصلحته، يريده قويا عزيزا متحدا لا مشرذما تعصف الرياح بكل أركانه. وبينت أن الحكومة العراقية أخذتها العزة بالإثم فآثرت قلب الحقائق بدلاً من تقبل النصيحة حتى لا تُغضب من جاءوا بها إلى مكان لا تستحق أن تكون فيه، فالعراق والشعب العراقي يستحقان أفضل منها بكثير من اجل مستقبل بلد كان من الممكن أن يكون نموذجاً للبناء والتعمير لا الخراب والتدمير.

وكذلك رأت صحيفة "اليوم"، أن المملكة سعت دائماً للنهوض بكل السياسات المتوازنة الكفيلة بإنقاذ العراق مما هو فيه للمحافظة على سيادة أراضيه ووحدته الوطنية. وأبرزت أن المملكة نادت إنقاذاً للوضع المتأجج الراهن، بأهمية المساواة بين سائر مكونات الشعب العراقي لإدارة شؤون الدولة والعمل على إجراء الاصلاحات السياسية والدستورية الكفيلة بتحقيق الاستقرار للشعب العراقي وابعاده عن صراعاته الحالية. وعدت، ما يحدث الآن، أمراً خطيراً يكاد يقوض معظم السياسات الحكيمة التي تدعو للمحافظة على أمن العراق واستقراره بعيداً عن النزاعات الطائفية التي تكاد تعصف بهذا البلد وتهدد استقراره وكيانه.

أما صحيفة "الوطن"، فشددت على أن جعبة رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي لا تزال مليئة بوسائل عدة، وأسلوب خاص، يتفرد به إلى جانب نظيره نظام دمشق. وقالت: إن الحديث عن المالكي هنا، لن يقتصر على انتفاضة الشعب في وجهه، وعدم قبوله، وتبعيته لطهران، بل أكثر من ذلك. توزيع الاتهامات على دول الجوار، بما لا يقبله "عقلُ عاقل" ووضعها كـ"شماعة" لتغطية فشله الذريع في إدارة الدولة، ورميها في الحضن الإيراني قبل ذلك، سمة من سمات المالكي. وأشارت إلى أن العالم بأسره وضع إصبعه على الجرح، وقالها علانيةً للمالكي: "ابتعد عن الطائفية الإقصائية"، التي في نهاية المطاف ستنعكس لا محالة على استقرار أي دولة في العالم، فكيف بدولةٍ كالعراق، لا تزال تُعاني جروحا ورثتها من الماضي، وللأسف ألهبها الحاضر، لكنه واجه "حقيقته المرّة"، كعادته، بكيل الاتهامات للخارج، وعمالة أبناء العراق في الداخل.

     

وسلطت صحيفة "عكاظ" الضوء على اجتماع وزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي والذي يعقد اليوم في جدة، مشيرة إلى أنه يكتسب أهمية قصوى نظراً للتطورات الخطيرة التي يشهدها العالمان العربي والإسلامي والذي يتطلب التشاور والتنسيق بين الدول الإسلامية لإيجاد حلول لأزمات الأمة الإسلامية المستفحلة والسعي لتعزيز العمل الإسلامي المشترك. وقالت: من المؤكد أن وزراء خارجية الدول الإسلامية سيستمعون بكل اهتمام لخطاب الأمير سعود الفيصل وزير الخارجية، رئيس الدورة الحادية والأربعين لمجلس وزراء خارجية التعاون الإسلامي، والذي سيتضمن تقديم رؤية المملكة حيال تطورات الأوضاع في العالم الإسلامي، كما أن الوزراء سيطلعون على التقرير الشامل الذي سيقدمه الأمين العام للمنظمة إياد مدني، والذي يستعرض فيه الأوضاع في العالم الإسلامي وأبرز التطورات في منطقة الشرق الأوسط، وفي مقدمتها قضية فلسطين والقدس الشريف. وخلصت إلى أن الآمال كبيرة لكي يخرج اجتماع جدة بمجموعة من القرارات تصب في مصلحة الأمة الإسلامية.

وعلقت صحيفة "الشرق"، على عملية اختطاف ثلاثة شبان إسرائيليين في الضفة الغربية التي أتت ولم تمض أيام على تشكيل حكومة الوفاق الوطني الفلسطيني، مبرزة أن هذه العملية يشوبها الغموض والكتمان عن مصير هؤلاء الشبان والجهة التي اختطفتهم ويضع علامات استفهام كبيرة في الطريقة والتوقيت الذي حدثت فيه هذه العملية، في وقت لا تزال الحكومة في وضع هش لا يسمح لها بمواجهة تداعيات هذه العملية. وأوضحت أن إسرائيل التي عارض قادتها المصالحة الفلسطينية بين حركتي فتح وحماس ومن ثم رفضوا التعامل مع حكومة الوفاق الوطني، لم تكن تنقصها الذريعة لاجتياح مناطق السلطة الفلسطينية وشن العمليات العسكرية في عملية تذكر باحتلال الضفة إبان الانتفاضة الفلسطينية الثانية عام 2000. وختمت الصحيفة بالقول: وأيا تكن الجهة التي نفذت عملية الخطف وسواء قصدت أم لم تقصد، فإن هذه الجهة لعبت الدور المهم في خدمة قادة إسرائيل الذين لن يكتفوا باجتياح الضفة وقصف غزة، بل ربما يسعون إلى خلط الأوراق من جديد وتوجيه ضربة قاصمة لعملية السلام برمتها في وقت بدأت نذر حرب واسعة وطولية تهدد المنطقة.