المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأربعاء 27 نوفمبر 2024
الصحف السعودية  اليوم الاحد وابرز احداث الساعه
بواسطة : 16-06-2014 11:49 صباحاً 5.0K
المصدر -  

الغربية:

 

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..

- خادم الحرمين يرعى احتفال البنك الإسلامي بمرور 40 عاماً على إنشائه. - وزير الشؤون البلدية يوقع عقود مشروعات في عدد من مناطق المملكة بمليار وأربع مئة مليون ريال. - أمير الرياض يستقبل إمام الحرم المكي ومدير الخدمات الطبية بوزارة الداخلية. - أمير مكة يتفقد مشروع قطار الحرمين ويطلع على مراحل التنفيذ. - الأمير مشعل بن عبدالله: سوق عكاظ رافد ثقافي وداعم للسياحة. - أمير الباحة يدشن مشروع الشراكة بين برنامج الصيانة التطوعية والضمان الاجتماعي. - إطلاق برنامج مؤسسة الملك عبدالعزيز للموهبة والإبداع الصيفي. - ملتقى وطني للحرف والصناعات اليدوية.. بالمدينة المنورة.. بمشاركة (50) حرفياً وحرفية من مختلف مدن ومحافظات المملكة. - تعزيز قيم «النزاهة» بين الطلاب والطالبات في 97 نادياً موسمياً بالرياض. - اللجنة المنظمة للمؤتمر الدولي للإعاقة والتأهيل تقر تسليم جائزة الأمير سلمان في حفل الافتتاح. - خلال مشاركته في حلقة نقاشية حول دور الحوار في بناء السلام بين أتباع الأديان والثقافات.. ابن معمر: التطرف الديني والسياسي تسببا في مقتل وتشريد مئات الآلاف من البشر. - هيئة الإغاثة تحفر 152 بئراً سطحية وارتوازية في 27 دولة. - فقيه يرأس وفد ديوان المراقبة العامة في مؤتمر منظمة «اليوروساي». - أشادا بنتائج زيارة الأمير سلمان إلى بكين خلال استقبالهما وفد "الشورى" .. مسؤولان صينيان يؤكدان أهمية دور المملكة دولياً وإقليمياً. - المملكة تشارك في اجتماع اللجنة الاستشارية للأونروا بالأردن. - الرئيس اليمني يدعو لاستعادة أملاك الدولة والجيش «المنهوبة». - مصر تفتح معبر رفح لأربعة أيام.. و(إسرائيل) تشدد الحصار على القطاع. - نتنياهو يتهم «حماس» صراحة بخطف الإسرائيليين الثلاثة.. وحملة اعتقالات واسعة تطال 80 فلسطينياً. - مجلس الجامعة العربية يؤكد دعمه المادي للجيش اللبناني وتزويده بالأسلحة. - «الحر»: القادة التسعة استقالوا بسبب قلة الدعم العسكري العربي والدولي. - قوات الأسد تستعيد كسب الأرمنية وتتقدم في ريف حمص بمساعدة مليشيات حزب الله. - اتحاد علماء المسلمين: سقوط الموصل ثورة شعبية بسبب الإقصاء والفساد. - بلير: العنف في العراق نتيجة تقاعس الغرب في سورية. - الجامعة العربية تدين «الإرهاب» بالعراق وتدعو لتشكيل حكومة وفاق وطني. - قصف بالهاون يردي ستة في مركز لتجنيد المتطوعين بالعراق. - القوات الكردية تسيطر على منفذ حدودي مع سورية بعد انسحاب الجيش العراقي. - المغرب: اتهامات لحزب العدالة والتنمية بتزوير الانتخابات. - أربعة قتلى في مواجهات جديدة في بنغازي. - مقتل 50 مسلحاً بغارة للجيش الباكستاني بوزيرستان.

*

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وأبزرت صحيفة "عكاظ" في كلمتها، ازدياد المخاوف من تنامي ظاهرة الإرهاب البغيضة، يوما بعد يوم، لتضرب استقرار المنطقة في أكثر من مفصل، مشيرة إلى أن ذلك حدث في سوريا من خلال بعض الفصائل المخربة ويحدث الآن في العراق من خلال ذات التنظيمات وعلى رأسها داعش التي عاثت في الأرض فسادا، بالإضافة إلى تنظيم القاعدة في اليمن الذي يعمل على إحداث حالة عدم استقرار في الجزيرة العربية. وشددت على أن المملكة قد أكدت وما تزال في أكثر من مرة، أن ظاهرة الإرهاب هي أخطر التحديات التي تواجه المجتمع الدولي، الأمر الذي يتطلب المزيد من تظافر الجهود لمواجهة. وقالت: إن مواجهة الإرهاب اليوم، تتطلب عملا دوليا منظما بشقيه الأمني والوقائي، وهذا ما أكده مندوب المملكة الدائم في الأمم المتحدة عبدالله المعلمي أمس الأول، حين قال إن التركيز على الحل الأمني لا يحل المشكلة وإنما يدفع بالظاهرة إلى الدخول في فترات تنحسر فيها موجتها لتعود مرة أخرى بشكل أكثر قوة وتأثيرا.

*

ونوهت صحيفة "اليوم"، بمطالبة المملكة بضرورة التوصل إلى تعريف دقيق للإرهاب، معتبرة أن هذه المطالبة التي جاءت على لسان سفير المملكة لدى الأمم المتحدة، لم تكن وليدة اللحظة. وتابعت قائلة: لقد بادرت المملكة - منذ وقت مبكر - بتوجيه الدعوة للمجتمع الدولي للوصول إلى مفهوم دقيق للإرهاب، يزيل اللبس بينه وبين الحق المشروع في الدفاع عن النفس أو مقاومة الاحتلال وما إلى ذلك من الحقوق المشروعة التي كفلتها الشرائع السماوية، والأعراف الدولية، تجنبا لاستغلال هذا المفهوم الواسع للإرهاب لقمع الحريات والكرامات واختراق السيادة، واحتلال الأراضي. وشددت "اليوم"، على أنه إذا لم يتم التوصل إلى مفهوم دولي لتعريف الإرهاب، فإن اختلاط المشاهد، وضبابية الصورة في طريقها إلى المزيد من التفاقم، ما يلبس الحق بالباطل، ويتيح الفرصة تلو الأخرى لتحويله إلى مفهوم زئبقي يتم تحريكه وفقا للمصالح، وخدمة للطغيان، وبما يُتيح له فرصة التمدد والاستقواء.

*

وتحت عنوان "العراق والعودة إلى المربع "صفر"، قالت صحيفة "الوطن": يخطئ من يتصور أن قراءة تعقيدات المشهد العراقي ممكنة بسهولة؛ ذلك أن التطورات المتسارعة والمتلاحقة على الساحة العراقية تحيل المشهد إلى الضبابية بصورة أو بأخرى. وبينت أن التنظيم المسمى بـ"داعش" والمقدر ببضعة آلاف قليلة، بالنسبة إلى الجيش العراقي، يسيطر على المدينة تلو الأخرى من دون أن يبدي الجيش العراقي أي مقاومة تذكر، بل ينسحب تاركاً خلفه أسلحته وعتاده، وأيضاً تاركاً أمام من يتابع ويحلل ويستقرئ المشهد علامات استفهام كثيرة. وتساءلت الصحيفة: هل سينجح المالكي في استعادة المدن التي دخلها "داعش بقيادة عزت الدوري" كما يقال؟ أم سيكتفي بالمحافظة على المناطق الشيعية؟ وهذا طبعاً سيكون بمساعدة إيران والأميركان، أم ستكون لداعش كلمة أخرى، خاصة وهم على بعد خطوات من بغداد؟

*

فيما اعتبرت صحيفة "الشرق"، أن رئيس وزراء العراق، نوري المالكي، من خلال سياساته المرتبطة بالأجندات الخارجية، يدف بلاده نحو حرب بين أبناء الشعب الواحد، فيما أسقطت شهوته للسلطة الدولة وقضت على المؤسسات فيها، خاصةً بعد إعلانه حالة الطوارئ، بعد أن أنفق مليارات الدولارات على صفقات السلاح من أجل «محاربة الإرهاب» كما ادَّعى. ورأت أن إعلان التعبئة العامة ونداءات بعض رجال الدين من أصحاب النفوذ، بالإضافة إلى السياسيين الذين دقوا ناقوس الخطر الطائفي، ليس بعيداً عما يتردد عن استعداد إيران لإرسال قوات أو متطوعين لحماية الأماكن المقدسة من خطر سقوطها في يد «داعش». وخلصت إلى أن المالكي ورجاله يضعون اليوم النقاط الأخيرة في سطور الحرب لكن ليست الأهلية بل الطائفية التي باتت مفتوحة على مصراعيها في سوريا والعراق ويُخشَى أن تتوسع أكثر.

وفي الشأن الفلسطيني، رأت صحيفة "المدينة"، أن عملية اختفاء المستوطنين الثلاثة منحت الفرصة لمحاولة إسرائيل إجهاض المصالحة الفلسطينية من خلال إعادة احتلال الضفة الغربية وشن عدوان جديد على قطاع غزة وهو ما بدأت مؤشراته تظهر بالفعل على السطح. وألمحت إلى أن عملية الاختطاف إن لم تكن قد حدثت بالفعل، فإن إسرائيل ستسعى إلى اختلاق أي حادثة من هذا القبيل كمبرر لإجهاض المصالحة وتخريب حكومة التوافق الوطني بهدف وضع أبو مازن أمام خيارين: إما التخلي عن التوافق مع حركة حماس، أو الدخول معها في مواجهة عنيفة في قطاع غزة. وعدت السلوك الإسرائيلي العدواني الجديد في الضفة الغربية وقطاع غزة، حلقة جديدة في سلسلة العقوبات الإسرائيلية التي تفرضها إسرائيل على الفلسطينيين بعد طيهم صفحة الانقسام، والذي يأتي بعد تدشين بناء 1500 وحدة استيطانية في القدس الشرقية.

       

*

ونبهت صحيفة "الرياض"، من أن دولاً عربية هي قاب قوسين أو أدنى من التقسيم على أسس عرقية وطائفية وقبلية، تقسيم نتمنى ألا يحدث كونه لن يكون في إطار المصلحة القومية العربية بكل تأكيد بل سيكون وبالاً عليها، وشاقاً للصف العربي الذي دائما ما كنا نحلم بوحدته. ولفتت إلى دول عربية اختطفتها الحرب الأهلية والجماعات المسلحة وأصبحت لا تدري ما سيكون اليوم، وماذا ستفعل غداً. وقالت: لو نظرنا إلى الوضع العربي وما يجري فيه من أحداث لوجدنا أن هناك صياغة جديدة تجري في أركانه تتجه به نحو خريطة تعيد تركيبته الجغرافية والسكانية على أسس عرقية وطائفية، وتقسمه الى مناطق نفوذ يسهل التعامل معها والسيطرة عليها.