المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الخميس 26 ديسمبر 2024
الصحف السعودية اليوم الخميس 14 شعبان 1435 هـ
بواسطة : 12-06-2014 12:50 مساءً 6.9K
المصدر -  

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..

- خادم الحرمين ونائبه يهنئان رئيسي الفلبين وروسيا بذكرى يوم الاستقلال للبلدين. - رسالة لخادم الحرمين من الرئيس اليمني. - نائب الملك بحث مع وزير الدفاع اليمني الأمور المشتركة. - مهنئاً سمو وزير الداخلية بوقف النزيف الاجتماعي والاقتصادي.. الأمير سلطان بن سلمان: انخفاض الحوادث المرورية في المملكة «إنجاز» ونتطلع للمزيد من تدني النسب. - أمير الشرقية لطلاب الجامعات: أنتم ثروة الوطن ونسعد بأفكاركم. - أمير الباحة يستقبل رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار. - الأمير مشاري بن سعود يرعى توقيع اتفاقيات تعاون بين هيئة السياحة وجمعية الأطفال المعوقين مع*جامعة*الباحة. - الشؤون الإسلامية ترسي مشروعات بأكثر من 28 مليون ريال للعناية ببيوت الله. - القوة الخاصة لأمن المسجد الحرام تكمل استعداداتها لخدمة قاصدي بيت الله الحرام. - «التربية» و«العمل» تعززان الجهود لتأهيل وتوظيف 4 ملايين خريج خلال 10 أعوام. - شراكة بين التربية والبنك الدولي للنهوض بتعليم ذوي الاحتياجات الخاصة. - ورشة عمل في الرياض حول «استراتيجية التعليم الشامل». - وزارة الثقافة تنظم ورشة «المتحدث الرسمي» الثالثة. - الفصل الأخير من قضية «خلية النخيل» ينتهي بسجن 17 متطرفاً. - وفد من الشورى يبدأ زيارة رسمية إلى جمهورية الصين الشعبية. - «الأرصاد وحماية البيئة» تنظم ورشة عمل تدريبية عن الإعلام والتحديات البيئية في الخليج. - موهوبات المملكة يشاركن في البرنامج الدولي للذكاء الصناعي بماليزيا. - أرامكو ووزارة التربية تطلقان برنامج «أتميَّز» الصيفي في الشرقية وتبوك وجازان. - مكافحة المخدرات تنظم برنامجاً رياضياً للشباب وتوعوياً للأسر خلال الصيف. - الحملة السعودية لنصرة الأشقاء السوريين تواصل دعمها للنازحين في لبنان. - مؤتمر المانحين الذي دعا إليه الملك عبدالله سيعقد بالقاهرة بحضور الشركاء الاقتصاديين. - بان كي مون يشيد بحكمة خادم الحرمين ونظرته الاستباقية لدعم الحوار بين أتباع الأديان والثقافات. - وزير الخارجية التونسي : نطور علاقاتنا مع دول الخليج بعد تقصيرنا معهم في الماضي. - «داعش» يحكم قبضته على الموصل ويضم تكريت إلى «دولته».. ويزحف نحو بغداد. - واشنطن تعلن استعدادها لتقديم مساعدات إضافية للعراق.. وأنقرة تتوعد خاطفي قنصلها ومساعديه. - تطبيق إجراءات حظر التجوال على المداخل الرئيسية لبغداد. - أعمال الشغب تشتعل في صنعاء احتجاجاً على أزمة المشتقات النفطية. - صراع لبناني حول صلاحيات الحكومة والرئاسة. - حكومة محلب تقوم بعملها حتى تشكيل الحكومة الجديدة. - تأجيل محاكمة مرسي وقيادات الإخوان في أحداث الاتحادية إلى 22 الجاري. - تشكيل حكومة انتقالية في جنوب السودان.

*

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. فقد كتبت صحيفة "الشرق" في كلمتها، عن تخوف المواطنين من أسعار الأسواق في شهر رمضان. وقالت: إنهم يترقبون كل شاردة وواردة آتية من وزارة التجارة، يريدون أن يطمئنوا أن الوزارة ستقف معهم في حال حدوث غلاء في أسعار السلع الأساسية. وأعادت إلى الأذهان موقف الوزارة قبل سنوات قليلة، عندما ألزمت شركات الألبان بتخفيض ريال واحد، أضافته على بعض منتجاتها، فالتزمت الأخيرة بالتعليمات دون تلاعب أو قفز فوق الأنظمة. وخلصت إلى أن وزارة التجارة تدرك قبل غيرها، أنها واقعة في اختبار كبير خلال شهر رمضان المقبل، وتدرك أيضاً أن المواطن لن يقبل بتصاريح الطمأنة التي تنسال على لسان مسؤولي الوزارة في مثل هذه الأيام من كل عام، دون أن يشعر بانعكاسها على الأسواق.

*

ورأت صحيفة "الرياض"، أن العمل السياسي في العراق بعد سقوط نظام صدام وبعد انتهاء الاحتلال الأمريكي قد أخذ منحى أقل ما يقال عنه إنه فوضى سياسية. وقالت: إن حرية إنشاء الأحزاب، وزيادة العنصرية والطائفية في العراق جعلتا منه خلية احزاب تتنافس بصورة مميتة على السلطة، وساهم غياب الأمن في البلاد في جعله ساحة للصراع بين هذه الأحزاب. وشددت على أن سياسيي العراق وأحزابه أسهموا بشكل كبير في وصوله الى ما هو عليه من أوضاع لاتسر القاصي ولا الداني، فلو كانت مصلحة بلدهم تهمهم أكثر من مصالحهم الحزبية والشخصية لما وصل الوضع الى ما هو عليه، وربما سيصل الى ابعد من ذلك حال استمرار وضع مصلحة وطنهم في مراتب متأخرة من اهتماماتهم.

*

بدورها لفتت صحيفة "اليوم"، إلى أن عرباً وعراقيين، أصيبوا بالذهول والحيرة، كيف يمكن أن تحتل مليشيات محدودة العدد والعدة مدينة الموصل العراقية، المدججة بجيوش حديثة، ومزودة بعتاد حربي ضخم. وتابعت قائلة: بالنظر إلى السلوكيات الملتوية لكل من داعش ونظام المالكي في العراق، لا يبدو الأمر مفاجئاً أو مذهلاً، ولا يتعلق بالقدرة العسكرية للجيش العراقي، بقدر ما يتعلق بتكتيكات رئيس وزراء العراق نوري المالكي الذي -حتماً- أعطى الأوامر بسحب فرق الجيش العراقي من الموصل، وتركها فريسة لميلشيات «داعش». وأوضحت أن أن المالكي، ربما بهدف خلط الأوراق وبقائه رئيساً للوزراء، ومنقذاً للعراق وحارساً لنفوذ إيران، طبقاً للصورة التي يسوقها عن نفسه، أو للتمهيد لتقسيم العراق فعلياً، والسماح لميلشيات الأكراد بالاستيلاء على كركوك المتنازع عليها عرقياً، وبدء الخطوة الأولى لتقسيم العراق بالأمر الواقع.

*

وقالت صحيفة "الوطن": إن خروج رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي أمس، للقول إن جيشاً "رديفاً" يجب أن يولد في العراق، أقل ما يمكن أن يقال عنه أنه اعتراف بـ"الفشل". وبينت أن الدفاع عن البلاد والعباد – أيُ بلاد في العالم -، لا يمكن أن يكون بـ"أثر رجعي"، وكذلك الشرعية، التي سُلبت من نظامه في وضح النهار، يستحيل استعادتها بصرف النظر عن الشكوك التي تحوم حولها والشبهات، بذات الأسلوب. ووصفت الصحيفة، ركض المالكي وراء البرلمان لفرض حالة طوارئ في المدن – ذات الطابع السني- التي طالها "إرهاب" داعش، بأنه ذر للرماد في العيون، وورقة لتصفية الخصوم السياسيين من الطائفة السنية.

وتحت عنوان "الحرب على داعش"، أبرزت صحيفة "عكاظ"، أن مواجهة التنظيم الإرهابي «داعش» باتت مسؤولية عظيمة من شأنها أن تجمع كل العراقيين وتوحدهم في مواجهة هذا الخطر الداهم للبلد العربي الشقيق «العراق»، بل وللمنطقة والعالم على حد سواء. وأشارت إلى أن هذه المواجهة التي لا يجب أن تتأخر بعد هذا اليوم الخميس حين يوافق البرلمان العراقي على إعلان حالة الطوارئ وتجنيد كافة قوى الدولة والمجتمع لمواجهة هذا الخطر بدعم إقليمي ودولي شامل. وحضت جميع العراقيين، لوضع حد للتنظيمات الخطيرة وللأسباب التي أدت إلى وجودها وكذلك مواجهة الأطراف الإقليمية التي تمدها بالسلاح والمال وبالخطط الرامية إلى تقوية شوكة الإرهاب في المنطقة العربية لتدمير الشخصية العربية المستقلة وإحلال هوية أخرى محلها.. لا يمكن السماح لها ما بقي إنسان عربي مسلم على وجه الأرض.