المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الخميس 26 ديسمبر 2024
ابرز الصحف السعودية اليوم الاربعاء  13 شعبان 1435 هـ
بواسطة : 11-06-2014 05:14 مساءً 7.3K
المصدر -  

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..

- نائب خادم الحرمين كرم الفائزين والفائزات بجائزة ومنحة دراسات وبحوث تاريخ الجزيرة العربية وجائزة الملك عبدالعزيز للكتاب. - الأمير سلمان: الإنتاج العلمي الداعم للمكتبة التاريخية أكبر معين للأجيال لاستبصار واقعها والسير بثقة نحو الغد. - ولي ولي العهد يبحث تطورات الأوضاع مع وزير الدفاع اليمني. - الأمير أحمد وأمير الرياض يؤديان صلاة الميت على الأميرة جواهر بنت بدر. - وزير الشؤون البلدية والقروية يوقع مشاريع للنظافة بمكة المكرمة والمشاعر المقدسة ب2.5 مليار ريال. - الأمير منصور بن متعب أكد اهتمام القيادة بصحة البيئة في العاصمة المقدسة ورعاية ضيوف الرحمن. - الأمير سلطان بن سلمان يشيد بجهود تأهيل مركز مدينة الطائف التاريخي. - أمير الرياض يزف 4553 طالباً وطالبة من*جامعة*شقراء. - الأمير سعود بن نايف يوجه بسرعة إنهاء برنامج الرمز البريدي في الشرقية. - أمير الشرقية لـ«شباب الأعمال»: أرى في كل واحد منكم مشروعا تنمويا. - أمير الباحة يرأس مجلس المنطقة ويهيب بمديري الإدارات الحكومية أن تشمل ميزانية إداراتهم كافة الاحتياجات. - خلال لقاء رئيس الوزراء الإيرلندي بالدكتور العنقري.. بحث تعزيز التعاون بين المملكة وإيرلندا في قطاع التعليم العالي. - هيئة كبار العلماء يبدأون دروسهم في الحرم المكي. - أمين الرياض يتسلم جائزة الاتحاد الدولي للأنفاق. - الوطن بسواعد امرأة.. حملة وطنية نسائية لمكافحة المخدرات. - السجن ل17 إرهابياً خططوا لضرب مصافي النفط بالمملكة من 6 أشهر إلى 28 سنة. - الندوة العالمية تختتم دورة القانون الدولي للجوء وحماية اللاجئين في الشرقية. - انطلاق ورشة عمل مواءمة مخرجات التعليم واحتياجات سوق العمل. - المؤشر العام يتخطى حاجز 9900 لأول مرة في 6 سنوات. - خمس غرف كبرى تدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة بالمدينة. - خبراء الزراعة بالوطن العربي يناقشون تقنيات حصاد وري الفاكهة الاستوائية. - اجتماع خليجي يبحث القواعد الموحدة لإدراج الأوراق المالية. - المملكة تطالب المجتمع الدولي بإدانة النظامين الإسرائيلي والسوري. - 29 دولة ستشارك بمؤتمر وزراء خارجية الدول الإسلامية في جدة الأسبوع المقبل. - الأمير خليفة بن سلمان: دعوة خادم الحرمين إلى الاتحاد الخليجي مصدر خير وقوة للأمة جمعاء. - في يوم الأرشيف العالمي: الجامعة تدعو إلى التصدي لحملات (إسرائيل) لمحو هوية الفلسطينيين. - نقابة الأطباء الإسرائيليين ترفض إطعام الأسرى المضربين بالقوة. - 634 قتيلا و130 ألف نازح خلال أربعين يوماً من المعارك شرقي سورية. - الأطفال السوريون ينخرطون في سوق العمل بدول اللجوء. - الجامعة العربية تندد بالتفجيرات الإرهابية في العراق.. وواشنطن تستنكر: الوضع "خطير جداً". - «داعش» يحتل محافظة نينوى ويتأهب للانقضاض على (صلاح الدين). - المالكي يُعلن حالة الطوارئ والتعبئة الشعبية والسياسية لمواجهة «التنظيم». - فريق خبراء أممي يصل صنعاء لكشف معرقلي التسوية السياسية. - انسداد أفق شامل في لبنان.. جعجع يدعو فريقي 8 و14 آذار للتفاهم على رئيس. - أحزاب المعارضة الجزائرية بمختلف توجهاتها تعقد ندوة «الانتقال الديموقراطي». - «عملية كراتشي» تضع المصالحة في مهب الريح.. والمقاتلات الباكستانية ترد بقصف معاقل طالبان. - الجيش السوداني يعلن مقتل 110 متمردين بجنوب كردفان. - واشنطن تحذر من «خيارات صعبة» في المحادثات مع إيران. - الصين تحذر هونغ كونغ: هناك حدود للحرية.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. واعتبرت صحيفة "المدينة"، أن مشاركة المملكة ممثلة بولي عهدها الأمين مصر أفراحها وعودتها الحميدة ودعوة المليك المفدى لعقد مؤتمر المانحين وأصدقاء مصر لمساعدتها على تجاوز أزمتها الاقتصادية، ومناشدته -رعاه الله- كل الأشقاء والأصدقاء في الابتعاد والنأي بأنفسهم عن شؤون مصر الداخلية، شهادة دامغة ودليلاً آخر على أن المملكة ومصر يشكلان الركيزة الأساس في صيانة الأمن القومي العربي، وفي مواجهة التهديدات والمخاطر والتحديات التي تواجه الأمة العربية. وقالت: جاءت مشاركة سموه نيابة عن خادم الحرمين الشريفين في حفل تنصيب الرئيس المصري، وما أعرب عنه سموه من تقدير المملكة لما عبّر عنه الرئيس عبدالفتاح السيسي من شكر وتقدير لخادم الحرمين الشريفين بمثابة انطلاقة جديدة في تلك العلاقات التي تؤسس لمرحلة جديدة في تفعيل الإمكانيات والجهود العربية في مواجهة التحديات الخطرة التي تواجهها الأمة في الظروف الراهنة، وذلك بعد عودة مصر بقوة في عهدها الجديد تحت قيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي لممارسة دورها التاريخي والريادي التي ظلت تضطلع به عبر مراحل التاريخ في الدفاع عن وحدة التراب العربي والكرامة العربية.

*

وعن روسيا.. قالت صحيفة "الرياض": نزع فلاديمير بوتين نحو الشرق كثيراً على مدى أربعة عشر عاماً قاد فيها بلاده نحو حضورٍ دولي أكثر فعالية، بعد أن قضت روسيا فترة لا بأس بها مترنحة تحت رئاسة بوريس يلتسين الذي قدم بوتين للساحة السياسية الروسية. وأشارت إلى أن روسيا تسعى لإثبات قدرتها على الصمود في وجه الدول الأوروبية والولايات المتحدة، فالشعور بالهزيمة والانكسار الذي لازم الروس إبان انهيار الاتحاد السوفيتي الذي وصفه الرئيس الروسي الحالي بأنه أكبر كارثة «جيو – سياسية» في القرن العشرين، دفع برجال بوتين إلى ضرورة إعادة الاعتبار للجمهورية الروسية بإرجاع عهد الاتحاد «الأورو– آسيوي». وبينت أن روسيا لتي تبدو منغمسة تماماً في شعورها الإمبراطوري، خصوصاً وهي تلمس تأثيرها وعودة نجمها للسطوع بعد أن خبت لعقدين تركت فيها الساحة للولايات المتحدة، تفرض نفسها اليوم في القرار الدولي في فترة صار التردد سمة القرار الأميركي، الذي أجبر العديد من الدول لإعادة تقييم إستراتيجيتها بعد أن ثبت بأن الدول الكبرى لا تموت.

*

وإلى صحيفة "اليوم"، التي لفتت إلى أنه باستيلاء حركة دولة العراق الإسلامية (داعش) على الموصل، وتهديدها باستكمال الإطباق على محافظة نينوى، ينتقل الصراع على العراق إلى فصل جديد، ربما يكون أكثر دراماتيكية وعنفاً، مما شهده، منذ تم احتلاله عام 2003، بتنسيق إيراني كامل، على يد القوات الأمريكية. ورأت أن ما حدث في الأيام الأخيرة، رغم طابعه الدرامي، لم يكن مفاجئاً لمن يتتبع مسيرة العراق، منذ الاحتلال حتى يومنا هذا، فهذا الاحتلال لم يستهدف النظام السياسي القائم فحسب، كما هي عادة الاحتلال الاستعماري التقليدي، ولكنه تبنى إستراتيجية، هدفت إلى هدم الدولة العراقية، وتخريب مؤسساتها، وكان حل الجيش العراقي، الذي ارتبط بالدولة الوطنية الحديثة، التي تأسست عام 1920، هو أول خطوة في اتجاه تدمير العراق، ومصادرته كيانا وهوية، وتغيير المعادلة الديموغرافية (السكانية) فيه. وأوضحت أن أوضاع العراق الآن أشبه برمال متحركة، تحالفات تنشأ وأخرى تختفي.

*

وشددت صحيفة "الوطن"، على أن تشبث رئيس الوزراء العراقي وسعيه للبقاء في السلطة، بأي ثمن كان، ليس جديداً، ففي كل مراحله السابقة كان كذلك، وإن لم يفصح عن هذا. وقالت: إن "بعبع" الإرهاب الذي يضعه مُبرراً وصورة لـ"الترهيب" طوال فترات إدارته للبلاد كان حاضراً وبقوة. دخول بعض مناطق العراق، خصوصاً "السنية" منها في صراعات لم تتوقف منذ أعوام، تقوم بها جماعات متطرفة لحساب رئيس الوزراء هو مكمن الخطر. وكأن لسان حال المالكي يقول "أحكم.. أو أحكم". لا خيار غير ذلك. وتساءلت: كيف لنظامٍ لم يستطع تأمين أبسط مقومات العيش لمواطنيه، أي الأمن، الاستمرار في النضال من أجل البقاء في السلطة؟ وهل يدرك المالكي خطورة أن يضع "الطائفية" مرتكزاً لنظام حكمه؟ وهل يدرك حجم الشر في "المعادلة الصفرية"، التي تقوم على "ما يكسبه هو، يخسره الآخرون، وما يخسره، يكسبه الآخرون"؟.

*

وقالت صحيفة "الشرق": أتى إطلاق اسم «الدولة الإسلامية في العراق والشام» (داعش) على فرع تنظيم القاعدة في العراق بعد انطلاق الثورة السورية وبعد بدء تقدم الثوار عسكرياً في جميع المناطق، على حساب قوات الأسد، أما في العراق، فتزامن هذا التحول في وقت كانت اعتصامات الشباب في ساحات مدن الأنبار ترفع شعارات ضد حكومة العراق التي يترأسها نوري المالكي، وطالبت بإلغاء القوانين الجائرة بحق سكان العراق السّنة، وإطلاق سراح المعتقلين، وتطورت هذه الشعارات لتصل إلى إسقاط حكومته. وأشارت إلى أن تغيير اسم فرع تنظيم القاعدة في العراق لم يكن فقط تغييرَ اسمٍ، بل هو بدء تنفيذ المخطط الإيراني في تهجير سكان المدن العراقية والسورية، وحصرهم في أماكن سيطرة «داعش» في عملية تطهير طائفي هي الأولى في التاريخ الإنساني بهذا الحجم والاتساع. وخلصت إلى أن طهران تسعى لوضع كل من يواجه المشروع الفارسي المتستر بولاية الفقيه تحت جناح تنظيم «داعش»، ليقيم هذا التنظيم مملكته في منطقة تمتد من*حلبالسورية حتى الأنبار في العراق.

*

وتحت عنوان "مسرحية العفو المضللة"، كتبت صحيفة "عكاظ"، أن الأمور لا تختلف كثيرا بين المسلسل الهزلي السوري من خلال مسرحية الانتخابات في حلقتها الأولى عبر ترشحه وفي الثانية عبر انتخابه الصوري الذي رفضه الشعب السوري والمجتمع الدولي. وتابعت قائلة: وجاءت الحلقة الثالثة تحت مزاعم «قانون العفو» ليكون الجزار والقاتل والمغتصب والمهجر لشعبه بين ليلة وضحاها، رجلا يعفو عن الناس وهو أبعد من أن يكون كذلك، وهو الديكتاتور الذي أهلك الحرث والنسل السوري ودمر وطنه وحول سوريا مستوطنة إيرانية تحكمها مرجعية قم الطائفية. وأبرزت أن القاتل لشعبه عندما يسقط لن يجد من يعفو عنه والتاريخ لن يرحم بشار وزبانيته الذين قتلوا الشعب السوري ظلما وعدوانا وسيحتفل الشعب السوري المناضل بالنصر قريباً على رئيس النظام الأسدي البغيض ومليشياته الطائفية وباسيج طهران، لتعود سوريا للسوريين التي اختطفتها ثلة من الطائفيين والمرتزقة والمليشيات، إلى الشرفاء والمناضلين الذي ضحوا بدمائهم من أجل سوريا لا بشار.