بواسطة :
08-06-2014 01:07 مساءً
7.3K
المصدر -
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
- بموافقة خادم الحرمين الشريفين.. رفع وتصنيف 10 بعثات في فئات بدل التمثيل الدبلوماسي والسقف الأعلى للقيمة الإيجارية.
- حضور سعودي مهم في حفل تنصيب الرئيس السيسي.. اليوم.
- الفعاليات المصرية تواصل التعبير عن الامتنان لموقف الملك عبدالله.
- الشعب المصري يثمن المواقف النبيلة الصادقة لخادم الحرمين.
- كتاب مصريون يشيدون بدعوة الملك لعقد مؤتمر المانحين ويؤكدون: مواقف خادم الحرمين جعلت منه رمزاً عربياً إسلامياً.. سيقف التاريخ طويلاً أمامها.
- الأمير سلطان بن سلمان: غرفة عمليات لمتابعة سير الأنشطة والخدمات المقدمة بالمواقع السياحية.
- الأمير فيصل بن بندر يكرّم مكتب وكالة الأنباء السعودية بمنطقة القصيم.
- أمير الرياض يرعى حفل تخرج الدفعة الخامسة من طلبة*جامعة*شقراء.
- أمير عسير يطلق «مهرجان أبها يجمعنا» بمحاضرة للمغامسي.
- وكيل إمارة منطقة الباحة: برنامج صيف الباحة ثمرة متابعة أمير المنطقة وتخطيط مبكر.
- خلال زيارتها لمعرض الحملة التوعوية .. الأمير صيتة بنت عبدالله تشيد بجهود لجنة مكافحة المخدرات واهتمامها بالعنصر النسائي.
- الوزير حجار: جائزة «أفضل الأعمال الإعلامية في الحج» تحفز على الابتكار ومواصلة الإبداع.
- الرئاسة العامة لشؤون المسجد النبوي تعلن خطتها لموسم شهر رمضان المبارك.
- مركز الأمير سلمان لأبحاث الإعاقة يطلق برنامج التدريب عن بعد والمسح الوطني.
- الصحة تطلق حملتها التوعوية الصيفية.. اليوم.
- «الشؤون الاجتماعية» تحذر من التبرعات الوهمية في «تويتر» و«واتس آب».
- «الشورى» يشارك في أعمال القمة العالمية للمشرعين في المكسيك.
- ابن معمر وقف على أعمال اللجان .. اكتمال الاستعدادات لإطلاق فعاليات مهرجان (الطائف أحلى وأحلى).
- وكيل إمارة منطقة نجران يفتتح مهرجان «صيفنا يجمعنا».
- انطلاق مهرجان ضباء «الدار دارك».. اليوم.
- إنشاء إدارة لشؤون الحج والعمرة بالمسجد الحرام.
- وزراء العمل بدول الخليج يناقشون التحول إلى الاقتصاد المنظم.
- صندوق استثماري لدعم إستراتيجية لجنة السلامة المرورية في الشرقية.
- قلق دولي إزاء تدهور صحة المعتقلين «الإداريين» الفلسطينيين.
- عباس يبحث مع القيادة المصرية آلية جديدة لمعبر رفح.. وغزة لا تريد عودة الأوروبيين.
- وفود عربية وأجنبية تتوافد على مصر للمشاركة في الحفل.
- استنفار أمني بسيناء والسويس استعداداً لاحتفالات تنصيب الرئيس المصري.
- مقتل 21 شرطياً عراقياً على يد مسلحين.. ومسلحو «داعش» يقتحمون*جامعة*الأنبار.
- اغتيال قيادي في القاعدة شرق ليبيا.
- مجلس الأمن وباكستان يدينان محاولة اغتيال المرشح الرئاسي في أفغانستان.
- باكستان تعتزم تشكيل لجنة جديدة للمصالحة مع طالبان.
- أوكرانيا تنصب رئيسها مع بداية حوار مع روسيا.. بوروشنكو تعهد بالحفاظ على الوحدة.
واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان "شقيقتان.. وقلب واحد"، أبانت صحيفة "المدينة" في كلمتها، أنه وعندما تشارك المملكة فرحة مصر وشعبها في عرس انتصار إرادة مصر الحرة فإن رسالة السعودية تكون اكتملت: دعم سياسي ومادي ومعنوي غير محدود للشقيقة مصر، وتمنيات من القلب بأن ينجح رئيس مصر وأملها في مهمته الصعبة.
وقالت : إن التفرد ليس وحده هو ما يميز العلاقات السعودية - المصرية، فقد كانت السعودية حاضرة في حرب 56 و67 و73 - حاضرة بجيشها ونفطها ودعمها السياسي والمادي والمعنوي - وكانت مصر حاضرة في حرب التصدي لصدام حسين وأطماعه في الكويت عامي 90 و91 .، ثم كانت المملكة حاضرة مرة أخرى، وبقوة في الدفاع عن ثورة 30 يونيو التي لولا الله، ثم موقف المملكة الداعم لهذه الثورة التصحيحية لما كانت المملكة ومصر تحتفلان اليوم بانتصار الإرادة الوطنية لمصر وشعبها بتنصيب المشير عبدالفتاح السيسي رئيسًا وقائدًا وزعيمًا لمصر في مرحلة عودة الدور والمكانة والهيبة.
*
ونوهت صحيفة "عكاظ"، بتوجيه الملك عبدالله بن عبدالعزيز، الدعوة للجميع إلى عقد مؤتمر عاجل للمانحين حول، وجاء الوقت الذي تثبت فيه جميع دول العالم تحيزها إلى جانب أمان المنطقة وسلامتها.. ورفضها بكل المقاييس لأي شكل من أشكال الفوضى فيها.. لأنه لا مصلحة لا للغرب ولا للشرق في أن نمكن للإرهاب والعنف ونغرق المنطقة في الأزمات تحت أي مبرر.
وبينت أنه بعد أداء مراسم القسم لتسلم السلطة اليوم في الشقيقة مصر العربية.. وسط حضور خليجي وعربي وإسلامي وعالمي رفيع وكثيف تدخل الشقيقة الكبرى مرحلة جديدة من العمل الشاق والجهد المضني والأعباء الثقيلة التي سيتحملها الرئيس عبدالفتاح السيسي.
وتابعت قائلة: ما ننتظره في ظل هذا الحضور الدولي الكثيف حفل التنصيب هو استعداد كافة دول العالم ومجتمعاته للمساهمة بأشكال مختلفة في دعم السيسي وتبني خططه وبرامجه تحقيقا لتطلعات المصريين.. وتجاوبا مع الجهود السعودية المخلصة لمواجهة الإرهاب وصنع الاستقرار في المنطقة بكاملها.
*
وبينت صحيفة "الوطن"، أن إعلان السلطات الأمنية المصرية أمس، عن "مؤامرة"، عقلها في الخارج، وأداتها في الداخل، بعد أن تنفس المصريون الصعداء، برئيس جديد، ونظام جديد، ودولة حديثة، وشارع "متفائل"، الهدف منها "زعزعة" الدولة، ليس مستغرباً، بل متوقع، وفي هذا التوقيت بالذات.
وشددت على أن الشارع المصري حتماً ليس كما هو عليه في عهد النظامين السابقين، وما سبقهما. التجارب التي مر بها، والحالة العامة في مصر، جعلته اليوم، ليس كما هو بالأمس. انقشاع الضبابية، وسقوط الأقنعة، بالتأكيد ذلك مفهوم لدى شريحة في الداخل والخارج، لكن شريحةً أخرى تحاول إنكاره.
ورأت أن المنكرون "في الداخل، والخارج" أمام امتحان عصيب، لا يمكن تخطيه. الحال لديهم كحال من يُصرّ على وضع "العربة قبل الحصان". هذا أكثر من مستحيل.
من جانبها أبرزت صحيفة "الرياض"، أن الوعي المجتمعي قيمة مضافة للتعامل مع مواطن يدرك واجباته الوطنية، وحين تطرح قضايا مستقبل النفط والمياه، وتزايد السكان، فإن استقبال المواطن لتحديات المستقبل تجعله يدرك معنى المشكلة ومواجهتها وطرح حلولها.
ولفتت إلى أنه من بين الإنذارات التي أثارت جدلاً خلال الشهور الماضية موضوع إفلاس صناديق التقاعد العسكرية والمدنية، وبعدهما صندوق التأمينات الاجتماعية إذا ما استمرت المصروفات بنفس الوتيرة أمام تزايد أعداد المتقاعدين، ومن الحلول التي عرضت رفع سن التقاعد لاثنين وستين عاماً، يعارضها من يرى أن استمرار كبار السن هو تعطيل للتطور والتنمية، وإحلال الشباب الذين سيكون لديهم الفهم لتقنيات العصر والتعامل معها أجدى، إلى طروحات أخرى لها رؤى لم يتفق عليها بعد.
وقالت: إذا كنا ندرك الصعوبات القادمة ومؤثراتها وتداعياتها فإن ما طُرح يحتاج إلى تفعيل طالما نحن في الوقت المناسب، وقبل أن تُسد منافذ الحلول أمامنا.
*
وتحدثت صحيفة "اليوم"، عن الجدل الدائر في أروقة مجلس الشورى حول رفع سن التقاعد العسكري والمدني بحجة الإفادة من الخبرات التراكمية، أو تقليص سن التقاعد لإتاحة الفرصة للدماء الشابة للإسهام في تطوير إيقاع الأداء في القطاع الحكومي بثقافة العصر وأدواته الحديثة.
وقالت: لا يجب أن يُغيّب الواقع المالي لصندوقي التقاعد والتأمينات عن طاولة البحث، خاصة بعدما أكدت دراسة صادرة عن صندوق المؤسسة العامة للتقاعد أن وضع نظامي التقاعد العسكري والمدني لا يمكن وفق الأرقام المتاحة، وبيانات المدخلات والمخرجات أن يغطي على مدى السنوات القليلة القادمة حاجة هذه الصناديق لتغطية التزاماتها المتنامية، مما يستدعي فعلا إعادة النظر في واقع هذه الصناديق واستثماراتها، والبحث عن البدائل التي تعزز قدرات هذه الصناديق، وتقيها من العثرات في المستقبل.
*
أما صحيفة "الشرق"، فتساءلت هل سيتمكن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، من ولاية ثالثة؟ وما أثر ذلك على المشهد السياسي والأمني في العراق؟ وكيف ستكون تأثيراته في المنطقة خصوصاً ما يتعلق بسوريا؟
وأوضحت أن المؤشرات تؤكد أن المالكي بات قريباً من ذلك بعد أن أفادت تقارير إعلامية بإبلاغ طهران كلاً من عمار الحكيم ومقتدى الصدر بأنها استقرت على بقاء المالكي في موقعه وطلبت منهما (الحكيم والصدر) رفع «الفيتو» عنه بعد أن كانا معترضين على بقائه.
ورأت أن بقاء المالكي يرشح الوضع داخل العراق للانفجار في أي وقت، خصوصاً أن المؤشرات تفيد بتمسكه بسياساته التي كانت سبباً في غضب القوى السياسية وطوائف المجتمع العراقي منه.