المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الخميس 26 ديسمبر 2024
ابرز عناوين الصحف السعودية اليوم الجمعة 08 شعبان 1435 هـ
بواسطة : 06-06-2014 01:58 مساءً 6.5K
المصدر -  

عناوين*الصحف السعودية التي صدرت اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..

- القيادة تهنئ ملك السويد بذكرى اليوم الوطني. - خادم الحرمين يهنئ الرئيس المصري بمناسبة انتخابه. - الملك للرئيس المصري: هذا واجب يمليه ديننا. - القاهرة: دعوة خادم الحرمين لدعم مصر إحياء لروح التضامن والتماسك العربي. - الشعب المصري ممتن للملك عبدالله على كل ما قدمه في مختلف المواقف والأزمات. - مسؤولون في الجامعة العربية: مبادرة خادم الحرمين لدعم مصر رسالة مهمة في إطار التضامن العربي الحقيقي. - سياسيون مصريون: الملك عبدالله نعم الصديق ورجل المواقف وخادم الأمة بحق. - الأمير أحمد بن عبدالعزيز وأمير الرياض يؤديان صلاة الميت على عبدالله السديري. - الأمير سلطان بن سلمان يزور منتجع الملفى الريفي في عنيزة. - أمير الشرقية يفتتح معرض (شاهد وشهيد) في الأحساء. - أمير جازان يدشن نظام البصمة بالإمارة. - أمير عسير يدشن قافلة البحث الميداني المتنقل. - الأمير فيصل بن خالد يتفقد المواقع السياحية بالسودة ويعلن عن انطلاق فعاليات الصيف. - برعاية صيتة بنت عبدالله تدشين الحملة التوعوية بأضرار المخدرات «بتعاوننا نحمي أجيالنا». - الوزير فقيه يفتتح الاجتماع التشاوري الإقليمي بين سباهي ومنظمة الصحة العالمية. - الوزير الربيعة يفتتح فعاليات «ملتقى المملكتين» والمعرض المصاحب بالدار البيضاء. - وفد بريطاني مشيداً بتطور حقوق الإنسان في السعودية: ما يثار في الإعلام مصادره غير دقيقة. - حالة «رنا ورنيم» تتحسن باستمرار.. والتوأم يبدأ بالمشي خلال شهرين. - مركز الأمير سلمان لرعاية الأطفال المعوقين بحائل يحتفل بتخرج دفعة جديدة. - فرنسا تستضيف ندوة دولية حول احترام الأديان في أوروبا.. غداً. - الهيئة العالمية للعلماء المسلمين تستنكر جرائم «بوكو حرام» في نيجيريا. - سفير كوريا الجنوبية يهنئ الأمير سلطان بن سلمان بجائزة القيادة الفندقية. - المعارضة السورية: إعادة انتخاب الأسد «غير شرعية». - الجيش الإسرائيلي يستعد لحرب قريبة مع (حزب الله). - إسرائيل تعلن عزمها بناء 1500 وحدة استيطانية. - الحكومة المصرية تتقدم باستقالتها تمهيداً لاستلام السيسي الحكم. - السلطات اليمنية: القاعدة خسرت 500 عنصر خلال شهرين. - العراق: اشتباكات عنيفة بين الجيش ومسلحين في سامراء. - باكستان: محاكمة مشرف تتحول إلى «قضية معقدة» والتبرئة باتت محتملة. - مصرع الملا محسود قائد الانتحاريين في «طالبان» الباكستانية. - أفغانستان: مقتل 4 من عناصر الشرطة خلال تفكيك قنبلة. -*أوباما*«قلق» حيال بيع سفن ميسترال الفرنسية لروسيا. - أوباما يمهل «بوتين» أربعة أسابيع قبل فرض عقوبات جديدة.

     

*

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. ودعت صحيفة "اليوم" في كلمتها، إلى ضرورة الترشيد وخفض نسب الاستهلاك، وتدوير الزائد عن الحاجة، ليكون من نصيب آخرين لا يملكون الكثير من المأكل والمشرب والملبس والمسكن، ومع ذلك نحن بحاجة الى اعادة نظر في طريقة ادارة اقتصاداتنا الاجتماعية. وقالت: إن هذا الكلام نطرحه ونحن على أبواب أشهر قادمة يمر بها المواطن السعودي، فعلى الأبواب، الإجازة الصيفية والسفر ومصروفاتهما الكثيرة، وللأسف هناك من يركن الى القروض محملاً نفسه ديوناً طويلة الأجل، لأجل أسبوع أو أسبوعين يقضيهما في الخارج، وبعد ذلك يصبح كائناً متذمراً وتصدر عنه العديد من الشكاوى حول الغلاء، وعدم كفاية الراتب، وتضخم الأسعار، وما إن تنتهي إجازة السفر، حتى يحل شهر رمضان الكريم، وهو شهر الخير والمغفرة، لا شهر حمى الاستهلاك المبالغ فيه. وفي الصيف تكثر الاعراس والافراح، ويكثر الاسراف والاستعراص أايضاً، وما إن ننتهي من الإجازة والأعراس حتى نعود إلى دوامة المدارس والكتب والدفاتر، وتأمين وسائل النقل، وربما تغيير المدارس، كونها رفعت من رسومها بشكل مضاعف.

           

*

وتحت عنوان "انتخاب الأسد.. شرعنة الكذب"، كتبت صحيفة "الوطن"، أن شعبية نظام بشار الأسد "الزائفة" في دمشق، التي بُنيت على أساس غير عادل في سورية، تكاد تكون أحد أكبر كذبات التاريخ الحديث. ضرب النظام السوري بالإرادة العالمية عرض الحائط، هي محاولة في نهاية الأمر لاستعادة "الشرعية" المنزوعة عن نظام الأسد على الصعيد العالمي. وأوضحت أن الشرعية، وهيبة الدولة ـ أي دولة ـ أمرٌ "يُفرض، ولا يؤخذ بالإكراه"، أو بـ"الحديد والنار"، كما هي الحال في سورية. ذلك لن يُجدي، باعتباره "نقطة ضعف وليست قوة"، كما يتصور البعض، لا سيما من يسمون أنفسهم بـ"محور المقاومة". وخلصت إلى أنه في دولة بوليسية أسسها الأسد الأب على مدى عقود من الزمن، لا يمكن أن يكون للديموقراطية فيها فسحة، حتى بقدر "خرم إبره". ومن هنا يجب القول: إن "صفرا كبيرا" لرأس نظام دمشق.. لا يكفي.

           

*

وقالت صحيفة "الرياض": تحت التهديد والقتل شرع السوريون بانتخاب الأسد بمراقبة إيرانية وحيدة، وفي ظل الظروف التي تسود المدن السورية عليهم انتخاب الرئيس لأنه الخيار الوحيد بين الموت والحياة. ورأت أن ذلك لا يعني الخيار الحر وإنما لإنقاذ من بقي من الشعب بدلاً من الحرمان من أدنى المكتسبات الوطنية. وأوضحت أنه ليس من المفيد الانتحار طالما من يحكم لعبة بين الحزام الناسف الروسي لكل مبنى قائم أو إنسان أو حجر وأرض، ويليه القبضة الإيرانية التي سخرت عملاء بغداد وحزب الله وقدراتها البشرية والاقتصادية للوقوف لصالح النظام.

         

*

وأبرزت صحيفة "عكاظ"، أن بشار الدموي حول سوريا إلى أطلال وأهلك الحرث والنسل وقتل النساء والأطفال والشيوخ بلا هوادة، ودمر سوريا وحول الأزمة السورية إلى صراع طائفي مقيت، وأصبح الشعب السوري المغلوب على أمره في حالة يرثى لها بعد خذلان وتقاعس المجتمع الدولي من دعمه. ونقول لا حل للأزمة السورية إلا بدعم المعارضة بالسلاح النوعي لكي ينتهي الكابوس الأسدي ويدخل في مزبلة التاريخ. وقالت: إن الشعب السوري الذي خرج منذ ثلاث سنوات طالباً الحرية والعدالة والعيش بكرامة، أصبح اليوم أكثر قناعة من أي وقت مضى بأن الطاغية بشار الأسد الذي سخر حفنة من زبانيته وشبيحته ومليشياته الطائفية المدعومة من قم الإيرانية للأدلاء بأصواتهم في انتخابات صورية هزلية سخر منها العالم، لا يمكن أن يرحل إلا بالقوة العسكرية، ولا يمكن حل المأساة السورية إلا بسقوطه، وليس عبر تسوية سياسية تطبخ في طهران وتنفذ في موسكو.

         

*

وأشارت صحيفة "الشرق"، إلى أنه ما انتهت إليه الانتخابات الرئاسية «الهزلية» في سوريا، التي جرت في ظل تهجير نحو 40% من الشعب السوري، يعني استخراج شهادة الوفاة لعملية جنيف التي استهدف المجتمع الدولي من خلالها إحلال السلام في الأراضي السورية فإذا بها تتحول إلى نقمة على السوريين بعد أن استعملها الأسد كوسيلة لإهدار الوقت. وشددت على أن عملية جنيف فشلت قبل أشهر بسبب إصرار نظام الأسد على المراوغة والتهرب من المسؤولية.. لكن روسيا وحلفاء الأسد ادّعوا حينها عكس ذلك وطالبوا العالم بمنحه فرصة إضافية، لكن اتضح بعد أشهر قلائل أنه لا أمل في التفاوض معه فهو لا ينوي التنازل عن السلطة مهما بلغ حجم الخسائر. وتابعت قائلة: لم تعد هناك جدوى من التأخر في الإعلان عن الفشل الذريع لمسار جنيف.. كل يوم يمر دون الإقرار بذلك يحسم مما تبقى من مصداقية مؤسسات الأمم المتحدة.