المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأحد 24 نوفمبر 2024
الصحف السعودية اليوم الخميس 07 شعبان 1435 هـ
بواسطة : 05-06-2014 06:20 مساءً 7.6K
المصدر -  

الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..

- خادم الحرمين وولي عهد أبوظبي يبحثان المواضيع المشتركة. - شفاعة خادم الحرمين تعتق رقبة «أثيوبي» من القصاص. - برقية الملك للسيسي تتصدر عناوين وسائل الإعلام المصرية. - عمرو موسى يشكر خادم الحرمين على تهنئته للرئيس السيسي. - أصداء رسمية وشعبية واسعة على برقية خادم الحرمين للرئيس المصري المنتخب. - الشعب المصري مقدراً وقفة الملك عبدالله: هكذا يعرف الرجال.. هكذا مواقف الحكماء. - الإمارات تؤيد دعوة خادم الحرمين لعقد مؤتمر أشقاء وأصدقاء مصر للمانحين. - نائب خادم الحرمين يهنئ الرئيس عبدالفتاح السيسي. - ولي ولي العهد يهنئ رئيس مصر. - وزير البلديات يوقع مشروع نظافة أبها ومركزها ب 332 مليون ريال. - أمير تبوك: بلادكم تعيش أياماً مزدهرة.. وفي انتظار الكثير. - الأمير فيصل بن بندر يستقبل رئيس الهيئة العامة للسياحة والآثار. - الأمير تركي بن عبدالله يزف الدفعة «72» من خريجي كلية الملك عبدالعزيز الحربية. - أمير الجوف يشكر الملك لتمديد خدمة سموه أميراً للمنطقة لأربع سنوات. - فقيه :انخفاض لافت في عدد المصابين ب «الكورونا» خلال الأسابيع الخمسة الماضية بسبب نجاح الإجراءات الوقائية. - الشورى يشيد بجهود وزارتي الصحة والزراعة لمواجهة الفايروس.. والأعضاء يطالبون بآلية للخطط المستقبلية. - جائزة «الإبداع العربية» لبوابة أمانة الأحساء الإلكترونية. - هيئة المدن الصناعية تهدد بسحب التراخيص من المصانع غير الجادة. - 200 فعالية تقدم في 20 مركزاً تجارياً وترفيهياً بالعاصمة. - الأمير تركي بن عبدالله يدشن الانطلاقة الرسمية لمهرجان الرياض للتسوق والترفيه 1435.. الليلة. - جدة تطلق مهرجانها السنوي في أجواء كرنفالية وتستهدف 3 ملايين سائح. - الهيئة السعودية للحياة الفطرية تشارك في فعاليات اليوم العالمي للبيئة. - مذكرة تفاهم بين المملكة والمغرب لزيادة التبادل التجاري. - المملكة ترحب بجهود منظمة العمل الدولية للقضاء على العمل الجبري. - «التعاون الخليجي» يؤكد سيادة الحكومات في وضع قوانين حقوق العمالة الوافدة. - المملكة تدين التفجيرات الإجرامية التي شهدتها مدينة أورومتشي الصينية. - الموقف من حكومة التوافق الفلسطينية وسَّع الخلاف الأميركي - الإسرائيلي. - رئيس مجلس الشعب: الاسد يفوز برئاسة سوريا بنسبة 88.7%. - الاتحاد الأوروبي يعتبر الانتخابات السورية «غير شرعية». - سفير واشنطن السابق في دمشق ينتقد بشدة سياسة أوباما في سورية. - حفل تنصيب السيسي.. الأحد بحضور ملوك ورؤساء دول. - السلطات اليمنية تعلن مقتل «أمير القاعدة» في صنعاء. - إعلان وقف إطلاق نار في عمران شمال اليمن. - مقتل 9 وإصابة 40 في انفجار سيارة مفخخة جنوبي بغداد. - اللواء الليبي حفتر يتعهد «برد قوي» بعد محاولة اغتياله. - صدامات بين الجيش التركي ومتظاهرين أكراد. - أوباما: على روسيا إيقاف عدوانها على أوكرانيا.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وتحت عنوان "أشقاء.. شرفاء"، قالت صحيفة "الرياض" في كلمتها، كلّ يوم يظهر وجه بطولي للملك عبدالله مع أنه أكثر الزهاد بقبول هذا التوصيف لأن ما يعمله يأتي تلقائياً دون صخب الدعايات أو الهالات. واعتبرت أن موقفه من مصر ليس جديداً، إذ يرى فيها صورة العروبة والإسلام، ومركز التقاء الأمة العربية، ولذلك كانت برقيته لفخامة الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي بعد انتخابه عقداً مفتوحاً بين بلدين مهما وصلت الخلافات بينهما فهما مركز الثقل العربي برمته. ورأت أن الشعب المصري جدير بأن يحصل على جائزة صبره ووقوفه عنيداً وصلباً ضد من حاول حرف طريقه السوي، وأدرك أنه ليس وحده في ميدان المعركة، وإنما هناك أشقاء فاعلون مدركون لمسؤولياتهم التاريخية، والثمن بسيط حين تسخّر الإمكانات في سبيل معنى جليل هو حماية أمتنا وشعبنا العربي من أن يكون رهن إرادة الغير مهما كانت قوته ونفوذه.

وأبرزت صحيفة "اليوم"، أن الموقف السعودي يعكس بوضوح مدى العلاقة التاريخية التي تربط المملكة بمصر، تلك العلاقة الحميمة التي ترجمتها مفردات فحوى برقية التهنئة التي وجهها خادم الحرمين الشريفين- يحفظه الله- لأخيه الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي. وقالت: إن البرقية تؤكد من جديد أن المملكة سوف تقف الى جانب أشقائها في مصر وإلى جانب قيادتها المنتخبة حتى يتمكن هذا الشعب الشقيق من استعادة وضعه من جديد كأمة محبة للحق والعدل والسلام، والمملكة تستشعر دورها الريادي في نصرة مصر العروبة والاسلام فهي أحوج ما تكون لدور يساعدها على اعادة استقرارها وأمنها من جديد. وأشارت إلى أن المملكة تكن لمصر احتراماً خاصاً، وسوف تدعمها بكل السبل حتى تتمكن من تخطي أزماتها، وحتى تتمكن من استشراف المستقبل وصناعة غدها المشرق المأمول تحت قيادة واعية أدركت أن مجد مصر المقبل لا يمكن أن يبنى على أسس واهية من الفوضى والمصير الغامض، بل يبنى على الثقة المتبادلة بين القيادة والشعب.

فيما شددت صحيفة "المدينة"، على أن برقية تهنئة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -يحفظه الله- للرئيس عبدالفتاح السيسي بمناسبة انتخابه رئيسًا للشقيقة لمصر، ليست مجرد برقية تهنئة عادية، فهي أكثر من ذلك بكثير، بما حملته من معانٍ ودلالات تعكس مدى ما وصلت إليه علاقة الشراكة بين المملكة ومصر. وأوضحت أن برقية تهنئة خادم الحرمين ليست كغيرها من برقيات التهنئة بسبب تفردها في الشكل والمضمون، وفي المعنى والمحتوى، وبما عكسته بكلماتها البليغة المعبرة عن مشاعر المحبة والإخلاص التي يكنها خادم الحرمين الشريفين لمصر وشعبها. وتابعت قائلة: ليست المرة الأولى التي يعبر فيها عن تلك المشاعر التي أكدت دومًا ما تعنيه مصر بالنسبة للمملكة قيادة وحكومة وشعبًا، بما يؤكد على تواصل هذه المشاعر ورسوخها في ضمير ووجدان ليس خادم الحرمين فقط وإنما الشعب السعودي بأسره.

*

بدورها تحدثت صحيفة "الوطن"، عن التجربة المصرية- انطلاقا من إعادة الروح الوطنية لنفوس الشعب المصري، بعد صراع "نفسي - وطني" إبان حكم الإخوان المسلمين لمصر، وصولا إلى إزاحتهم، والضغط على مرشح بعينه للنزول إلى الانتخابات الرئاسية، وبلوغه بالفعل بشكل "كاسح". وتابعت قائلة: إن لهذه التجربة دلالات على إرادة شعبية، "فُقدت" أو "غُيبت" لفترة زمنية معينة، مرتكزها الأساس، يقين في الشارع المصري بضرورة عودة البلاد إلى وضع طبيعي، والاضطلاع من جديد بدور محوري ريادي، بأي ثمن كان. وأوضحت أن الوضع في مصر مختلف في الصورة جملة وتفصيلا، ومن هنا تضع التجربة المصرية الجديدة نفسها وبقوة أمام الرأي العالمي، بأنها الأكثر نزاهةً، ربما في تاريخ البلاد. اختلاف التجربة في مصر كان سببا في عدم نزول العديد من المصريين للإدلاء بأصواتهم، انطلاقا من إيمانهم بأن "رئيساً بات رئيساً" قبل تنصيبه. كل ذلك يعود في نهاية الأمر إلى "إرادة الشعب".

*

أما صحيفة "عكاظ"، فقالت: انتهى عهد الكلام.. وبدأت مرحلة العمل الجاد والفعلي من أجل دعم مصر.. والوقوف إلى جانبها حتى تتمكن قيادتها الجديدة من إعادة بناء الدولة القوية بكل المقاييس. وبينت أن ما طرحه خادم الحرمين الشريفين من اقتراح بالتفاف جميع الأشقاء والأصدقاء في مؤتمر للمانحين هو خطوة عملية مطلوبة وبصورة فورية من شأنها أن تترجم المساندة الحقيقية لمصر وللشعب المصري في مواجهة الظروف الصعبة التي خلفتها أحداث السنوات الثلاث لتضاعف مشكلات الشقيقة المتراكمة على مدى السنوات الطوال. وخلصت الصحيفة إلى أن المؤتمر الذي دعت المملكة إليه هو إحدى البوابات والأدوات والوسائل والقنوات التي ستحصل مصر خلالها على دعم وفير، وإلا فإن هناك أشكالا عدة من الدعوم السياسية.. والاقتصادية.. والمالية.. ستتاح لشقيقتنا الكبرى وتسهم - إن شاء الله تعالى - مساهمة فعالة في تعجيل عملية البناء المرتقبة على يد فخامة الرئيس عبدالفتاح السيسي ومن خلال أشقائه وأصدقائه الذين سارعوا إلى مد يد العون له ولبلده الغالي علينا جميعاً.

*

وفي شأن آخر، لفتت صحيفة "الشرق"، إلى أن وزير الخارجية الأمريكية أضاف توصيفاً جديداً للانتخابات التي يُجريها نظام الأسد في دمشق عندما قال «الانتخابات ليست انتخابات، هي عبارة عن صفر كبير». وأوضحت أن هذه الانتخابات التي يُقال فيها كثير يومياً ويروج النظام ومؤيدوه لها باعتبارها تجاوزت عتبة الاستفتاء على شخصية الأسد الأب والابن، حصلت على صفة الانتخابات بعد دخول أكثر من مرشح للتنافس فيها. وأشارت إلى أن توصيف كيري الذي أتى متساوقاً مع موقف الإدارة الأمريكية مما يجري في سوريا، لا يعدو كونه توصيفاً، فهو لا يقدم ولا يؤخر في الواقع شيئاً، فهو لم يرفضها مثلاً جملة وتفصيلاً، ولن يكون له أي أثر على مواصلة الأسد حربه ضد الشعب السوري بفترة رئاسية جديدة.