المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الجمعة 27 ديسمبر 2024
ابرز عناوين الصحف السعودية اليوم الاربعاء 06 شعبان 1435 هـ
بواسطة : 04-06-2014 10:13 صباحاً 6.3K
المصدر -  

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم، بالعناوين الرئيسية التالية..

- خادم الحرمين هنأ الرئيس عبدالفتاح السيسي بثقة الشعب المصري. - خادم الحرمين يدعو إلى مؤتمر لأشقاء وأصدقاء مصر للمانحين. - خادم الحرمين: المساس بمصر مساس بالإسلام والعروبة والمملكة.. ولا نقبل المساومة على ذلك. - وزير الداخلية يدفع ب 1980 من طلبة كلية الملك فهد الأمنية لميادين الأمن ويضع حجر الأساس للمرحلة الثالثة لمشروع خادم الحرمين لتطوير المقرات الأمنية. - خلال احتفال*جامعة*نايف بتخريج 426 خريجاً.. وزير الداخلية: تلاحم القيادة والمواطن صخرة تتحطم فوقها كل محاولات أعداء الوطن والأمة. - وزير الداخلية يدشن الحملة السنوية لتوزيع الصدقات عن شهداء الواجب. - الأمير محمد بن نايف: ولاة الأمر يتابعون أسر الشهداء ويلبون احتياجاتهم ويذللون الصعوبات أمامهم. - الأمير سلطان بن سلمان: لا خوف على مستقبل العمل الخيري في المملكة. - أمير الرياض يرعى حفل تخريج عدد من دورات كلية القيادة والأركان. - أمير الرياض يخرّج الدفعة ال 72 من طلبة كلية الملك عبدالعزيز الحربية. - الأمير تركي بن عبدالله يرعى حفل تخريج الدفعة 86 من طلبة كلية الملك فيصل الجوية.. اليوم. - أمير المنطقة الشرقية ينوه باهتمام القيادة بكل ما فيه حماية المستهلك. - أمير مكة المكرمة يرعى حفل تخرج طلبة كلية البترجي الطبية. - أمير الشمالية يرعى غداً الحفل الختامي «للمدرسة المثالية» في السلوك الأمني. - أمير عسير يكرم المتميزين في مشروع التعلم الإلكتروني. - محافظ جدة: يدشن معرض المشاريع بمشاركة 18 جهة حكومية. - الأمير مشعل بن ماجد: لو تم عرض كافة المشاريع بجدة لاحتجنا معارض مختلفة. - وزير التعليم العالي يرعى حفل تخريج المبتعثين في إيرلندا الأسبوع المقبل. - أعضاء البرلمان الباكستاني يثمنون حرص خادم الحرمين على توحيد كلمة المسلمين. - وزير خارجية أذربيجان يستقبل رئيس «واس» وأعضاء المجلس الدولي لوكالات الأنباء. - تعاون بين معهد الحرم ومركز التدريب لوضع خطة لتدريب العاملين بالمسجد الحرام. - توقيع اتفاقية تفاهم بين*جامعة*الإمام والمديرية العامة للسجون. - «الصحة»: المملكة تشهد تراجعاً في عدد الإصابات المسجلة بال«كورونا». - السجن بحق 19 إرهابياً مدداً تتراوح بين سنة و15 عاماً أدينوا بانتهاج المنهج التكفيري والقتال في مواطن الفتن. - السيسي رئيساً لمصر. - الأسد يدلي بصوته في (مسرحية) انتخاب. - «خيبة أمل» إسرائيلية شديدة إزاء قرار واشنطن الاعتراف بحكومة التوافق الفلسطينية. - 120 قتيلا في قتال بين الحوثيين والقوات اليمنية. - 18 قتيلاً جراء القصف المستمر على الفلوجة. - الشرطة السودانية تفرق احتجاجات جنوب الخرطوم. - باكستان: استنفار أمني بعد اعتقال زعيم «الحركة الموحدة» في لندن. - إيران تستأنف مباحثاتها النووية مع مجموعة «5+1» بفيينا.. اليوم. - عاصفة رملية تخلف خمسة قتلى في طهران. -*أوباما*يُعلن في وارسو مبادرة بقيمة مليار دولار لتأمين الحلفاء في أوروبا الشرقية.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وتحت عنوان "الثقل السعودي في صف مصر"، أبرزت صحيفة "الوطن" في كلمتها، أن أولى البرقيات التي هنأت الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، بوصوله سدة الحكم في مصر، جاءت من الرياض. وعدت ذلك دلالة كبرى تعبر عن إيمان سعودي بالعمق الاستراتيجي المصري، مشيرة إلى أن الرسالة الملكية السعودية أمس، تضمنت في طياتها دلالات عدة، للداخل ـ المصري ـ والخارج على حد سواء. وبينت أن أبرز تلك الدلالات والرسائل، ما اختصره خادم الحرمين الشريفين بوصف المرحلة الحالية في مصر، وتجاوزها النفق المظلم، بـ"مرحلة تاريخية جديدة"، في مسيرة مصر "الإسلام والعروبة". وختمت بالقول: كون المملكة ـ وبتجلي قيادتها ـ تستشعر الفرح لشعب عانى الكثير من المصاعب، هذا إيمان تام بالعمق الكبير، الذي يقوم على وحدة الدين، والشعب، والمصالح، ومن هذا المنطلق، قالها الملك: "وطني الثاني".

*

بدورها أوضحت صحيفة "الشرق"، أن القراءة الموضوعية للشأن المصريّ تجسّدت ـ أمس ـ بوضوح عميق في نص برقية خادم الحرمين الشريفين التي وجهها إلى الرئيس المصري المنتخب. واللغة التي حُرّرت بها البرقية حملت قدراً عالياً من المسؤولية إزاء شفاء الشقيقة مصر من تبعات الأحداث التي لاحقتها منذ مطلع عام 2011. وقالت: إنها الرؤية التي تضع المملكة العربية السعودية وجمهورية مصر العربية تحت مظلة واحدة، هي مظلة العروبة والإسلام. إنها الرؤية الواحدة المتناغمة بين قطرين شقيقين. وهذا ما عبّر عنه المشير السيسي، قبل أيام، حين وصف المملكة بأنها بيت العروبة الأول، في توصيف أخويّ حميم. وشددت على أن برقية خادم الحرمين الشريفين، كانت رؤيةً وموقفاً في آنٍ معاً، وتضمنت ـ أيضاً ـ مضامين المؤازرة الناصحة للرئيس وللشعب المصري، وللآخرين أيضاً من أجل أن يعي كل من يتخاذل عن مساعدة مصر وهو قادر أنه لا مكان له غداً بيننا إذا ما ألمَّت به المحن.

   

*

وألمحت صحيفة "اليوم"، إلى أن السر الأكبر في تماسك منظومة دول مجلس التعاون الخليجي، وصمود المجلس وسط كل هذه العاتيات، وهذه الحالة من التشظي التي مزقت كيانات سياسية واقتصادية كثيرة، ليس فقط ذلك التماثل ما بين شعوبه وأنظمته، وإنما هنالك ما هو أهم، وهو وحدة الرؤية للقضايا المشتركة، والرغبة الأكيدة في تجنب الخلاف مع الآخرين، واستخدام المنهج السلمي لإدارة أي خلاف ينشأ من هنا أو هناك. وأوضحت أن لغة بيان المجلس الوزاري لدول المجلس في دورته 131، والذي انعقد مساء الاثنين في الرياض فيما يتصل بإيران، لم تكن لغة تأزيم، فقد أكد المجلس على أهمية علاقات التعاون بين كافة دول المجلس وإيران على أسس احترام السيادة، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية لدول المجلس، ومبادئ حسن الجوار، والامتناع عن استخدام القوة أو التهديد بها. ورأت أن هذا الاعتدال في المواقف يكشف بمنتهى الوضوح أن هذه المنظومة ما كان لها أن تنمو وتتطور وتذهب باتجاه الاتحاد لو لم تُقَمْ أساساتها على معمار السلم، والحق والعدالة، والرغبة في تحقيق الأمن والتنمية للجميع.

*

وفي الشأن اليمني، لفتت صحيفة "عكاظ"، إلى أن الخلافات بين الحكومة اليمنية والبرلمان بلغت درجة اللاعودة نتيجة تفاقم الصدام بينهما وبالذات في ظل مطالبة البرلمان بحل الحكومة وإعادة تشكيلها.. ووضع الأمر أخيراً بيد الرئيس عبد ربه منصور هادي. وتابعت قائلة: لا شك أن حكمة الرئيس وتقدير مختلف القوى والشرائح السياسية والثقافية والاجتماعية والحقوقية لفخامته، ستؤتي أكلها في النهاية.. لأنه لا مصلحة لليمن في استمرار هذا الشرخ بين السلطتين التشريعية والتنفيذية في وقت تواجه فيه البلاد خطر الانقسام والتشرذم. وبينت أن هذا الخطر وحده.. يستوجب تضافر الجهود وتعاون كل السلطات لدعم الدولة اليمنية بمواجهة هذا الخطر وكذلك خطر تفشي القاعدة في أرجاء اليمن إلى جانب وجود أجندات وحسابات خارجية خطيرة يُراد تطبيقها في المنطقة والانطلاق بها من اليمن إلى كل مكان.

*

وعن ليبيا، قالت صحيفة "الرياض": إن هذا البلد إحد حلقات التوتر في المنطقة العربية، حيث من ساهموا بإسقاط دكتاتورية القذافي وضعوا أنفسهم البديل الجديد. وأشارت إلى أن حالات الانقسام في مجتمع مضطرب تسوده القبلية، وتنتشر في صفوفه قوى متطرفة إسلامية، والعجز عن توافق على حكومة إنقاذ وطني، حوّلت ليبيا إلى صراعات مفتوحة. وأشارت إلى أن الحالة الضبابية في ليبيا لا يستطيع أي مراقب تحليلها أو التكهن بنتائجها، طالما الفراغ الأمني هو النتيجة الطبيعية لهذه المستجدات، والمشكل الأكبر أن عدم وجود جيش يستطيع التحرك ووقف النزيف الحاد الجاري فتح الباب لأن تتحول ليبيا إلى موقع اللعبة بأدوات مختلفة، وهذا ما يضعها أمام احتمالات حرب أهلية طويلة قد تنهك جميع الأطراف، وعندها قد توجد الحلول ولكن بعد تدمير كل شيء.