بواسطة :
31-05-2014 09:10 مساءً
7.6K
المصدر -
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
- خادم الحرمين يوافق على إنشاء كرسي للسلام العالمي بجامعة محمد بن فهد.
- الأمير محمد بن فهد: كرسي الملك عبدالله يتعلق بمشترك إنساني للتعاون بين الشعوب.
- كرسي الملك عبدالله بالجامعة الإسلامية ينظم ورشته التأسيسية.
- صندوق المئوية و«هدف» يعززان شراكتهما بتأهيل 30 ألف شاب وفتاة.
- اختتام أعمال اللقاء الثامن لمديري ومديرات مكاتب ووحدات الضمان الاجتماعي في المملكة.
- محافظ هيئة تنظيم الكهرباء والإنتاج المزدوج: خادم الحرمين أمر بتحويل 83 مليون ريال في حساب شركة الكهرباء لسداد مديونيات مستفيدي الضمان.
- الملحقية الثقافية بالصين تحتفل بتكريم أكثر من 140 خريجاً وخريجة.
- وزارة الحج: عقوبات رادعة بحق شركات نقل الحجاج الوهمية والمخالفة.
- «داء السكري» يستنزف 4 مليارات ريال شهرياً.. والتحذير من تراكم تكاليف العلاج محلياً.
- توقيع مذكرة تفاهم بين مركز الملك عبدالله واليونسكو.
- الحملة السعودية توزع مساعداتها على الأشقاء السوريين في الأردن.
- بالغنيم يرأس وفد المملكة لاجتماع وزراء الزراعة بمجلس التعاون.
- كميات الطاقة التي تستهلكها دول الخليج تفوق ما تستهلكه القارة الأفريقية بأكملها.
- توقعات بانخفاض أسعار النفط في النصف الثاني من العام.
- المئات يصلون الجمعة في شوارع القدس بعد منعهم من دخول الأقصى.
- ألفا قتيل ضحايا «البراميل المتفجرة» في حلب منذ مطلع العام.
- الأمم المتحدة: القرار 2139 بشأن الأوضاع الإنسانية لم يطبق.
- السيسي: سأختار «المقاتلين» لتحقيق الأمن والاستقرار لمصر.
- اليمن: توسع دائرة المواجهات بين الحوثيين والجيش.
- الأمم المتحدة تقدم 17 مليون دولار لتحسين الأوضاع الإنسانية في اليمن.
- مليشيات المالكي الطائفية تهاجم سنة الأنبار.. والانتخابات شهدت تزويراً لم يحدث في التاريخ.
- 12 حزباً سياسياً يرفضون المشاركة في مشاورات تعديل الدستور الجزائري.
- المغرب: السجن لإرهابيين حاولوا تجنيد متطوعين لصالح «القاعدة».
- تجدد الاشتباكات مع أنصار الشريعة في بنغازي.
- الانفلات الأمني يثير قلق الليبيين ويفسد فرحة «التحرير».
- طهران: مصرع أحد قادة الحرس الثوري في سورية.
- إيران تقرر بناء مفاعلين نوويين في بوشهر.
- أوباما: هيلاري كلينتون ستكون رئيسة «فعالة».
- كيري: شن حرب على الجماعات الإرهابية بنيجيريا قد يعرض الفتيات المخطوفات للخطر.
- مقتل 5 عناصر من طالبان بعملية أمنية بأفغانستان.
واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان "فصل التوائم واللفتات الإنسانية"، كتبت صحيفة "اليوم" في كلمتها، أن اللفتات الانسانية لقائد هذه الأمة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز "يحفظه الله" كانت وراء النجاحات الطبية المتلاحقة والباهرة لفصل التوائم بالمملكة.
وأرجعت نجاح الفريق الطبي للفصل في عملية التوأمين السودانيين ممدوح ومحمود الأخيرة في سلسلة عمليات الفصل الناجحة، إلى فضل الله ثم فضل دعم خادم الحرمين الشريفين "راعي مسيرة عمليات الفصل".
وقالت: إن التاريخ سيسجل بأحرف من نور ما بذله ويبذله خادم الحرمين الشريفين "يحفظه الله" في هذا المجال الانساني الرفيع، ويحق لكل مسؤول ولكل مواطن في هذه الديار الآمنة المطمئنة التي حباها الله بنعمة الاسلام أن يفخر ويعتز بالانجازات الطبية المتميزة التي تحققت وما زالت تتحقق على نطاق واسع في هذا الوطن.
*
أما صحيفة "الشرق"، فتناولت الملف السوري الدامي، مشيرة إلى أن إيران التي أخذت على نفسها عهداً بدعم الأسد ضد السوريين حتى النهاية تريد إقناع الرأي العام في المنطقة بأن هذه الانتخابات التي تفتقر إلى أدنى معايير العملية السياسية السليمة يمكن أن يُنظَر إليها باعتبارها تجديداً لشرعية الأسد.
وبينت أن الكل داخل سوريا وخارجها يدرك أن «الشرعية» لا تُكتسَب عبر الانتخابات وحدها وأن الأسد لم يعد ذا شرعية ولم يعد قادراً على خلق شرعية جديدة تتيح له الاستمرار في منصبه إلا إذا كان المقصود هو الاستمرار المرتبط بمواصلة قتل السوريين.
وتساءلت: كيف يقبل النظام على نفسه، وكيف يقبل حلفاؤه في إيران وروسيا والعراق، أن تجري انتخابات في سوريا دون أن تغطي كامل الأراضي السورية؟ وكيف يقبل هؤلاء بانتخابات يُحرَم أغلب الشعب من الذهاب فيها إلى صناديق الاقتراع؟ هل هذه انتخابات؟ وهل هذه أجواء تتيح إجراء انتخابات أصلا؟
*
وكتبت صحيفة "عكاظ"، عن مجلس الأمن .. والفشل في سوريا، مبرزة أنه بالرغم من قرار مجلس الأمن رقم 2139 الصادر بموافقة جميع الأعضاء بتاريخ 22 فبراير الماضي، والذي يقضي بإيصال المساعدات الإنسانية إلى سوريا، ومساهمة هذا القرار مبدئياً في إعلان برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في 10 مارس الماضي أنه نجح في الوصول إلى مناطق كثيرة في سوريا، من بينها ريف دمشق وريف درعا ومخيمات النازحين شمال إدلب بفضل عمليات الهدنة بين قوات الأسد والجيش الحر، لكن ظلت التحديات كبيرة لإيصال الغذاء والاحتياجات الأساسية لمن هم بحاجة ماسة إليها منذ ذلك الحين.
وأشارت إلى أن أصوات تحذيرات المنظمات الخيرية الدولية بدأت تتعالى في تأكيد الفشل الذريع للجهود الدبلوماسية لإيصال المساعدة الإنسانية إلى سوريا، والتي تركت الملايين من دون احتياجاتهم الأساسية من الغذاء والماء والدواء.
وأبرزت أن القرار 2139 فشل في تحقيق أهدافه، وتم تجاهل مطالبه من قبل الأطراف المتحاربة، وحرمان الناس بصورة متعمدة من الحصول على المساعدات المنقذة للحياة. وأكدت المنظمات أن الوضع الإنساني يتدهور مع تصاعد العنف في سوريا، في ظل فشل الجهود الدبلوماسية للتوصل إلى حل تفاوضي، وطالبت بضرورة تحرك المجتمع الدولي على محمل السرعة.
*
وفي الشأن المصري، قالت صحيفة "الرياض": إن مصر غنية برجالها، وهي تخطو نحو بلورة نمط جديد لوطن يولد من جديد.
وبينت أن عبدالفتاح السيسي، وإن لم يحكم عليه في سنواته الأولى أمام أثقال ستين عاماً مضت، لا يمكنه أن يغير معالم الأشياء في عام أو عامين، ولكنه مطالب بخيارات فريق عمل حكومي يستجيب للتحديات والمهمات الثقيلة في القضاء على الفقر وتحريك دولاب التنمية وإصلاح هيكل التعليم ومؤسسات الحكم المدني، إلى آخر السلسلة الطويلة التي تحتاج إرادة الرجال وصبرهم، وتقديمهم أنفسهم أمام امتحان وطني شديد التعقيدات والحساسيات.
وأشارت إلى أن الجديد في متواليات الأحداث أن الشعب العظيم والصبور على كل ما واجهه من ظروف صعبة أعطى نموذجه في ضرورات التغيير، إذ رغم قبوله رجلاً عسكرياً يقوده في المراحل القادمة إلا أنه رفض عودة المسلسل القديم الذي جعل مصر مركز اختبار لأحداث لم تكن تتناسب وضرورات الاهتمام بالشأن الداخلي ورعايته بحيث تحدث نقلة نوعية لبلد يمتلك ميزة المكان والتاريخ والقيادة لمحيطيه العربي والأفريقي.
*
ورأت صحيفة "المدينة"، أن المصريين سطروا كعادتهم التاريخ وضربوا أروع الأمثلة بعدما حققوا الخطوة الثانية في خارطة طريق ثورة الثلاثين من يونيو، حيث خرج ملايين المصريين في الانتخابات الرئاسية والتي استمرت لثلاثة أيام متواصلة، فقد أكد المصريون أنهم أصحاب القرار وأن الشعب هو صاحب الكلمة والشرعية يعطيها لمن يشاء ومن يراه أهلاً لها.
وقالت: أمام المصريين وقبلهم الرئيس المنتخب المشير السيسي مهمة شاقة وصعبة، وبما أن المشير هو الآن الرئيس فإن المهمة بالنسبة له أكبر لأنه رأس الدولة وهو المسؤول عن كل مجريات الأمور، تعاني مصر من أزمات شتى، أولها انعدام الأمن وقلة الاستثمارات الاجنبية والسياحة وبما ينعكس بالطبع على تدني وانهيار الاقتصادي القومي المصري.
وشددت على أن الأمن يبقى هو الحلقة الأهم فإذا توفر الأمن فإن الأمور من بعده سوف تكون سلسة وآمنة ومستقرة.
وألمحت صحيفة "الوطن"، إلى أن مصر مقبلة هذه الأيام على تحديات كبيرة على مستوى الأمن الوطني.
وأوضحت أن كل المؤشرات تدل على أن ضامري الشر لـ"المحروسة" سيعملون كل ما بوسعهم من أجل إفساد الفرحة التي تعيشها أرض الكنانة عقب الإجماع الكبير والانتصار الساحق الذي حققه المشير عبدالفتاح السيسي في السباق الرئاسي.
وخلصت إلى أن الرسالة التي يجب أن يواصل المصريون إرسالها إلى الجماعات الإرهابية وكل من يضمر الشر للمحروسة، تكمن في التفافهم حول قيادتهم الجديدة، ومد يد العون لها للقضاء على كل شخص يرى نفسه أنه في موقف الند للدولة، إرساء للأمن ونشدا للاستقرار والرخاء الاقتصادي الذي طالما حلم به كل مصري.
الحكم على ثلاث شقيقات هربن من أسرتهن بـ"الجلد" عشر جلدات والسجن أيضاً، هو أبرز ما تناولته الصحف في عددها الصادر صباح اليوم، التي تطرقت أيضاً إلى تبرئة 3 قيادين من استغلال السلطة.
السجن والجلد لـ3 فتيات هربهن بصحبة شابين
*أصدرت المحكمة الجزئية بجدة مؤخرا حكما بالسجن لمدة 10 أشهر مع الجلد 50 سوطا، في حق 3 فتيات شقيقات على خلفية هروبهن من منزل الأسرة والسكن في شقة مفروشة مع شابين (أحدهما وافد) لا تربط بينهم صلة قرابة، وتضمن الحكم أيضا معاقبة الشابين بالسجن لمدة سنتين وجلدهما 600 جلدة، وإبعاد الوافد خارج البلاد بعد انقضاء محكوميته.*للمزيد
تبرئة 3 قياديين في أمانة القصيم من استغلال السلطة
*برأت المحكمة الإدارية في الرياض ثلاثة رؤساء بلديات محافظات ومسؤولا في أمانة منطقة القصيم من تهم تتعلق بسوء استغلال السلطة والنفوذ الوظيفي والتزوير، وتم التحقيق مع المذكورين إثر شكوى من مجهول عن القياديين الثلاثة الذين كانوا يعملون في الأمانة قبل ترقياتهم إلى اتجاهات مختلفة وصدرت من المحكمة الإدارية في بريدة أحكام استأنفها الثلاثة وكسبوها مكتسبين البراءة المطلقة من الدائرة الجزائية الثانية بمحكمة الاستئناف الإدارية فرع منطقة الرياض التي أصدرت حكمها القاضي بتأييد حكم الدائرة الجزائية الأولى بالمحكمة الإدارية ببريدة والقاضي بعدم صحة ما نسب إلى اثنين من الثلاثة من سوء استغلال السلطة والنفوذ الوظيفي ويعتبر ذلك حكما نهائيا.*
جامعة الملك سعود تكافئ باحثيها المميزين بمليوني ريال
*كافأت جامعة الملك سعود في الرياض عدداً من باحثيها بمكافآت مالية تجاوزت مليوني ريال نظير إنتاجهم العلمي في تخصصات صحية وإنسانية وعلمية، فيما رصدت الجامعة 130 مليون ريال قيمة مكافآت البرامج البحثية التشجيعية في الجامعة.
وكرم نائب رئيس مدينة الملك عبدالعزيز للعلوم والتقنية الأمير تركي بن سعود بن محمد ومدير جامعة الملك سعود الدكتور بدران العمر الفائزين بجائزة التميز العلمي التي تنظمها الجامعة سنوياً 26 بحثاً بمكافآت مالية تجاوزت مليوني ريال أول من أمس (الخميس) في مقر جامعة الملك سعود بالرياض
*
البلديات تستنجد بالداخلية لمواجهة "تعديات" الأراضي
*
*أجبر تأخر مجلس الشورى عن الدراسة والتوجيه في اللائحة التي أعدتها "هيئة الخبراء" بمشاركة مندوبين من جهات حكومية، والتي تختص بلجان مراقبة الأراضي وإزالة التعديات، على استنجاد وزارة الشؤون البلدية والقروية بنظيرتها "الداخلية"، لتفعيل دور أمراء المناطق في إزالة التعديات