بواسطة :
30-05-2014 01:44 مساءً
7.1K
المصدر -
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..
- خادم الحرمين الشريفين يوافق على إنشاء «كرسي الملك عبدالله للسلام العالمي» في*جامعة*الأمير محمد بن فهد.
- نيابة عن خادم الحرمين .. أمير مكة المكرمة يتشرف بغسل الكعبة المشرفة.
- الرئيس عدلي منصور: مصر وشعبها لن تنسى المواقف التاريخية لخادم الحرمين.
- وزير الحرس الوطني يوجه بفتح القبول للطلبة الجامعيين.
- نائب وزير الخارجية يغادر الجزائر.
- الأمير تركي بن عبدالله: مشروع قطار الرياض جاء بجهود شخصية من خادم الحرمين وائتلافات جبارة اجتمعت لإنجازه.
- أمير الرياض ترأس الاجتماع الدوري الخامس لمشروع قطار الرياض وارتدى الخوذة واطلع على مراحل التنفيذ.
- أمير منطقة جازان ينتقد تساهل الإدارات الخدمية مع المؤسسات المخالفة.
- الأمير فيصل بن خالد يُكرِّم 600 متقاعد ومتقاعدة بتعليم عسير.
- وزارة العمل تصدر لائحة عمال الخدمة المنزلية الصادرة بقرار مجلس الوزراء.
- «الشؤون الإٍسلامية»: ورشة*عمل*مشتركة مع وزارة الشؤون الدينية بالجزائر عن الأوقاف.
- الشورى يناقش إعادة هيكلة الخطوط الحديدية لتوحيد مرجعية السكك لـ«النقل».
- ترحيب إيراني بدعوة ظريف لزيارة المملكة للمشاركة في اجتماع «الوزاري الإسلامي».
- مؤتمر وزراء التربية العرب يختتم أعماله بتونس.
- رام الله: عباس يكلف الحمد الله رسمياً تشكيل حكومة التوافق.. بعد تذليل «عقبة الخارجية».
- محمد السادس في زيارة رسمية إلى تونس.
- 93% من أصوات الناخبين تزف السيسي رئيساً لمصر.
- وزارة الدفاع اليمنية تعلن مصرع مسؤولين عن عمليات الاغتيالات.
- مقتل 14 مسلحاً في عملية ضد «تنظيم داعش» بالعراق.
- حفتر : أخوض معركة ليبيا عن العالم كله ولا أطمح في السلطة.
- تونس: مسلحون جزائريون ضمن المعتدين على وزير الداخلية.
- عودة الاضطرابات إلى أفريقيا الوسطى بعد مقتل 15 مدنياً.
- الموالون لروسيا في أوكرانيا يسقطون مروحية للجيش.
*
واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
وتحت عنوان "الإرهاب قضية دولية"، كتبت صحيفة "المدينة" في كلمتها، أن الإرهاب لم يعد منظمة واحدة تتمركز في تورا بورا أو قندهار بعد أن تعددت المسميات للعديد من المنظمات الإرهابية التي أصبحت تنتشر بؤرها في مناطق يصعب حصرها، وبعد أن أصبحت تهدد أمن واستقرار العالم كله.
وأوضحت أنه لم يكن من المستغرب أن تبادر المملكة، ومنذ هجمات 11 سبتمبر الإرهابية إلى الدعوة لمد جسور التعاون بين كافة دول العالم لمواجهة هذه الآفة الخطيرة، وتنسيق الجهود لمحاربتها من خلال تنظيم مؤتمرات مكافحة الإرهاب على الصعيدين الوطني والدولي ووضع إستراتيجية وطنية متكاملة لمكافحة الإرهاب، وأيضًا الدعوة لإنشاء مركز عالمي لمكافحة الإرهاب تحت مظلة الأمم المتحدة وذلك منذ تفاقم هذه الظاهرة وقبل أن يستفحل خطرها على نحو ما نراه الآن.
ولفتت إلى ما أكده سمو نائب وزير الخارجية الأمير عبدالعزيز بن عبدالله بن عبدالعزيز في كلمته للمؤتمر من خلال رفض المملكة القاطع للإرهاب بجميع أشكاله، وإدانة كافة مظاهره، ومن خلال تعاونها مع المجتمع الدولي للقضاء على هذا الشر العالمي.
*
وكتبت صحيفة "الرياض"، عن حركة عدم الانحياز، مبرزة أنها جاءت إفرازاً لما بعد الحرب العالمية الثانية برغبة الابتعاد عن صراع الأضداد في الشرق والغرب، وبمضي قرن وعقد على تلك الحركة، بقيت مجرد ذكرى لعمل لن يكتمل.
وبينت أنه لم يبق من هذه الحركة، إلاّ مناسباتها العادية، فقد صارت اجتماعاتها بمن تنيبه كل دولة، وأصبحت بدلاً من تمثيل الزعماء تدنت إلى الوزراء أو المندوبين وهذا ما جعلها خارج الاهتمام سواء من يمثلونها، أو الدول التي لا تنتمي لها.
وخلصت إلى أن الواقع الجديد مختلف تماماً عن رؤى من أعلنوا قيام حركة عدم الانحياز لأن العالم تصنعه قوى الإنتاج بحيث تحولت دول صغيرة إلى قوى اقتصادية مهمة ولم يعد الوزن السكاني والجغرافي قيمة مهمة أمام سباقات جديدة ولذلك فالحياد بات من الماضي ولم يعد له مستقبل في العالم الحديث.
*
وفي الشأن المصري، قالت صحيفة "الوطن": انتصر سلاح الإرادة المصرية في المضي قدماً نحو استكمال خريطة المستقبل.. فها هو الاستحقاق الثاني يأتي من خلال تصويت 26 مليون ناخب، يضعون مصر على أعتاب مرحلة تاريخية جديدة، فيها الكثير من التحديات في الداخل والخارج.
وبينت أن التحدي الداخلي قد أوشك على الخلاص من الحقبة "الإخوانية"، التي استمرت نحو ثلاث سنوات، أنهكت الداخل المصري اقتصاديا وسياسيا وأيضا أمنيا.
وعدت فوز "المشير" الساحق، دليلاً قاطعاً على شعبيته الجارفة، ويبقى أمامه التحدي الآخر، وهو السياسة الخارجية، فهو قادر بحنكته وخبرته المخابراتية السابقة، وقراءته الجيدة لخارطة السياسة العربية والعالمية، على العودة بمصر إلى مكانتها الدولية في محيطها العربي والعالمي.
*
وأوضحت صحيفة "اليوم"، أن مصر وعلى مدى تاريخها ظلت هي قلب العرب النابض، فمتى صح هذا العضو صحّ باقي الجسد، ودبّت فيه الحياة.
وقالت: إن الملك عبد العزيز طيب الله ثراه، وبعبقريته وقدرته على قراءة الواقع والوقائع، آمن أن سيادة مصر لا تعني أهلها وحسب، وإنما تعني الأمة من المحيط إلى الخليج، أو هكذا ينبغي، لذلك*عمل*على أن تبقى مصر في موقعها الريادي الذي يشكل السياج الحصين لوحدة الأمة والدفاع عن قضاياها، وأوصى رحمه الله كل أبنائه من بعده أن يحفظوا لمصر العروبة هذا الدور الضامن لعزة ومنعة الأمة، وحماية وجودها وحاضرها ومستقبلها.
وأشارت إلى أن وصول رجل كالمشير عبد الفتاح السيسي إلى سدة الرئاسة حسب المؤشرات الأولية، يمنح المملكة وكل الدول العربية -التي تدرك أهمية مصر الوازنة على امتداد الوطن العربي- الطمأنينة من أن جمهورية مصر العربية وبدعم كل أشقائها من المخلصين قد تجاوزت فترة التعثر الذي لا يفرح سوى خصومها وخصوم الأمة، وأنها باتت بالفعل على أبواب مستقبل واعد، يقطع دابر التفلت الأمني وعبث الإرهاب، ويعيد عجلة التنمية والانتاج إلى دورانها.
*
وإلى صحيفة "الشرق"، التي اعتبرت أن ما جرى في ليبيا أمس الخميس يكشف عن خطورة الوضع الذي وصل إليه هذا البلد بسبب الانقسام السياسي الممزوج بفوضى أمنية وفوضى سلاح عارمتين.
وتابعت قائلة: في ليبيا جرى أمس اجتماعان لحكومتين في ازدواج للسلطة يؤثر سلباً على الاستقرار في بلد يتعثر في عبور مرحلة انتقالية لا أحد يعرف متى ستنتهي.
وشددت على أن هذا الازدواج يلغي مفهوم الدولة في ليبيا ويُنقص من صدقية وشرعية الحكومتين في الداخل والخارج فتصبح كل حكومة من هاتين الحكومتين مجرد كيان غير قادر على إنفاذ قراراته ورؤيته، وهي مسألة شديدة الخطورة، وقد عاش لبنان في آخر سنوات الحرب الأهلية شيئاً من هذا عندما تشكلت فيه حكومتان.
فيما تناولت صحيفة "عكاظ"، الإعلان عن ولادة حكومة الوفاق الفلسطيني، بعد مخاص عسير، مشيرة إلى أنه بهذا الإعلان يكون الفلسطينيون قد طووا صفحة سوداء في تاريخ الانقسام، عاش فيها الشعب وقيادته وفصائله في قطاع غزة والضفة الغربية في ظل انقسام سياسي وجغرافي، إثر الصراع بين حركتي «فتح وحماس» ، والذي أدى إلى نشوء كيانين منفصلين، جنوبا في غزه تقوده حماس، وشمالا في رام الله تقوده فتح.
وقالت: إن هذا «التوأم السيامي» كاد يؤدي انفصالهما إلى موت القضية، إلا أن العملية الجراحية التي أجرتها قيادتا الحركتين ببراعة نجحت في إنهاء الانقسام وطي مرحلة التشتت وإخراج الفلسطينيين من المأزق السياسي والاقتصادي والعسكري.
ورأت أن المهم الآن هو السعي إلى تنفيذ الاتفاق وعدم اختراقه ودعم جميع القوى والفصائل لحكومة الوحدة الوطنية التي عليها مسؤولية كبيرة نحو تحقيق تطلعات الشعب الفلسطيني.
قررت المحكمة الجزائية في جدة الحكم على شخص لمدة 8 سنوات و1000 جلدة، بعدما أدين بتهمة بيع شرف زوجته مقابل المال. ذلك أبرز ما تناولت الصحف في عددها الصادر صباح اليوم، التي تطرقت أيضاً إلى قصة زوجين انفصلا، بسبب اكتشافهما أنهما شقيقين بالرضاعة، بعد زواج دام 25 عاماً.
السجن لزوج باع شرف زوجته بالمال
*قضت المحكمة الجزائية في جدة بثلاثة أحكام متفرقة شملت سجن زوج 8 سنوات وجلده ألف جلدة متفرقة على دفعات لإدانته بالقوادة على زوجته وتقديمها للآخرين بمقابل مادي والترويج لأعمال القوادة عن زوج
"الرضاعة" تفصل زوجين.. بعد ارتباط "ربع قرن"
*بعد 25 عاما من زواجهما، قررت المحكمة العامة بمحافظة الرس، أن تكتب الفصل الأخير في علاقة زواج دامت ربع قرن من الزمان، إذ أصدرت حكمها بفصل الزوجين عن بعضهما بعد ثبوت قرابتهما لبعضهما البعض بـ"الرضاعة".
وعلمت "الوطن" أن القضية تعود فصولها إلى 3 أشهر مضت، وتم إنهاؤها الثلاثاء الماضي، بعد الأخذ برأي المفتي العام الشيخ عبدالعزيز آل الشيخ، الذي أفتى بفصلهما في حال ثبوت الرضاعة، وهو ما حدا بالقاضي إلى الاستماع إلى شهادات الشهود، قبل أن يخلص إلى قراره النهائي.
إنفلونزا الخنازير تقتل سيدة.. وشقيقها يتهم مستشفيين بفشل تشخيص حالتها
*قضت المريضة أم إبراهيم قبل أسبوع متأثرة بإصابتها بفيروس إنفلونزا الخنازير»h1n1» في المستشفى السعودي الألماني، وفقاً لتقرير صادر عن المستشفى ذاته.
وتعد إصابة أم إبراهيم بالفيروس الثانية خلال أسبوعين، إذ تم اكتشاف حالة أخرى في المنطقة الشرقية الأسبوع قبل الماضي.
وفيما اتهم شقيق المتوفية مسلم المسعودي، مستشفى البدع، ومستشفى الملك خالد في تبوك بتشخيص حالة شقيقته «50 عاماً» بشكل خاطئ أدى إلى وفاتها، دافعت الشؤون الصحة في المنطقة عن نفسها، وأكدت سلبية فحوصات أجريت لـ «كورونا» و «إنفلونزا الخنازير» للمريضة.
الرياض: تعيين 200 مهندس سعودي للعمل في مشروع النقل العام
*أوضح رئيس الهيئة العليا لتطوير مدينة الرياض، رئيس اللجنة المشرفة على تنفيذ مشروع الملك عبدالعزيز للنقل العام «القطار والحافلات» الأمير تركي بن عبدالله، أن الهيئة حضرت بقوة في ملف تشغيل الكفاءات السعودية في المشروع، من خلال تعيين وتسجيل 200 مهندس سعودي مبتعث في الولايات المتحدة الأميركية للعمل في المشروع.