المصدر - طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم، بالعناوين الرئيسية التالية:
خادم الحرمين يستقبل الملك محمد السادس
القيادة تهنئ رئيس جورجيا بذكرى الاستقلال
نائب خادم الحرمين الشريفين رأس الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء، بعد ظهر أمس الاثنين، في قصر السلام ب جـدة
مجلس الوزراء برئاسة نائب خادم الحرمين يوافق على تنظيم جمعيات مرافق الإيواء السياحي والمرشدين السياحيين
والسفر والسياحة
مجلس الوزراء نوه بالدعم الملكي لتطوير التعليم.. والإنجازات الخليجية لتعزيز الأمن والاستقرار.. وأعرب عن تعازيه للقيادة في وفاة د. الخويطر
نائب خادم الحرمين يستقبل رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأميركي
وزير التعليم العالي رعى تخريج 12500 من أرقى الجامعات الأميركية
الإمارات: قوة مجلس التعاون تعزز مصالح دوله.. وتقوي مناعتها في مواجهة التحديات
الحكومة الأردنية تطرد السفير السوري
السيسي يقترب من مقعد الرئاسة رغم تهديدات "الإخوان"
ملايين الناخبين يكتبون مرحلة جديدة من تاريخ مصر
رئيس وزراء مصر: الحكومة ستقدم استقالتها فور إعلان النتيجة
تونس: تفكيك خلية إرهابية استهدفت منشآت اقتصادية وسياحية
الجزائر تستضيف الأعمال التمهيدية للمؤتمر ال 17 لدول عدم الانحياز
البابا اختتم زيارته إلى فلسطين بزيارة الأقصى .. و (إسرائيل) «تهديه» 50 وحدة استيطانية في القدس
بوروشنكو يفوز في الانتخابات الرئاسية الأوكرانية
روسيا تبدي استعدادها للحوار مع الرئيس الأوكراني الجديد
الكرملين: عودة القرم إلى أوكرانيا «غير واردة»
مقتل 20 شخصاً بحادث قطار في الهند
نيجيريا: تحديد مكان وجود التلميذات المخطوفات
واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وفي شأن محلي طالعتنا "الرياض" متساءلة تحت عنوان (من يوقف المتلاعبين بأرزاقنا؟!)...
هل دخلنا مرحلة ممنوع الاقتراب من التجار لامتلاكهم عصمة خاصة، وأن المواطن متعدد الشكاوى على خطأ لأنه لا يرى الأمور على حقيقتها، ويتجنى على قطاع يؤدي رسالته بأمانة مطلقة، ويلتزم بالشرائع والقوانين، وأن ما تتحدث عنه أجهزة الرقابة، ونزاهة، ووزارة التجارة، معلومات مغلوطة تصل إلى حد التشهير؟!
ولفتت: التاجر مع المواطن ليسا على علاقة طبيعية طالما هناك من يريد تحقيق مكاسبه باستغلال فرص رفع الرواتب أو العلاوات، أو حلول شهر رمضان الكريم، أو افتتاح المدارس أو أي مناسبة تفتح منفذاً للاستغلال، ولذلك حين أصبحت الوزارة هي المراقب والمحاسب وخارج دائرة أعمال مسؤوليها السابقين، بدأوا بإعلان الاحتجاجات ونشرها بعد أن كان أسلوب عدم الاهتمام والصمت واللامبالاة هو الصفة التي تتجاوز حق المواطن وعدم اعتباره.
وقالت: التجارة لدينا حرة، ولكنها وصلت إلى حد الفوضى والاحتكار وسلب المواطن حقه وهذه القاعدة، إذا لم يكن هناك من يردعها فهي السمة المشتركة بين التجار، لأن الغاية هي المكسب بصرف النظر عن الحق والباطل فيه.
*
وفي شأن محلي آخر.. طالعتنا صحيفة "اليوم" تحت عنوان (تنمية الابتكارات.. خطوة متقدمة)...
مشروع نظام تنمية الابتكارات، الذي نوقش بإسهاب في الآونة الأخيرة، من قبل أعضاء مجلس الشورى، يمثل في حقيقة أمره، خطوة متقدمة وطموحة وملائمة بمختلف الايجابيات على طريق تنمية الاقتصاد المعرفي، والوصول به إلى مرحلة مؤثرة وفاعلة داخل مجتمعنا السعودي، الآخذ بكل أسباب التنمية وطرائقها المتعددة.لا سيما أن التشريع الشامل لتنمية الابتكارات، يكاد يكون غائبا في الوقت الذي يحتاج فيه المجتمع بالفعل إلى مؤسسة وطنية يعهد إليها تمويل الابتكارات والمشروعات الواعدة، ويكون من مهامها الرئيسية: توفير رؤوس الأموال "الجريئة" إن جاز التعبير، ليتحول التوفير -في حد ذاته- إلى ضرورة حيوية وماسة للاقتصاد الوطني الطموح، ويكون من مهامها الرئيسية أيضا: التمكن باقتدار من تحويل الأفكار والابتكارات إلى مخرجات اقتصادية ذات مناهج واضحة ومحددة. وتلك المخرجات ستكون ذات ارتباط وثيق بالربحية، أو يفترض فيها أن تغدو كذلك، لتسهم بفعالية وجدية في عمليات تحريك الناتج الاقتصادي المحلي، ودعم مساراته المأمولة.
وقالت إنه مشروع حيوي يستهدف المساهمة بأشكال فعالة في الناتج الاقتصادي المحلي، والعمل على تنويع مصادر الدخل، والتحول بالتدريج إلى مجتمع اقتصادي معرفي، يسعى إلى*نقل*التقنية الحديثة في تلك المجالات وتحويلها إلى واقع مشهود.
*
وفي الشأن العربي.. كتبت اليوم صحيفة "عكاظ" في إفتتاحيتها التي جاءت بعنوان (أهلاً.. فخامة الرئيس)...
تستعد دول الخليج العربية لاستقبال الرئيس المصري الجديد بتفاؤل كبير بعد أن يقول الشعب كلمته ويختار رئيسه بانتهاء الانتخابات اليوم وبدء مرحلة جديدة في حياة البلد الشقيق بحثا عن الأمان والاستقرار والحياة الكريمة وممارسة للدور الذي تستحقه مصر على المستويين الإقليمي والدولي..
وعلقت: لذلك نقول إن قلوبنا نحن أبناء الخليج.. بل وأبناء الأمتين العربية والإسلامية مع مصر الدولة ومصر الشعب
ومصر الإرادة الوطنية ومصر المستقبل الآمن.
وأكدت: لذلك فإن فخامة الرئيس سيجدنا قلوبا مفتوحة وعقولا مشرعة واستعدادا غير محدود للوقوف إلى جانبه بكل
ما نستطيع ونملك لأننا نحب مصر والمصريين.
وفي شأن عربي آخر.. طرحت صحيفة "الشرق" تحت عنوان (لماذا طردت عمَّان سفير الأسد؟)...
لم يكن قرار الحكومة الأردنية بطرد سفير النظام السوري بهجت سيلمان من أراضيها مفاجئاً، فهذا السفير – الذي عَمِلَ ضابط أمن في أعلى المراتب بدمشق- دأب على عدم الالتزام بآداب العمل الدبلوماسي كغيره من ممثلي النظام في السفارات والبعثات الدبلوماسية، وبالتالي كان متوقَّعاً أن يصدر قرار أردني بإبعاده.
وألمحت: معظم دبلوماسيي نظام الأسد من خريجي المدارس الأمنية والبعثية الذين لا تحكمهم قيم أو أعراف دبلوماسية وإنما يتصرفون وفق العقلية الأمنية التي تتعالى على الآخرين وتعتبر نفسها محصنة وفوق كل اعتبار وعلى الآخرين الانصياع إلى ما تقرره حتى لو كان محظوراً أو يمثل خرقاً للعرف الدبلوماسي.
وبيّنت: خطوة طرد سفير النظام من عمَّان أتت بعد أن تمادى في ممارساته متناسياً أنه مجرد سفير لنظام لم تعد عديد من دول العالم تعترف بشرعيته.. هو سفير وليس سياسيا.
ورأت: الخطوة الأردنية حملت أيضاً دلالة سياسية تجاه النظام والمعارضة السورية في آن واحد، فبعيداً عن إساءات السفير وسلوكه غير اللائق تجاه البلد المضيف، أعلنت عمَّان عن قبول ممثل للائتلاف الوطني السوري. إذاً، فالأمر ليس مجرد طرد سفير تجاوز الآداب الدبلوماسية وإنما هو بمنزلة تحوُّل تدريجي في موقف عمَّان من نظام الأسد.
*
بدورها علقت هذا الصباح "الوطن" تحت عنوان (75 دقيقة من التضليل.. مع نصر الله)...
ظهور الأمين العام لحزب الله حسن نصر الله، بعد حوالى 48 ساعة من خروج سيد قصر بعبدا من قصره، وقيادة البلاد "عمدا" للفراغ في توقيت الاحتفال بتحرير لبنان من قبضة العدو الإسرائيلي، لا يتجاوز كونه محاولة لتغييب الشارع اللبناني عن الشعور بـ"الانهزام" أو "اليقين به" في سورية، مقرونا بتعمد الحزب ومحوره "8 آذار" عرقلة مشاريع الدولة المتمثلة على أقل تقدير في إنجاز الاستحقاق الرئاسي.
وأبرزت: احتفاء هذا العام خصصه نصر الله لرفع المعنويات وحشد أكبر قدر من المتعاطفين مع الحزب الذي يعيش "إفلاسا" بعد دخوله أتون الصراع السوري. تمجيد تحرير لبنان، و"انتصارات محور المقاومة"، على حساب دم الشعب السوري هذه المرة فرض إذن أن تكون احتفالات التحرير هذا العام مقسومة على اثنين. "التحرير"، و"البطولات على حساب دم أكثر من 7 ملايين سوري ما بين مشرد وقتيل ومفقود".
وتطرقت: الغريب في الأمر، الاعتراف الضمني بوضع السيد نفسه وحزبه قائدا للبنان. قالها علنا، "المقاومة تحمي الدولة، والشعب، والوطن، والكيان، والسيادة". هنا صادق نصر الله من حيث لا يعلم على مقولة إن الحزب صنع دولة، داخل الدولة، وبات المتصرف الآمر الناهي، وإلا كيف لحزب يستطيع حماية لبنان بحسب رؤيته، ولا يمكنه في ذات الوقت، قيادة البلاد إلى الهاوية بشبح الفراغ!.
ولفتت: الأهم، حديث السيد نيابة عن دمشق في الانتخابات والانتصار والصمود. هنا إشارة واضحة إلى انقياد حزب الله، وسورية إلى آمر واحد.. بالتأكيد "طهران".
*
ختاما.. تساءلت "المدينة" في رأيها الصباحي تحت عنوان (أوروبا المتحذلقة: إلى أين؟)...
تبدو أوروبا التي أنتجت للعالم كافة الأحزاب والأيدلوجيات من أقصى اليمين إلى أقصى اليسار بما في ذلك النازية والفاشستية والقومية والدينية المتطرفة والشيوعية والاشتراكية والديمقراطية، تبدو وهي تتقلب بين تلك الأحزاب بكل تفاوتاتها وتناقضاتها بين الحين والآخر كأنها إحدى الشخصيات التي رسمها الكاتب المسرحي الفرنسي موليير في مسرحيته الشهيرة "المتحذلقات".
وأشارت: اليوم، تبدو أوروبا تتجه بشكل متسارع نحو اليمين المتطرف، والذي يعتبر فوز حزب الجبهة الوطنية في فرنسا برئاسة ماريان لوبان بتصدره نتائج الانتخابات الأوروبية بـ 26 % من الأصوات - أي بواقع أربعة أضعاف النسبة التي حصل عليها والده في انتخابات 2009- أحد مظاهره، لاسيما وأنه يأتي في أعقاب فوزه في الانتخابات البلدية التي جرت في شهر مارس الماضي.
وقالت: هذه النتائج الأولية للبرلمان الأوروبي القادم تعطي المؤشرات بزيادة في نسبة المشككين بنجاح فكرة الاتحاد الأوروبي، وأن تصاعد تيار اليمين المتطرف يعني المزيد من التطرف العنصري، ومزيد من التقارب نحو إسرائيل.
وتابعت: نتائج الانتخابات البرلمانية الأوروبية التي تتوالى تترا لا تشكل صدمة للأحزاب الأوروبية الحاكمة وحسب، وإنما أيضًا صدمة للعالم الحر بأسره، لأنها تعكس توجهًا نحو الحركات المعادية للأجانب والتيارات الشعبوية، وتؤشر لتراجع تيارات الوسط والاعتدال.
كشفت صحيفة الحياة، أن أكثر من 300 امرأة منعن من الزواج من قبل أولياء أمورهن، ما دعاهن إلى رفع دعاوى ضدهم في المحاكم، في الوقت الذي تناولت صحيفة الشرق تنازل العديد من الفتيات عن مهورهن من أجل الزواج.
ارتفاع قضايا «العضل» المنظورة أمام القضاء 26 في المئة
*في مؤشر يعكس وعي المرأة السعودية، ارتفع عدد دعاوى «العضل» التي استقبلتها المحاكم العامة عن العام الماضي بنسبة 26 في المئة، إذ استقبلت المحاكم خلال الأشهر السبعة الماضية من العام الحالي 307 دعاوى «عضل» من فتيات رفض أولياء أمورهن تزويجهن من رجال يوصفون بـ«الكفاءة».
موظفات يتنازلن عن المهر هرباً من «العنوسة»
*تحت مفهوم «الستر والسعادة»، مختصة علاج طبيعي عمرها 35 عاماً، تأخرت عن الزواج، بدأت في التنازلات إلى أن تقدم لها شخص راتبه الشهري أقل من راتبها يحمل شهادة الثانوية، وموظف في إحدى الشركات، بعد عقد القرآن طلب منها صداقها، على أن يرده لها قبل إتمام مراسيم الزواج لحاجته الماسة له، مع كلمات ووعود مغلفة بالسعادة والبهجة والتعويض في الأيام المقبلة؛ فقبلت وأعطته الصداق كاملاً، وطال موعد تحديد الزفاف، وتعذر كثيراً بضائقته المالية، وطلب منها المساعدة في تكاليف الزواج وتأثيث الشقة دون علم أهلها، وبعد الزواج تمادى بطلب بطاقتها «الصراف الآلي» واستخراج قرضا ماليا لشراء سيارة، وكلما سألته عن راتبه تعذر بالديون، رغم أنه غير ملتزم بالتزامات أخرى.
«مجهولات نسب» يتعرضن لـ «عنف مضاعف».. والمحاكم ترفض منحهن «تسهيلات»
*كشفت فتيات «مجهولات نسب» متزوجات أيضاً من «مجهولي نسب»، عن تعرضهن إلى «عنف زوجي» مضاعف عن الآخرين، عازين ذلك إلى «غياب دور الأهل»، الذي قد يحول دون تفاقم المشكلات الزوجية، مطالبات بضرورة سن أنظمة تعالج مشكلاتهن، وعدم معاملتهن في القضاء مثل النساء الأخريات، لاسيما في قضايا الطلاق والنفقة. وفي المقابل كشف مصدر قضائي عن وجود ثماني قضايا لفتيات «مجهولات النسب في محاكم المنطقة الشرقية، تتعلق في «طلب طلاق»، أو «عنف أسري»، لافتاً إلى أن هذه الحالات تحظى بـ «تسريع الإجراءات، وليس تقديم التسهيلات».
أكاديميو رنية.. من تكسير السيارات إلى الضرب
*لم تقف تصرفات بعض طلاب فرع*جامعة*الطائف في رنية عند تكسير زجاج سيارات أعضاء هيئة التدريس والتي نشرتها «مكة» قبل عدة أيام، بل تطور الأمر ليصل إلى الاعتداء بضرب أحد الأكاديميين من قبل بعض الطلاب «تحتفظ مكة باسمه واسم الطالب»، حيث تقدم الأكاديمي بشكوى رسمية للشرطة وتم القبض على الطالب وأوقف في مركز الشرطة برنية.
وأثارت هذه الأحداث التي جرت على مدى الأسبوعين الماضيين بدءا من تكسير زجاج نحو 10 سيارات لأساتذة فرع الجامعة، والاعتداء أخيرا على أحد الأكاديميين غضب أعضاء هيئة التدريس وطالبوا بحلول عاجلة، سواء من الناحية الأمنية أو من داخل الجامعة بتطبيق اللوائح التأديبية للطلاب.