بواسطة :
24-05-2014 05:44 مساءً
6.5K
المصدر -
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم، بالعناوين الرئيسية التالية:
القيادة تهنئ رئيس أرتريا بذكرى الاستقلال
نائب خادم الحرمين يرعى المؤتمر العالمي الثاني عن تاريخ الملك عبدالعزيز بجامعة الإمام
سمو ولي ولي العهد يعزي الدكتور محمد البشر في وفاة والدته
جمعية حقوق الإنسان بالمملكة تدين الفيتو الروسي والصيني
إجراءات احترازية مشددة لمنع التلاعب في تسعيرة الدقيق.. و3 جهات حكومية تراقب النشاط
عملية حساسة وخطيرة يقودها الجراح الربيعة ورفاقه في فصل سيامي سوداني.. اليوم
وزير الداخلية اليمني يغادر الرياض
قصف تجمع انتخابي للأسد يوقع 21 قتيلاً
النظام السوري يشن هجوماً بغاز الكلور.. وموسكو ترفض استغلال «الأزمة الإنسانية»
المؤتمر الإقليمي لحقوق الإنسان يطالب بتخفيف معاناة الشعب السوري
اسطنبول: الآلاف يشيعون رجلاً قتلته الشرطة
موسكو ترفض التدخل الخارجي في سورية وتحذر من نتائج عكسية
الأمم المتحدة: النظام السوري يُعيق العمل الإنساني
واشنطن تفحص ملفات أميركيين يشاركون في الحرب السورية
الحكم على زعيم الميلشيا الكونغولي السابق بالسجن 12 عاما
روسيا : سحب القوات من منطقة الحدود مع أوكرانيا سيستغرق 20 يوما
فقدان ثلاثة من متسلقى الجبال في نيبال
بوتين: أوكرانيا تنزلق إلى حرب أهلية.
*
واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وتحت عنوان
(صيف بلا مياه)، طالعتنا هذا الصباح "الرياض" ...
مع ارتفاع درجات الحرارة في بيوتنا وعموم مدننا، تبدأ الإنذارات تأتي متكررة من خوف انقطاع المياه، وقد تكررت في كل موسم، وقد لا يقع اللوم على الوزارة وأجهزتها فقط ، وإنما على مجتمع تعوّد أن لا تتعرض ضروراته للإيقاف لأي سبب كان.
وأشارت: كُتب الكثير، وخرج الوزير نفسه ينذر ويضع أمامنا الإحصائيات المخيفة بالهدر الذي حدث، لكن إذا كنا مقبلين على أمرٍ صعب فالحلول لا تأتي بالأماني، وإنما بالوعي، وهذا يتطلب سنوات طويلة لرفع مستواه إلى المسؤولية الاجتماعية.
وعلقت: عملية تغيير سلوك الاستهلاك صعب ومعقد، لأن طابع الترشيد غير وارد حتي لو اشترى صاحب المنزل صهريج الماء بضعف أسعاره.
وختمت: قدرنا أننا أكثر شعوب العالم شحَّاً بالمياه، وأكثرها لا مبالاة في استنزاف مخزونها واستهلاكها، وكل الأمور تعاكس بعضها، فلا المسؤول قادر على إقناع المواطن، ولا المواطن يرى إيجابيات ما يطرحه المسؤول، ولذلك كل يعزف على وتر الآخر.
عربيا.. كتبت صباح السبت صحيفة "عكاظ" تحت عنوان (مصر في عهدة «السيسي وصباحي» )...
فوز المشير عبدالفتاح السيسي برئاسة مصر (أمر محسوم)، ولعل النسبة التي حصل عليها من تصويت المصريين في الخارج تعكس الشعبية الكاسحة له، وتعطي مؤشرا على توجهات التصويت في الداخل.
وأبرزت: انتخابات الرئاسة 2014، تختلف جذريا عن انتخابات 2012، التي وجد فيها المصريون أنفسهم بين خيارين (أحلاهما مر)، فأحمد شفيق كان في رأي قطاعات واسعة يمثل عودة لما اصطلح على تسميتهم بـ(الفلول)، أما منافسه محمد مرسي، فقد كان في رأي الكثيرين يمثل (جماعته وعشيرته) أكثر مما يمثل (مصر والمصريين).. بيد أن المتنافسين هذه المرة (السيسي وصباحي) يحظيان باحترام كبير في الشارع المصري، لما يمثلانه من إرادة وطنية ورغبة مخلصة وصادقة في التصدي للقضايا الحقيقية التي تواجه الدولة المصرية، ويسعيان إلى نقل مصر الجديدة إلى المكانة التي تستحقها.
وأكدت: ومن هنا فإن المطلوب من رئيس مصر المقبل، أن يعتمد على أهل الكفاءة لا أهل الثقة، وأن يعمل على تحقيق العدالة وإنفاذ القانون على الجميع، حتى تنهض الدولة المصرية من عثرتها، وأن يعطي اهتماما أكبر للشباب باعتبارهم العمود الفقري والمستقبل الواعد الذي سيحمل راية الوطن في المستقبل القريب.
*
وفي مصر أيضا.. طالعتنا هذا الصباح صحيفة "المدينة" تحت عنوان (انتخابات مصر المحروسة)...
يتوجه يومي الاثنين والثلاثاء الموافق 26 و 27 من شهر مايو الجاري، حوالى 52 مليون ناخب مصري يحق لهم التصويت في الانتخابات المصرية، في عرس ديمقراطي يشاهده العالم أجمع، ويسطره المصريون أنفسهم بالعزيمة والإرادة المصرية كما تعودنا عليها، لاختيار رئيسهم الجديد ومؤسس الجمهورية الثالثة التي ينتظرها الكل.
وقالت: بغض النظر عن من سيفوز بكرسي المحروسة ويجلي في قصر الاتحادية، سواء المرشح الذي أيده الشعب وكان بالنسبة لهم هو طوق النجاة من حكم جماعة الإخوان المسلمين وزير الدفاع السابق المشير عبدالفتاح السيسي، أو المرشح اليساري وذو الخلفية الناصرية والسياسي صاحب التاريخ النضالي الطويل حمدين صباحي، لا فرق بين أيهما سيفوز، لكن ما يهم هو مصر قوية وأبية وعزيزة تحفظ أمنها القومي وأمن جيرانها وتعود إلى مكانتها وتستعيد قوتها الاقتصادية التي عانت الأمرين الفترة الماضية.
*
وفي نفس الشأن.. تساءلت صحيفة "الوطن" اليوم السبت تحت عنوان (هل يتوافق صمت الإرهاب مع الصمت الانتخابي؟)...
السؤال المهم، هو: هل يتوافق "الصمت الانتخابي"، مع "صمت إرهابي"، يدع السفينة تبحر إلى بر الأمان، أم أن لأعداء الأديان والأوطان والسلام قولا آخر.
وعلقت: المراقبون لا يتفاءلون كثيرا في هذا الصدد، ويرون أن الجماعات الإرهابية ستحاول إفساد الأجواء الانتخابية بكل ما تستطيعه من قتل ودمار لأنها لا تزال تنظر إلى الخلف مؤملة عودة الزمن الذي لن يعود.
ووجهت: يتحتم على الأمن المصري في الأيام التي تسبق إجراء انتخابات الداخل، أن يكون أكثر يقظة، لأن ضرب الإرهاب في أشد أوقاته تحفزا، يعني سهولة إنهائه في المراحل التالية وخاصة بعد ارتفاع الروح المعنوية لدى رجال الأمن على إثر توجيه ضربة قوية للإرهاب من خلال قتل خمسة من عناصر "أنصار بيت المقدس"، بينهم القيادي بالتنظيم شادي المنيعي، في عمليات عسكرية بوسط سيناء.
وأخمتتمت بالقول إن أهل مصر ومحبيها من غير أهلها، يتمنون أن تمر الانتخابات بسلام، ولن يتمنى "الفوضى"، إلا من انتكست فطرته بسبب "أيديولوجيا" الجماعات التي تجعل "الجماعة" محور الكون ومداره.
*
وفي شأن عربي آخر.. كتبت صحيفة "اليوم" تحت عنوان (لبنان.. والذهاب إلى الفراغ)...
منذ أمد بعيد، كانت المملكة ولا تزال في مقدمة الدول العربية التي تدعو لتعزيز العمل العربي المشترك وتحييد الآخرين عن قضايا المنطقة وإبقاء تلك القضايا ضمن الإطار العربي، عبر مظلة الجامعة العربية بعد تصويب مسارها وتصحيح أوضاعها وآلياتها. وقد جاءت هذه القناعة من منطلق أن دخول أطراف -سواء إقليمية أو دولية- في شؤون المنطقة العربية ليس من شأنه سوى تأجيج تلك القضايا وتأزيمها خدمة لمصالح الآخرين واستخدام تلك القضايا كبيادق على رقعة السياسات المختلفة والمتضاربة.
وبرهنت: وهانحن اليوم نقف مباشرة أمام تلك المحاذير التي ساهمت في شل حركة العمل العربي المشترك، واستدعت الكثير من القوى للخوض في هموم المنطقة وإغراقها في لجة من المشاكل والفتن التي باتت تهدد الوجود العربي، وتنذر بتمزيقه مجددا إلى جملة من الكانتونات الصغيرة، التي يدين كل واحد منها بالولاء إلى جهة بعيدة.. الأمر الذي دق الكثير من الأسافين بين أبناء الأمة الواحدة والمصير المشترك.
وأبرزت: وإذا ما أخذنا النموذج اللبناني بوصفه النموذج الأكثر وضوحا في تأثير تلك التدخلات في بنيته السياسية، وعجزه حتى اليوم -كما هي العادة- عن التوافق على رئيس نتيجة الانقسام المخيف بين طوائفه وقياداته، والذي أنجزته تلك التدخلات الأجنبية لوجدنا أننا أمام حالة تنحدر فيها قيمة المواطنة إلى أدنى سلم الأولويات، بعد أن تصدرته الولاءات القائمة على المصالح والارتباط بتلك القوى الأجنبية بشكل عضوي، استبدل مفهوم الوطن بمفاهيم أخرى ليس من شأنها سوى زيادة مساحة الفرقة بين أبناء الوطن الواحد، ووضع مصير الوطن رهينة لتلك الحسابات الخاطئة.
وأبرزت أيضا: الأمر ذاته ينسحب كذلك على سوريا التي يمارس الآن على أرضها الكثير من اللاعبين أدوارهم المشبوهة، إلى جانب العراق وليبيا، وما يحدث هناك من نذر التمزق وتهديد اللحمة الوطنية.
*
في الختام.. وفي موضوع ذي صلة طالعتنا صحيفة "الشرق" بنقاط تحت عنوان (واقع ليبيا.. ومستقبل سوريا)...
- يبدو المشهد في ليبيا معقداً وخطيراً بفعل التغيّرات السياسية الجذرية خلال الأعوام الثلاثة الأخيرة وما صاحبها من تفلت أمني غير مسبوق وانهيار في المؤسستين الشرطية والعسكرية نتيجة ارتباطهما بشخص القذافي وأسرته فلما زالت سلطته لم يعد هناك جيش نظامي ولا شرطة مدنية.
- ما يجري في ليبيا ينبغي أن يكون بمثابة درس للسوريين.. ففي سوريا أيضاً ارتبط الجيش والأمن بحافظ الأسد وابنه بشار والأسرة الحاكمة فبات مصير هذه المؤسسات مرهوناً بمصير السلطة في دمشق، لذا استمات الجيش النظامي – باستثناء من انشقوا عنه- في الدفاع عن هذه السلطة لأنه يدرك أنه زائل بزوالها، وكذا فروع المؤسسة الأمنية.
- على قوى الثورة السورية أن تستفيد من واقع ليبيا وأن تتحضر من الآن لمرحلة ما بعد نظام الأسد بوضع خطط وإبرام اتفاقات حول شكل المؤسستين الأمنية والعسكرية حتى لا تغرق سوريا في الفوضى التي يعانيها الليبيون حالياً حتى باتت بلادهم على شفا حرب أهلية قد تقودها إلى التفتت والتقسيم خصوصاً في ظل تنامي النبرة القبلية، والتي ترادفها في الحالة السورية النبرة الطائفية.
وختمت: من المؤكد أن جغرافيا سوريا ستجعل الفوضى فيها أخطر على المنطقة، وخصوصاً دول الجوار، من الفوضى في ليبيا.
أيضا سلطت الصحف في عددها الصادر، صباح اليوم، الضوء على الحكم بسجن امرأة ساندت زوجها في إقامة علاقة محرمة مع فتاة بمدينة جدة، كما تطرقت إلى*وظائف*جديدة للمبتعثين في أميركا.
علاقة مشبوهة بين أحمد وزينة برعاية الزوجة
*
*قضت المحكمة الجزائية في جدة في حكم ابتدائي على طبيب عربي مزيف بالسجن 10 أشهر و150 جلدة بعد إدانته بإقامة علاقة مع فتاة عربية وسرقة سيارة والدها. كما قضى الحكم بسجن زوجته التي ساعدته على ذلك شهرا واحدا بتهمة النصب والاحتيال. وأمرت المحكمة بمثول الفتاة التي تورطت في العلاقة مع المتهم الى القضاء لمحاكمتها بتهمة إقامة علاقة غير شرعية مع المتهم ومساعدته في سرقة سيارة والدها.
كما يواجه الطبيب المزيف دعوى مستقلة أمام ديوان المظالم لمحاكمته في تهمة العمل في مستشفيات بجدة بشهادات مزورة. وقرر المحكومان وكذلك المدعي العام عدم القناعة بالحكم وطلبوا رفع المعاملة الى محكمة الاستئناف وفق لائحة اعتراضية تقدم خلال ثلاثين يوما من تاريخ تسلمهم نسخة من الحكم وفي حال انتهاء المدة ولم يقدموا اعتراضهم سقط حقهم في الاعتراض.
جامعة الملك خالد تخصص 208 وظائف للمبتعثين في أميركا
*أعلنت*جامعة*الملك خالد في أبها طرحها 208 وظائف أستاذ مساعد ومحاضر ومعيد في معرض «يوم المهنة» السبت المقبل، الذي تشارك فيه الجامعة وتنظمه الملحقية الثقافية السعودية في أميركا.
وأوضح مدير الجامعة الدكتور عبدالرحمن الداود في بيان صحافي أمس، أن إقامة المعرض يأتي مصاحباً لحفلة تخريج الدفعة السابعة من برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي بالولايات المتحدة الأميركية،*
أمن الدواسر يحبط محاولة تهريب إثيوبيين
ضيقت دوريات أمن وادي الدواسر الخناق على أحد المهربين بين الكثبان الرملية بطريق الدعلية الصحراوي واستوقفته بالقوة بعد محاولته الهرب.
وبعد تفتيش السيارة عثر على سبعة من مجهولي الهوية ثلاثة جال وثلاث نساء وطفل رضيع يبلغ من العمر (سنتين) جميعهم من الجنسية الأثيوبية.
وجاءت عملية ضبط المهرب أثناء قيام دوريات وادي الدواسر الفرق السرية والمساندة بعملها وعمل الكمائن في الأماكن المشبوهة وعند التمركز علي طريق الدعلية الصحراوي حيث رصدت سيارة من نوع سكويا وعند محاولة إيقافه قام بالهروب وتم متابعته وتضييق الخناق عليه بين الكثبان الرملية حتى تم إيقافه والقبض عليه بالقوة واتضح أن السيارة من نوع اسكويا اللون بيج موديل 2013 وعثر داخل السيارة على سبعة من مجهولي الهوية ثلاثة رجال وثلاث نساء وطفل رضيع يبلغ من العمر (سنتين) وجميعهم من الجنسية الأثيوبيه واتضح أن صاحب السيارة من مهربي مجهولي الهوية وجرى تسليمهم لشرطة وادي الدواسر لاستكمال التحقيق معهم.
العثور على "لقيط" بمجرى وادي حنيفة
باشرت دوريات الأمن فجر أول أمس العثور على جثة طفل حديث الولادة بمجرى وادي حنيفة جنوب الرياض.
وكانت غرفة العمليات بدوريات أمن الرياض قد تلقت بلاغا عن عثور أحد المارة على جثة طفل حديث الولادة على حافة مجرى وادي حنيفة جنوب الرياض وعلى الفور باشرت فرق من دوريات الأمن والهلال الأحمر البلاغ وتم التحفظ على الجثة وسلم ملف القضية لمركز شرطة منفوحة بشرطة منطقة الرياض لمتابعة سير القضية وربطها ببعض البلاغات المقيدة بمثل تلك القضايا.