المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأحد 24 نوفمبر 2024
بواسطة : 10-06-2014 03:30 مساءً 6.4K
المصدر -  

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..

- القيادة تهنئ رئيس البرتغال باليوم الوطني. - مجلس الوزراء استعرض برئاسة نائب خادم الحرمين تطورات الأحداث ومستجداتها في المنطقة والعالم. - مجلس الوزراء يجدد التهنئة للسيسي على ثقة الشعب المصري بانتخابه رئيساً. - مجلس الوزراء: الدعم السعودي لمصر يجسد المواقف التاريخية والثابتة للمملكة تجاه الأشقاء. - سمو ولي ولي العهد يطلع على آخر المستجدات التي طرأت على مناخ الاستثمار في المملكة. - وزير الخارجية يبحث هاتفياً مع نظيره الروسي عدداً من القضايا الإقليمية والدولية. - وزير التربية والتعليم يشكر المقام السامي لموافقته على تطبيق النظام الفصلي في المرحلة الثانوية. - الأمير منصور بن متعب يوقع عقود تحسين شوارع وتنفيذ أنفاق وجسور وأرصفة وإنارة أحياء وتصريف مياه سيول. - الأمير سلطان بن سلمان يتسلم تقرير مهرجان ربيع بريدة. - الديوان الملكي: وفاة الأميرة جواهر بنت بدر بن عبدالعزيز. - أمير الرياض يرعى افتتاح الملتقى التقني وحفل تخريج المتدربين ومعرض التوظيف بالكلية التقنية. - الأمير تركي بن عبدالله: حكومة خادم الحرمين حريصة على تدريب أبناء وبنات الوطن ليشاركوا في بناء وطنهم ونهضته. - أمير القصيم يدشن مهرجان بريدة للتسوق والترفيه. - أمير الباحة رعى ورشة عمل الجمعية التعاونية الزراعية واستقبل مدير الشؤون الإسلامية. - أمير عسير يكرم أعضاء لجنة التعديات بالمنطقة. - أمير منطقة عسير يزور محافظة تنومة غداً ويدشن مشروعات تنموية وخدمية. - على هامش الاجتماع الإقليمي لدول شرق البحر الأبيض المتوسط.. وزير الصحة يؤكد السيطرة على انتشار «كورونا». - وزير العدل: عقوبة الجلد والقطع والإعدام مُقَرَّة في شرائع سماوية لا يستقل بها الإسلام. - د. مدني يرأس وفد المملكة في الاجتماع العربي - الأوروبي. - د.التركي: خادم الحرمين حريص على جمع كلمة القادة المسلمين. - ندوة (احترام الأديان) في فرنسا توصي بتفعيل مبادرة خادم الحرمين للتعايش السلمي المشترك. - منظمة التعاون الإسلامي تنظم مؤتمراً دولياً حول التنوع الثقافي وتعزيز السلم. - القتل تعزيراً لمتهمين أدينا في «إرهاب العوامية». - تبرئة 3 متهمين وإدانة 33 آخرين من خلية النخيل بالتخطيط لاغتيال أمراء ورجال دولة. - «الضمان» يودع (148) مليون ريال في حسابات المستفيدين.. لأجل الغذاء. - جائزتا الإبداع البصري وذهبية البُعد الاستراتيجي العربية لأمانة الأحساء. - أمين اتحاد مجلس الغرف الخليجية: الدول الأعضاء أصبحت تعي دعوة الملك عبدالله للانتقال إلى الاتحاد بسبب الظروف الحالية. - «العمل» تحيل المنشآت المتلاعبة بأجور عامليها للقضاء الشرعي. - وزير الصناعة الأردني يصطحب وفداً اقتصادياً لزيارة غرفة الرياض. - هيئة الغذاء والدواء تسجل المنتج الغذائي رقم 100 ألف. - «المياه الوطنية» تنفذ مرحلتين من الخزن الإستراتيجي للمياه في مكة المكرمة بقيمة مليار ريال. - المملكة تشارك في اجتماعات مجلس المحافظين في الوكالة الدولية للطاقة الذرية. - الجامعة العربية تؤكد دعمها لمبادرة خادم الحرمين لعقد مؤتمر أصدقاء مصر. - مرابطو الأقصى يتصدون للعنصري غليك ويمطرونه بالأحذية. - 45 قتيلاً في معارك بين «داعش» وفصائل من المعارضة المسلحة. - هجوم انتحاري يخلف 21 قتيلاً و140 جريحاً شمال العراق. - مسلحو «داعش» يضرمون النار بخزانات النفط بالرمادي. - قادة «الحراك» يقللون من أهمية لقاء الرئيس اليمني بالقيادي النوبة. - الحكومة المصرية تستقيل والسيسي يكلف محلب بإعادة تشكيلها. - ليبرمان يهاجم تصريحات السيسي بشأن القضية الفلسطينية ويصفها ب«الخاطئة». - ملفا منطقة الساحل واستغلال الغاز الصخري أمام وزير الخارجية الفرنسي في زيارته للجزائر. - 24 قتيلاً في هجوم لـ«طالبان» على مطار كراتشي في باكستان. - الجيش الباكستاني حرر مطار كراتشي بعد معارك عنيفة استمرت ست ساعات. - أنقرة وطهران تتعهدان بالتعاون لإنهاء النزاعات بالمنطقة. - الجيش يقتل 50 عنصرا من جماعة بوكو حرام شمال نيجيريا.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وتحت عنوان "المملكة ومصر .. في الشدة والرخاء"، كتبت صحيفة "الرياض" في كلمتها، أن المملكة ومصر هما ركنا الأساس في العالم العربي.. هذه حقيقة لايمكن إنكارها أو تجاهلها في ظل الحقائق والوقائع والتاريخ. المملكة بما لها من ثقل إقليمي ودولي سياسي واقتصادي وديني، ومصر "عبقرية الزمان والمكان" والقدرات البشرية، والموقع الإستراتيجي على الخارطة الإقليمية والدولية، ما يجعلها تحتل مكانة مميزة في المجتمع الدولي. ورأت أنه عندما تقف المملكة مع مصر في هذه المرحلة الدقيقة وبالغة الحساسية، فإنما هي تقف مع استقرار الأمة وأمنها.. تقف مع مصر والشعب المصري اللذين يمثلان عنصراً لا يستغنى عنه ولا يمكن الا الوقوف معه ودعمه ومساندته في ظروف التحول التي يعيشها، ولا يمكن بأي حال من الاحوال تركه للفوضى والتشرذم وضياع الهوية. وخلصت الصحيفة إلى أن العلاقات السعودية - المصرية ليست مهمة فقط ولكنها ضرورة من أجل استقرار عالمنا العربي وأمنه وازدهاره.
*
ونوهت صحيفة "اليوم"، بما يوليه سمو الأمير سعود بن نايف بن عبدالعزيز أمير المنطقة الشرقية من اهتمام خاص واستثنائي بالشباب، وإصراره دائماً عند تبني أي مشروع أو تشكيل فريق عمل على أن يأخذ الشباب الحصة الكبرى في إدارته وتشغيله. وقالت: إنه بهذا ينطلق من قناعات موضوعية تستند على أن هذا العصر بتقنياته الهائلة، ولغاته العلمية المتعددة، واستحقاقاته الثقافية والفكرية والحضارية، لا يوجد من هو أقدر ولا أجدر ولا أكفأ من جيل الشباب للتعامل معه. وأشارت إلى عناية الأمير سعود بشباب الأعمال أيضاً، مبرزة أنها لم تتشكل فقط على هذا المعطى وحده دون سواه، وإنما أيضا اعتمدت على ما لمسه سموه منهم، وهو الذي طالما بدا سعيدا بالحوار معهم واستشراف حقول الآمال والتطلعات في أذهانهم.
*
وعلقت صحيفة "المدينة"، على ما نقلته المصادر الإخبارية حول نية الحكومة الإسرائيلية توسيع الاستيطان في الضفة الغربية، والقدس الشرقية عقابًا للفلسطينيين على تشكيل حكومة وفاق وطني. وسخرت الصحيفة من النبأ، مشيرة إلى أن إسرائيل منذ احتلالها للضفة الغربية -بما في ذلك القدس الشرقية- في حرب يونيو 67، التي مرت ذكراها الـ47 قبل بضعة أيام، لم تتوقف يومًا عن البناء الاستيطاني، لا سيما بعد بدء مفاوضات السلام مع الفلسطينيين، واستغلالها تلك المفاوضات في تحقيق الأمن الذي ظلت تحلم به منذ إنشائها عام 1948، وأيضًا لاستخدام المفاوضات كمظلة لشرعنة الاستيطان. ولفتت إلى أن إسرائيل تسعى من خلال مصادرة الأراضي، والتوسع الاستيطاني إلى تغيير طابع وشكل الأراضي الفلسطينية المحتلة، بما فيها القدس الشرقية، والسعي إلى خلق وجود ديمغرافي إسرائيلي، يؤثر بشكل مباشر، وغير مباشر على الوجود الفلسطيني الحالي والمستقبلي.
وفي الشأن اللبناني، قالت صحيفة "الوطن": يوما بعد آخر، تتكشف أزمة يمكن أن تطل برأسها في أي وقت على لبنان، الذي يعيش فراغا رئاسيا في قصر "بعبدا"، منذ مغادرة ميشال سليمان لكرسي الرئاسة في الخامس والعشرين من مايو الماضي. وأوضحت أن اللبنانيين فشلوا بإرادتهم للمرة السادسة، من إنقاذ البلد واختيار رئيس جديد، فالنصاب العددي الذي يعد واجب الاكتمال لانعقاد جلسات البرلمان تحول ـ رغم مشروعيته ـ إلى أداة ابتزاز سياسي، يمارسه الفرقاء اللبنانيون على بعضهم البعض، لا من أجل لبنان، بل من أجل مصالح ضيقة يروج لها على أنها "توافقية". وحثت الفرقاء اللبنانيين، وتحديدا نواب البرلمان المقاطعون لجلسات البرلمان للمرات الست الماضية، أو من استخدموا سياسة الأوراق البيضاء في الجلسة الأولى، على أن يعوا أنهم سيتحملون المسؤولية كاملة، ومَن وراءهم، عن أي حالة عدم استقرار سيعيشها وطنهم، في ظل استمرارية عقدة النصاب والفراغ الرئاسي، وأن يجعلوا من الأيام الثمانية القادمة أسبوعا للحل لا لزيادة التعطيل.
*
وعلى ذات الحدث، علقت صحيفة "الشرق"، مشددة على أن هذا الفراغ يعكس خطورة استمرار الانقسام السياسي في لبنان على استقرار هذا البلد المتأثر سلباً بما يجري في الجارة سوريا، وبالعناد السياسي الذي يمارسه حزب الله. وقالت: إن حليف الحزب، ميشيل عون، بات في دائرة الاتهام؛ فهو الراغب في الوصول إلى الرئاسة لكنه في الوقت نفسه يدفع في اتجاه التعطيل واستمرار الفراغ، وكأنه يقول «إما أنا أو الفراغ»، والتعبير الأخير للسياسي اللبناني والنائب السابق مصطفى علوش. ورأت "الشرق"، أن المشهد اللبناني معقد ومفتوح على كل الاحتمالات، وفي ظل هذا الواقع فإنه يُستبعَد أن تسفر جلسة 18 يونيو، التي أعلن عنها رئيس مجلس النواب نبيه بري أمس، عن جديد، وبالتالي قد يستمر الفراغ الرئاسي.
*
فيما أشادت صحيفة "عكاظ"، بالمستشار عدلي منصور الرئيس المصري المؤقت، موضحة أن هناك رجال قلائل يسجلون بصمتهم في تاريخ أوطانهم بالذهب.. ومن هؤلاء «عدلي منصور» الذي عاد منذ الأمس إلى مكانه السابق رئيساً للمحكمة الدستورية بعد عام من تقلد مسؤولية إدارة شؤون بلاده في أصعب الظروف وأكثرها تعقيداً. وقالت: بشهادة الجميع.. مصريين ومراقبين.. فإن إدارة «عدلي منصور» لمهام رئاسة الجمهورية كانت متميزة بالهدوء والحكمة والبعد عن الأضواء وبالعمل المضني وهي مهمة شاقة.. لكنها لا تختلف في أهميتها وخطورتها بكل حال من الأحوال عن مسؤولية المحكمة الدستورية.. وبالذات في ضوء تعهد «منصور» بأن يعمل على تطبيق الدستور الجديد في بلاده ويحقق من خلاله كل الاستحقاقات لمواطنيه. وبينت أن رجلاً مثل.. منصور سوف يشكل بصمة إضافية في المرحلة القادمة، لا سيما بعد أن تتشكل السلطة التنفيذية ويأتي إلى الحكومة من ينهض بمسؤولياتها بنفس القوة.. والنزاهة وبالأداء المنتج لبناء مصر قوية ومؤازرة الرئيس السيسي في تحمل أعباء المرحلة الشاقة. // انتهى // 06:48 ت م 03:48 جمت