المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأحد 24 نوفمبر 2024
اقوال الصحف السعودية اليوم الأربعاء 1/7/1435هـ
بواسطة : 30-04-2014 02:58 مساءً 8.6K
المصدر -  

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..

- الملك للسفراء المعينين حديثًا: اهتموا بمصالح المواطنين في الخارج. - الأمير سلمان يدشن مشروع إسكان مدينة الملك خالد العسكرية. - ولي ولي العهد يرعى افتتاح الاجتماع الثالث لوزراء الثقافة في الدول العربية ودول أمريكا الجنوبية. - الأمير سعود الفيصل يستقبل سفراء خادم الحرمين المعينين حديثاً. - الملك حمد يشيد بكفاءة القوات المسلحة السعودية وجاهزيتها. - أمين مجلس التعاون: مناورات «سيف عبدالله»حدث بارز في التاريخ العسكري السعودي والخليجي والعربي. - وزير التربية يوجه باستبعاد الشركات المتعثّرة وتعزيز السلوك الإداري الإيجابي. - وزير الداخلية يدشن مشروع الإدارة المرورية وأنظمة النقل الذكي في المملكة - الأمير سلطان بن سلمان: نعمل على أن تكون الحرف اليدوية برنامجاً اقتصادياً وطنياً. - أمير مكة يوافق على برنامج «كفى» في القنفذة. - أمير تبوك يشيد بجهود لجنة الدفاع المدني في طمر 489 بئراً. - الأمير فيصل بن بندر يكرم أبناء البكيرية الأوفياء.. اليوم. - انطلاق الملتقى التطوعي الأول برعاية أمير الرياض.. اليوم. - الأمير فيصل بن سلمان يضع حجر أساس 50 وحدة سكنية وجامع ومركز ثقافي ومركز صحي ودار نسائية بمركز النباه بينبع. - أمير المدينة المنورة يرعى حفل تخريج 1533 من طلاب كليات ومعاهد الهيئة الملكية بينبع. - نائب أمير القصيم يترأس اجتماع لجنة التنسيق الوظيفي بالمنطقة. - عرض عسكري تاريخي للقوات المسلحة في ختام مناورات «سيف عبدالله» وسط حضور دولي كبير. - حضور دولي واسع للحدث العسكري الأبرز في المنطقة..وأكثر من 30 إعلامياً شارك في التغطية. - الخارجية: الفيصل لم يدل بتصريحات لصحيفة «العرب». - الإعلان عن مبادرة المملكة لإنشاء «بوابة إلكترونية للثقافة العربيّة الأمريكيّة الجنوبيّة». - جمعية الزهايمر تعقد عموميتها.. اليوم. - تدشين شعار كرسي الملك عبدالله للقرآن الكريم في جامعة الإمام. - مجمع الملك فهد يدعو المهتمين للمشاركة في معرض ندوة طباعة القرآن. - في كلمة وكيل وزارة الخارجية أمام مؤتمر أصدقاء اليمن في لندن .. المملكة تؤكد وقوفها الكامل مع اليمن لاستكمال بنود المبادرة الخليجية وصولاً للاستقرار. - حمام دم في حمص: 45 قتيلاً في تفجيرات. - كيري «يأسف» لوصفه (إسرائيل) بالدولة العنصرية.. ويؤكد أنه يعمل لصالحها منذ30 عاماً. - 12 قتيلاً من القاعدة في عملية واسعة للجيش اليمني ضد المنظمة في شبوة. - الجيش اليمني يطلق حملة عسكرية واسعة لتطهير أبين وشبوة من عناصر «القاعدة». - مسلحون يقتحمون مبنى البرلمان الليبي.. وقتيلان في هجوم ضد موقع عسكري ببنغازي. - الرئيس الجزائري يعيد سلال وزيراً أول ... وتوقعات بعودة شخصيات دعمت العهدة الرابعة. - فشل المصالحة مع طالبان سيقود باكستان نحو الهاوية وشريف يؤكد وقوفه في صف الاستخبارات ضد الإرهابيين. - «الوكالة الدولية» تكثف زياراتها للمنشآت النووية الإيرانية. - كوريا الشمالية تبدأ مناورات بالذخيرة الحية قرب الحدود مع الجنوب. - أوباما: التزام واشنطن بالدفاع عن الفلبين «حديدي».

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وركزت صحيفة "اليوم" في كلمتها، على مناورات سيف عبدالله"، مشيرة إلى أن هذا الاستعداد، وهذه الجاهزية، لم تكن الا ثمرة تخطيط عملياتي واستراتيجي غير عادي، ركز فيه على استخدامات الاسلحة الحديثة، وبخاصة التقنيات الجديدة، في اعمال الاتصال والاستطلاع والتنسيق، وكان الهدف الابرز ليس الجاهزية فقط، وانما معرفة الثغرات في التخطيط والتزويد ومعرفة الاستخدامات الفضلى للانواع الجديدة من الاسلحة. وتابعت قائلة: هناك عدة اعتبارات رئيسة لهذه المناورات العسكرية، فقد خضع الجيش السعودي في مختلف قطاعاته لامتحان عملياتي، لامتحان في الاداء والتنسيق، تم ذلك في مناورة واحدة في ثلاث مناطق متباعدة من ارضنا الحبيبة، وكل مناورة استهدفت مجموعة من الاهداف يستوجب تحقيقها وانجازها، فلاول مرة تجري على ارض المملكة مناورة بهذا الحجم، ولاول مرة تشارك كافة القطاعات العسكرية بهذا القدر، ولاول مرة تكون هناك قيادة مركزية ومسرح عمليات يشرف على جميع هذه القطاعات وعن بعد ايضا وعن قرب. ووصفت مناورات سيف عبدالله، بأنها تعبير عن ملحمة سعودية، وتضافر للجهود بين القيادة والشعب والجيش، في حماية الأمن والاستقرار الوطني، وهي رسالة واضحة المعالم ان هذا الاستقرار له من يدافع عنه ويحميه، وان الجيش هم ابناء هذا الوطن، وهم مواطنوه ورجال امنه.

*

وفي السياق ذاته، لفتت صحيفة "الوطن"، إلى أن استعراض القوة العسكرية ليس حكراً على أحد. المملكة قامت بمناورات "سيف عبدالله" والتي تُعد الأضخم في تاريخ البلاد، لم تقم بهذه المناوراة لتضع ذلك في معادلة سباق التسلح في المنطقة. وأوضحت أن "سيف عبدالله"، التمرين الأكبر حجماً في تاريخ القوات المسلحة السعودية، الذي أتاح الفرصة لمختلف صنوف الأسلحة البرية والجوية والبحرية وأسلحة الدفاع الجوي أن تتشارك في تمرين واحد ينفذ على عدة مراحل تكتيكية، استفاد منه الداخل السعودي أكثر من الخارج. التعبئة إذن كانت ناجحة بكل المقاييس. وأبرزت، أن "الصواريخ الاستراتيجية" التي كشفت عنها الرياض أمس، ذات عمق كبير في الدلالة. الأمر هنا يتعلق بأمن الخليج، وليس المملكة فحسب، في وقت تترهل فيه "ديموقراطيات" في الجوار، لا تفترض إلا وجه رئيس واحد، وحزب واحد، ونظام واحد، وأخرى تضع "شماعة الإرهاب"، وهي تسهم في صناعته بيد أخرى قاعدة لها للبقاء في السلطة، وهذا لا يمكن أن تتهاون معه المملكة، وتقف موقف المتفرج.

وتحت عنوان "وطننا بخير ولله الحمد"، نوهت صحيفة "المدينة"، برعاية صاحب السمو الملكي الأمير سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع -حفظه الله- أمس في حفر الباطن اختتام أضخم مناورة عسكرية في تاريخ المملكة. وقالت: إن هذه المناورة استحقت أن تسمى بجدارة تمارين "سيف عبدالله" والتي شارك في تنفذها وزارة الدفاع ووزارة الحرس الوطني ووزارة الداخلية وعدد من القطاعات الحكومية الأخرى بأحدث الآليات والمعدات العسكرية وبأعلى التقنيات، والتي نفذت على ثلاثة مسارح عمليات في وقت واحد لأول مرة في المناطق الشرقية والشمالية والجنوبية وتمت إدارة عمليات وسيناريوهات المعارك فيها من مركز عمليات موحد في الرياض الذي يعد المركز الرئيس في صناعة واتخاذ القرار العسكري. وبينت أن هذه الرعاية الكريمة لمناورة بهذه الضخامة، وما أظهرته من استعدادات وإمكانات أكدت مرة أخرى على أن وطننا ولله الحمد بخير، وأن هذا الكيان الشامخ يقع في عهدة أبناء بررة آلوا على أنفسهم أن يكونوا عينًا ساهرة على أمن الوطن وحرسًا مخلصين لترابه وعزته وكرامته، وجنودًا أكفاء لا يضنون بدمائهم وأرواحهم في الدفاع عن حياضه، والتضحية والفداء من أجل أن يظل مرفوع الراية والهامة.

*

ووصفت صحيفة "عكاظ" الانتخابات الرئاسية في سوريا بالمهزلة. وقالت: لا يمكن وصف هذه الانتخابات الرئاسية الشكلية، إلا بكونها دعابة ونكتة وتمثيلية هزلية بطلها الديكتاتور الأسد وممثلوها شبيحته وزبانيته. ورأت أن بشار الأسد يتعامل مع ملف الانتخابات الرئاسية بخفة ولا مبالاة ليس لأنه يثق بنفسه وبقدرته على الفوز عبر التزوير الفاضح وهو المدرك تماما أن أي فوز سيحققه إنما هو صوري ويستند إلى استمرار بطشه وتهديداته لشعبه عبر استخباراته وشبيحته التي برعت في القتل وصاحبة تجارب ناجحة في تزوير الحقائق، وأبرز هذه النجاحات المزورة الاستفتاء لوالد بشار، حافظ الأسد كرئيس لسوريا إلى الأبد. وأشارت إلى أنه لا يمكن لأي عاقل أن يتخيل أن تعقد انتخابات رئاسية في سوريا، ويترشح فيها بشار الأسد، هذه الشخصية التي أهلكت الحرث والنسل، ودمرت شعبها ووطنها، وترغب أن تستمر في الرئاسة والمضي في قتل النساء والأطفال السوريين العزل.

*

أما صحيفة "الشرق"، فتحدثت عن روسيا التي يصر حكامها طوال ثلاث سنوات من عمر الأزمة السورية على مساندة النظام وتقديم الدعم العسكري بالسلاح والعتاد، وشكل الموقف السياسي الروسي غطاء للنظام السوري في مجلس الأمن عبر استخدامهم حق النقض «الفيتو» لتعطيل صدور أي قرار عن المجتمع الدولي، يوقف الحرب ويدفع بالبلاد نحو حل سياسي يضمن الأمن والاستقرار للسوريين. وبينت أن موسكو التي ضمنت قبل عشرين عاماً مع واشنطن ولندن وحدة أراضي أوكرانيا، مقابل تخليها عن السلاح النووي، اليوم روسيا نفسها تدفع باتجاه تفكيك هذه الدولة تحت حجج وذرائع مختلفة حفاظاً على مصالحها الإقليمة. وخلصت إلى أن روسيا تحاول من جديد لعب دور الدولة العظمى من خلال قوتها ووجودها في مجلس الأمن وحقها في استخدام «الفيتو»، وهذا الدور يتطلب مسؤولية كبيرة تجاه القانون الدولي والمعاهدات والمواثيق الدولية، لكن يبدو أن الساسة الروس وضعوا طموحاتهم ومصالحهم فوق أي اعتبار.

*

وعلقت صحيفة "الرياض"، على قول وزير الخارجية الأمريكي: «إن فشل المفاوضات بين الإسرائيليين والفلسطينيين سيجعل من إسرائيل دولة عنصرية»، قالت: لا ندري إن كانت زلة لسان من وزير خارجية أمريكا. ورأت أن المشكلة مع القضية ليست أقوالاً تفرط من قائلها، أو تأتي كاختبار نوايا إذا كانت أمريكا نفسها أعلنت مع إسرائيل عن سخطهما من التقارب بين حماس وفتح، والتهديد بقطع المعونات والانسحاب من عملية السلام، أي أن ما يدور بين الحليفين ليس ما يظهر على الواقع وللاستهلاك السياسي في حوارات طرشان لإضاعة الوقت بين رأي وفكرة، ثم الانسحاب منهما وقت أن تقترب أي حالة انفراج بين الطرفين. وشددت الصحيفة على أن إسرائيل دولة عنصرية باعتراف أممي ودولي، وممارساتها شاهد عليها، وليس الأمر مقتصراً على عنصرية مع الفلسطينيين فقط، وإنما مع اليهود الفلاشا، وهم من وضعوا أنفسهم شعب الرب المختار دون كل الأجناس والشعوب وحلل لهم وفق مقدساتهم، استعباد البشر لأنهم بمثابة العبيد، وهذا لا يخفي على أي قارئ لتاريخ إسرائيل ومنافذ فكرها وتاريخه.