المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الخميس 26 ديسمبر 2024
الصحف السعودية اليوم الاثنين 28/6/1435هـ
بواسطة : 28-04-2014 06:47 مساءً 8.5K
المصدر -  

متابعات :

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..

- ولي العهد: خادم الحرمين الشريفين يحثنا دائماً على التعاون الدائم بين المواطن والمسؤول. - ولي العهد: ما قدمتموه من خدمة لدينكم ووطنكم ومليككم محل فخر واعتزاز القوات المسلحة. - الديوان الملكي: وفاة الأميرة مشاعل بنت خالد بن عبدالعزيز. - الأمير خالد الفيصل يوجه بوضع خطة للوقاية من "كورونا" في المدارس. - نائب وزير الدفاع: المملكة تزخر بنهضة تنموية شاملة في جميع الميادين. - أمير الشمالية يرعى حفل تخريج 1448 طالباً بجامعة الحدود الشمالية. - الأمير خالد بن بندر يرعى حفل تخرج طلاب وطالبات جامعة دار العلوم.. اليوم. - أمير منطقة الرياض يشيد برجال البحث الجنائي في كشف غموض قضايا مهمة وينوه بفطنتهم الأمنية. - الأمير مشعل بن بدر: إنجازات وطنية وعالمية توجها خادم الحرمين خلال 9 سنوات. - الأمير فيصل بن سلطان: عهد خادم الحرمين عصر النهضة المجتمعية. - الأمير فهد بن نايف : الإنسان السعودي في قمة أولويات خادم الحرمين. - الأمير تركي بن محمد بن فهد: المشروعات الضخمة جعلت المملكة محورًا رئيسًا في الأسواق العالمية. - برعاية كريمة من خادم الحرمين.. وزير التعليم العالي يفتتح المؤتمر العلمي الخامس.. مساء اليوم. - أبحاث اليوم الأخير للمؤتمر العالمي الثاني لمكافحة الإرهاب: منظرّو الفكر المنحرف مازالوا في مواقعهم وكتب الترويج للفتنة تطبع وتباع. - ندوة الجهاد في الجامعة الإسلامية: الجهاد زلت به الأقدام واكتوى كثير من المسلمين بالشبهات المثارة حوله. - «الصحة» تسجل 16 حالة جديدة للكورونا منها 4 وفيات. - وفد من خبراء الصندوق الدولي يلتقون المزارعين بمنطقة القصيم. - انطلاق مؤتمر وزراء الثقافة العرب وأمريكا اللاتينية. - عريقات: الاحتلال والاستيطان هما الإرهاب الحقيقي.. وليس «حماس». - مسؤول إسرائيلي: قواعد اللعبة تغيرت وعباس يتحمل كل صاروخ يطلق من غزة. - الثوار السوريون يسيطرون على «تل الأحمر» الإستراتيجي المطل على الجولان. - المعارك مستمرة بضراوة على جبهة حلب والمعارضة تفجّر مبنى الصناعة القديم. - مروحيات عراقية تقصف قافلة صهاريج وقود مهرب إلى «داعش» داخل سورية. - اليمن: «الحراك» ينظم تظاهرة حاشدة لإحياء ذكرى حرب 1994 ورفض خيار الفيدرالية. - الأردن: الحملة الأمنية في معان تستهدف 19 مطلوباً خارجين على القانون. - وزير الخارجية النمساوي يصل إيران قادماً من إسرائيل. - أوباما يطالب أوروبا ب«توحيد الصف» ضد روسيا.

وتطرقت الصحف في طبعتها الصباحية للعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. ووصفت صحيفة "الرياض" في كلمتها، خطوة وزارة الداخلية بالحد من نوازع الشر بألوانه المختلفة، بأنها حكيمة وطبيعي أن تأتي هذه الخطوة من خلال تجارب واستنتاجات ودراسات مختلفة أسوة بما سبقها من خطوات تطورت مع ظرفها الزمني وحاجاتها الآنية. وتابعت قائلة: أن تتمازج مسؤوليات وزارة الداخلية وهيئة التحقيق والادعاء العام بإصدار قرار يحدد (عشرين جريمة كبيرة موجبة للتوقيف منها الابتزاز والتفحيط واختلاس الأموال العامة) وقائمة أخرى تشمل مختلف التجاوزات والاعتداءات، فإن وزارة الداخلية ترسم خطة عمل تكمل فيها مشروعها الأمني الكبير. وبينت أن القرار الجديد ربما لم يلفت النظر إليه لأنه يأتي في سياق عمل قائم، لكنه، وبصورته الراهنة هو تحديث مهم نظر إلى الصورة من جوانبها المتعددة، وذهب لأن تكون رادعاً شرعياً يحمي مختلف الأطراف من سلبهم حقوقهم المشروعة.

*

وتحدثت صحيفة "المدينة"، عن الانتخابات العراقية -التي بدأت أمس باقتراع المهاجرين، وتنتهي الأربعاء بالتصويت في محافظات العراق الثماني عشرة-، ووصفتها بأنها مفصلية، فهي تجري للمرة الأولى بعد انسحاب الجيش الأمريكي نهاية 2011، إلى جانب أنها ستحدد مستقبل العراق، فإمّا يظل غارقًا في مستنقع الفتن والتمزّق، ويظل يدور في حلقة الإقصاء والمحاصصة والطائفية، وإمّا أن يخرج سالمًا معافى من الغوص في هذا المستنقع الآسن، نافضًا عنه جراثيم الديكتاتورية والفساد والتبعية التي وضعته على حافة الانزلاق، نحو هاوية التقسيم، وفقدان هويته الوطنية. وبينت أن تأتي الانتخابات العراقية، وأرض الرافدين تقع بين فكي الميليشيات الصفوية، وتنظيم داعش، وتحت طائلة التفجيرات المباغتة التي ازدادت وتيرتها في الأيام القليلة الماضية، إلى الحد الذي لم تستثنِ أحدًا حتى المرشحين، والتجمعات الانتخابية.

*

وأبرزت صحيفة "اليوم"، معاناة الفلسطينيين في الأرض المحتلة والشتات، من تداعيات الانقسام الفلسطيني، بين حركتي حماس وفتح، لسنوات عدة. وقد تسبب ذلك في انقسام الأرض المحتلة عام 1967، إلى كيانين ضعيفين، أحدهما بالضفة الغربية، تحت سيطرة السلطة الفلسطينية، بقيادة أبومازن ، والآخرفي قطاع غزة، تحت سيطرة الحكومة المقالة، التي يقودها إسماعيل هنية. وأشارت إلى فشل المفاوضات الفلسطينية - الإسرائيلية، رغم ما أبدته قيادة السلطة من مرونة، وعجز الراعي الدولي الأمريكي، عن إقناع الإسرائيليين بتقديم أي تنازل، حتى وإن كان في صيغة إطلاق سراح أسرى فلسطينيين مضىت عقود على مكوثهم في السجون الإسرائيلية، كإبداء حسن نية للتقدم في مفاوضات التسوية. وخلصت إلى أنه من حسن التوفيق، أن مختلف الفرقاء المنهمكين في الصراع من الفلسطينيين، أدركوا مؤخراً مخاطر احتراباتهم على قضية النضال الفلسطيني، فكان قرار المصالحة الجديد، بين حركتي فتح وحماس الذي نتمنى من القلب أن يكلل بالنجاح، وألا يكون وقفة تكتيكية قصيرة، تفرضها طبيعة اللحظة.

*

وقالت صحيفة "الشرق": إن كل الإقرارات من جانب الفلسطينيين لا ترضي الإسرائيليين فهم يطلبون اعترافاً بالدولة اليهودية ويرفضون وقف الاستيطان ويريدون فلسطين ممزقة ومؤسسات السلطة معطلة. وأوضحت أن إسرائيل لم تطلب من مصر الاعتراف بـ «الدولة اليهودية» عندما وقع الطرفان معاهدة السلام نهاية السبعينيات، وكذا لم تطلب من الأردن الاعتراف بـ «الدولة اليهودية» عند توقيع معاهدة وادي عربة، في حين تحاول إرغام الفلسطينيين على الإقرار بذلك. ورأت أن إسرائيل تتعامل مع الوحدة الوطنية الفلسطينية باعتبارها جريمة في استفزازٍ واضح لمشاعر الشعب الفلسطيني وفي تأكيدٍ جديد على أن الخلاف الذي استمر سنوات بين فتح وحماس لم يكن يخدم إلا إسرائيل.

*

وتحت عنوان "تحديات ما بعد المصالحة الفلسطينية"، رأت صحيفة "عكاظ"، أن اتفاق المصالحة الذي تم توقيعه الأسبوع الماضي في غزة بين حركتي حماس وفتح، وضع القيادات الفلسطينية في بداية المسار الصحيح والمنشود، لتحقيق المصالحة الوطنية وإنهاء الانقسام إلى غير رجعة. واستدركت الصحيفة قائلة: لكن مرحلة ما بعد المصالحة تبدو مفصلية وحاسمة بكل المقاييس، إذ أن نجاح الحكومة الفلسطينية الانتقالية القادمة في مهمتها يعتمد في المقام الأول على درجة عالية من التعاون والتفاهم بين قيادات حركتي فتح وحماس، لتجسيد شراكة سياسية حقيقية تسهم في إنجاح الانتخابات البرلمانية القادمة، والوصول إلى حكومة وفاق وطنية، وذلك لتوحيد الحراك الفلسطيني على المستوى الدولي والإقليمي من أجل حشد تأييد سياسي قوي للقضية الفلسطينية.

*

أما صحيفة "الوطن" فكتبت عن استمرار المواجهة بين كثير من الدول مع روسيا بشأن الأزمة الأوكرانية، معتبرة أنها تؤكد أن روسيا تتورط أكثر وأكثر في أمور لم تكن بحسبانها وهي التي تعتبر نفسها قوة عظمى يصعب تحديها. وقالت: أن تعلن مجموعة الدول الصناعية السبع الكبرى صباح الجمعة الماضية "أنها قررت فرض عقوبات جديدة على روسيا، بسبب دورها في الأزمة الأوكرانية" فذلك يشير إلى أن حالة اتخاذ موقف الضد من روسيا لن تهدأ. وتؤكد ذلك التصريحات الأميركية بأن تلك العقوبات الجديدة قد تبدأ اعتبارا من اليوم الاثنين. وألمحت إلى أن المأزق الروسي نتيجة التدخل في أوكرانيا في تصاعد، فهل تعي روسيا أن سياستها في السنوات الأخيرة ليست سوية؟ وهل تصحح مواقفها لتندمج في المجتمع الدولي، أم تتابع ما بدأت وتظل معزولة عن الآخرين؟