المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأحد 24 نوفمبر 2024
صحف اليوم السعودية الاحد 27 جمادى الآخرة 1435 هـ الموافق
بواسطة : 27-04-2014 11:10 صباحاً 8.2K
المصدر -  

متابعات :

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية:

الوطن يهنئ قائده مجدداً البيعة لباني نهضته الحديثة. احتفل الوطن على امتداده الكبير أمس، بالذكرى التاسعة لبيعة الملك عبدالله بن عبدالعزيز - حفظه الله -. القيادة تهنئ رؤساء جنوب أفريقيا وسيراليون وتوغو مصر: ضبط قياديين في «الجماعة الإسلامية» قبيل سفرهم. مقتل 8 من «داعش» واعتقال 16 آخرين في عملية أمنية بالموصل. عباس مشترطا إيقاف الاستيطان وإطلاق الأسرى لاستئناف المفاوضات: الحكومة الموحدة ستعترف بإسرائيل. لوّح أمام المجلس المركزي بحل السلطة.. وأكد أن لا "فلسطين" بدون القدس .. عباس يعلن موافقته على تمديد المفاوضات 3 أشهر.. شريطة وقف الاستيطان وإطلاق الأسرى. غـزة ترحب بخطاب عباس وتعده «إيجابياً». ليبيا تنفي إطلاق سراح سفير الأردن المختطف. حبس 13 من أنصار مرسي من 5 إلى 88 عاماً. مصر تكتشف أول إصابة بفيروس «كورونا». معارك عنيفة في ريف درعا تسقط 88 قتيلاً من «النصرة» وقوات النظام. روسيا تنفي انتهاك المجال الجوي الأوكراني. اوباما يؤكد دعمه لماليزيا بسبب الطائرة المفقودة. حاكم القرم يؤكد أن أوكرانيا قللت تزويد شبه الجزيرة بالمياه. واشنطن تنشر 600 جندي في بولندا و 150 جندياً إضافياً في ليتوانيا. عقوبات غربية جديدة ضد روسيا لمواجهة تهديدها باجتياح شرق أوكرانيا. أوباما يعلن من سيئول التزام واشنطن إزاء أصدقائها ويذكر بيونغ يانغ بالقوة العسكرية الأميركية.

واهتمت الصحف بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والعربي والإقليمي والدولي. وتحت عنوان (ذكرى البيعة) تطرقت صحيفة "المدينة" ... تحتفل المملكة العربية السعودية بالذكرى التاسعة لبيعة خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز -حفظه الله- في مناخ تسوده أجواء الأمن والاستقرار والطمأنينة وفي إطار وحدة وطنية راسخة وعلاقة وثيقة تربط القيادة والشعب بما يجعل من هذا الوطن العزيز حالة متفردة في المنطقة وفي العالم أجمع. وأشارت: وهو ما أكده سمو ولي العهد النائب الأول لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع الأمير سلمان بن عبدالعزيز في كلمته بهذه المناسبة الوطنية العزيزة على كل مواطن بالقول: إن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يواصل بالصدق والصراحة ذاتها نهجه المنحاز للحق من دون مجاملة أو مهادنة، وفي مناصرة القضايا العادلة في العالم. وأضافت: وما أكده أيضًا سمو ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء الأمير مقرن بن عبدالعزيز بأن خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز يوجه دائمًا أمراء المناطق بحل مشكلات المواطنين وبحث مظالمهم والاقتراب منهم، وأن مواطني المملكة في جميع المناطق سواسية، لهم الحقوق نفسها وعليهم الواجبات نفسها. ونوهت: التفاف الشعب السعودي النبيل حول قيادته الرشيدة وتعميق مفهوم المواطنة ودعم السياج الأمني للمملكة وتعزيز الوحدة الوطنية ورفع المستوى الحضاري والتعليمي والمعيشي للمواطن السعودي يعتبر الإنجاز الأكبر الذي حققته المسيرة السعودية في عهد خادم الحرمين الشريفين حفظه الله ورعاه.

وفي الشأن ذاته.. كتبت "عكاظ" تحت عنوان (توجهات السياسة السعودية الخارجية)... تدخل المملكة ابتداء من هذا اليوم السنة العاشرة لتسلم خادم الحرمين الشريفين الملك عبدالله بن عبدالعزيز مقاليد السلطة في البلاد.. وتعتبر القراءة الأولى لنسق السياسة الخارجية السعودية خلال السنوات التسع الماضية انطلاقة لسياسة فعالة لا تكتفي بمراقبة الأحداث عن بعد وإنما تشارك فيها وتؤثر بصورة أو بأخرى.. وأبرزت: فعلى المستوى الخليجي (مثلا) فإن مرحلة المجاملات أو السكوت على أي ممارسات تضر بأمن واستقرار الخليج وأبناء الخليج تكون قد انتهت إلى الأبد وحل محلها تفكير جاد في ضرورة تصحيح الأوضاع المختلة. وتابعت:أما على المستوى العربي.. فإن المملكة أغلقت ملف التهدئة ومحاولات الامتصاص للأفعال الضارة بشعوبنا وبلداننا واختارت أن تقف إلى جانب الشعب السوري ضد سلطة غاشمة لا تخاف الله ولا ترعى حقوق وطنها وشعبها..كما وقفت مع الشعب المصري ضد كل من يريدون طمس هويته وإضعاف دور بلاده في تحصين المنطقة من الاختراقات والمساومات وبإسقاط الإرادة العربية. ولفتت: أما على المستوى الدولي.. فإنها اختارت الانحياز لمصالحها.. ولما يؤمن مستقبلها ويحافظ على سلامتها وأقامت وسوف تقيم أوثق العلاقات مع كافة دول العالم التي احترمت وتحترم إرادتنا.

وفي شأن آخر.. كتبت "الرياض" تحت عنوان (حرب كل الفصول!)... مأساة شعب سعادةٌ لآخرين، وسورية التي ابتُليت بأسوأ سلطة في تاريخها، واجهت انقسامات داخلية تدور في ألف حلقة، وتدين بالولاء لدول ومنظمات، وهو تراكم هائل منذ أن تولى العسكر الحكومة بديلاً عن المدنيين، ولم يكن هناك في جميع سلطات العالم الجمهورية توريث للحكم إلا في كوريا الشمالية، وسورية، وهما الظاهرتان الفريدتان في كل شيء، ومأساة سورية الأخرى انقسام عربي متوارث يتفرج ساسته على جراح بعضهم. وتابعت: وقد تحولت الجامعة العربية إلى منتدى للشتيمة والثارات الشخصية وصارت اجتماعات القمة مجرد فرض كفاية يتعارك فيها الخصوم وتبرز الصورة السيئة لأمة تعيش متقاعدة عن منافذ التطور والتعاضد ولو على الحدود الدنيا من التعاون الاقتصادي.. وذكرت: ثالثة مآسي سورية هي تنازع دوليّ أعادنا لصراعات الثنائية القديمة بين السوفيات والغرب، حيث إن روسيا عرفت كيف تستفيد من فراغ سياسي وعسكري لحلف الأطلسي بأن تجعل من سورية منفذ قوتها، ولتُلحق أوكرانيا بها، وهما أصعب اختبار ما بعد الحرب الباردة لوضع الغرب في خانته الطبيعية والحقيقية أمام مراكز النفوذ.. وقالت: ستستمر الحرب السورية سنوات طويلة، وحتى الآن تقول التقارير إن إعادة بنائها تحتاج لأكثر من مئتي مليار دولار، وضعفها ربما لعلاج المرضى ممن عاشوا الحرب وتداعياتها، والنهايات السعيدة بعيدة ما دامت طاحونة الموت قائمة.

وفي الشأن نفسه.. طالعتنا صحيفة "الشرق" تحت عنوان («الكيماوي» مرة أخرى)... يسعى نظام بشار الأسد لإلهاء السوريين والمجتمع الدولي بما يطلق عليه الانتخابات الرئاسية في الوقت الذي تؤكد فيه معلومات عدد من أجهزة الاستخبارات الغربية أنه ما زال يملك مخزوناً من الأسلحة الكيماوية لم يقدم تقارير عنه لمنظمة حظر الأسلحة الكيماوية. وقالت: النظام ادّعى أنه وضع مخزونه من الأسلحة الكيماوية تحت تصرف المنظمة الدولية بعد الاتفاق الروسي- الأمريكي، لكن المعلومات التي تحصلت عليها الاستخبارات الأمريكية والفرنسية والبريطانية تفيد بأنه أخفى بعض الأسلحة عن الفِرَق التي أشرفت على عملية النقل والتدمير. ولفتت: تزامن ذلك مع ورود تقارير ميدانية عن استخدام غاز الكلور مؤخراً في أكثر من منطقة داخل سوريا، وهو ما يعني – إن ثَبُتَ- أن الأسد خالف مجدداً تعهداته وتخطى كل الاتفاقات حتى لو كان راعيها هو الحليف الروسي الذي سارع إلى الإنكار. لكن السوريين لا يعوِّلون على ما سيترتب على هذه التقارير الاستخبارية لأنهم يتذكرون كيف تجاوز المجتمع الدولي قتل المدنيين في ريف دمشق (أغسطس الماضي) واكتفى بإبرام اتفاق للسيطرة على الكيماوي السوري وحرمان النظام من هذا السلاح، في خطوة فُسِّرَت على أنها تدخل دولي لحماية إسرائيل.

وضمن نفس الموضوع.. كتبت "الوطن" تحت عنوان (تقصي الحقائق لزحزحة موقف روسيا من الأزمة السورية)... فيما كشفت معلومات استخباراتية من الولايات المتحدة وبريطانيا وفرنسا تحدث عنها دبلوماسيون من تلك الدول أن النظام السوري مازال يمتلك القدرة على استعمال مزيد من الأسلحة الكيماوية ونشرها، الأمر الذي يعزز ما يقال عن استخدام النظام غاز الكلور في الفترة الأخيرة ضد معارضيه.. راحت روسيا – عن بعد – تدافع عن النظام مؤكدة في تصريحات رسمية أول من أمس أن "الاتهامات الموجهة لدمشق باستخدام غاز الكلور في هجماتها مفبركة". إلى ذلك تنوي منظمة حظر الأسلحة الكيميائية بعد الأخبار المتوالية عن استخدام النظام السوري لمواد كيماوية إرسال بعثة لتقصي الحقائق بشأن هجمات غاز الكلور. وأوضحت: من جهة أولى، لا دخان من غير نار، والأرجح أن هذا التصعيد الإعلامي في الأخبار ضد النظام السوري وكذلك المعلومات الاستخباراتية لم تأتِ من فراغ، بل بنيت على معلومات وأسباب وحيثيات ووقائع أدت إلى التحرك لمواجهته من قبل الدول الكبرى. وبينت: ومن جهة ثانية، فإن استماتة الروس في الدفاع عن النظام السوري تثير الريبة كما كل السلوكيات الروسية السابقة المقاربة في حالات مشابهة. فما الذي يدعو الروس لمواقف كهذه غير مبنية على حقائق منطقية؟. وختمت: لو ثبت الاستخدام، هل ستوقف روسيا دفاعها عن النظام السوري؟

ختاما.. طالعتنا صحيفة "اليوم" في إفتتاحيتها صباح اليوم الأحد تحت عنوان (تحديات صناعة النفط في دول «أوبك»)... يوجد بعض التوجس لدى دول «اوبك» جراء ارتفاع انتاج الولايات المتحدة وكندا من النفط الصخري والرملي. ويبدو ان هذا الانتاج في تصاعد منذ عام 2011م حتى اقترب من مستوى 3 ملايين برميل في اليوم. ولذلك تعالت الاصوات في بعض دول أوبك بشأن دراسة تأثير نمو انتاج الزيت غير التقليدي. وأبرزت: قد يكمن التحدي الاكبر اذا ما اقتفت روسيا ودول امريكا اللاتينية مثل الارجنتين وكولومبيا- حيث الاحتياطيات الكبيرة من الزيت الصخري- اثر الولايات المتحدة في انتاج الزيت الصخري. ولكن من المصادفات الغريبة ان انتاج الزيت غير التقليدي يزداد في الوقت الذي يرتفع فيه الطلب على النفط في معظم دول اوبك وبشكل حاد. وألمحت: باختصار شديد، لن يهدد الزيت الصخري دول أوبك، فهي تمتلك اكبر احتياطات للنفط التقليدي بالعالم ذي التكلفة الانتاجية المنخفضة. وذلك لان الطلب العالمي على النفط ينمو بأكثر من مليون برميل يوميا في كل عام، ويوجد اسواق تكفي الجميع.