بواسطة :
18-04-2014 10:47 صباحاً
16.0K
المصدر -
متابعات :
طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم، بالعناوين الرئيسية التالية..
- ولي العهد يرعى المؤتمر العالمي الثاني عن تاريخ الملك عبدالعزيز بجامعة الإمام.. صفر المقبل.
- بوتين يشيد بالعلاقات الروسية - السعودية وبحكمة خادم الحرمين.
- الأمير منصور بن متعب: مشروع «تطوير المجالس البلدية» في مراحله النهائية.. وسيفعل دورها.
- برئاسة الأمير سلطان بن سلمان.. اجتماع تنسيقي لقطاع هيئة السياحة والآثار مع قطاع البلديات بمدينة حائل.
- أمير منطقة مكة المكرمة يرعى حفل تخريج 140 طالبا بكلية الأمير سلطان للسياحة.
- الأمير مشعل بن عبدالله يستقبل الرئيس العام لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.
- دشن مشروع جني الثمرات الزراعي.. أمير عسير: استنساخ التجارب وسيلة لتطوير المنطقة وتنميتها.
- أمير منطقة جازان يدشن ويؤسس لعدد من المشاريع بفرسان بأكثر من «600» مليون ريال.
- حرم أمير الرياض تفتتح المهرجان السابع للأسر المنتجة في أشيقر.
- وزير العدل يستقبل مدير المعهد الملكي للمحكمين بلندن.
- انطلاق فعاليات التمرين المشترك (سيف عبدالله).
- اختتام فعاليات تمرين الدرع الأخضر بين القوات الجوية السعودية والفرنسية.
- خلال حضوره ملتقى الشبل المسلم بالشرقية.. إمام الحرم المكي يدعو لدعم إبداعات المرأة في غرس القيم التربوية.
- «واس» توثق حسابها الرسمي على تويتر.
- 37 ورشة عمل في المؤتمر العالمي العاشر للطب النفسي بجدة.
- مؤسسة محمد بن فهد ترصد 6 ملايين ريال لمخرجات السجون والمتعافين من الإدمان.
- مركز أبحاث التوحد ينظم فعالية «خطوة» في ستاد الملك فهد الدولي.. غداً.
- جامعة نايف تختتم برامج علمية عن (الجرائم الإرهابية) و(مقارنة البصمات).
- وزارة التعليم العالي وجامعة أم القرى توقعان اتفاقية لتنمية الإبداع والابتكار.
- هيئة تطوير مكة المكرمة تطرح منافسة مشروع النقل العام بالحافلات.
- عسير تحتضن معرض رائدات الأعمال بمشاركة 250 أسرة منتجة.
- جمعية صيادي الأسماك تدعو لحل مشكلة تلوث المياه المتجهة للبحر.
- غرفة الرياض تعلن عن أكثر من 3000 وظيفة شاغرة في القطاع الخاص.
- وزير التجارة الباكستاني يعرض حزمة مشروعات وفرصاً استثمارية على قطاع الأعمال السعودي.
- وزراء الأوقاف بدول (التعاون) يطالبون بوضع خطط إستراتيجية لتحقيق الأهداف.
- الحملة السعودية تشارك بورشة عمل لبرنامج اللاجئين السوريين بالأردن.
- الأمم المتحدة تناقش انضمام فلسطين لعضويتها.
- الشعب الفلسطيني يحيي «يوم الأسير».. و5 آلاف يقبعون في سجون الاحتلال.
- «التعاون الإسلامي» تبحث انتهاكات الأقصى مع وزير الخارجية الفلسطيني.
- العربي يستنكر تصريحات المالح بشأن قرارات قمة الكويت حول مقعد سورية.
- تحطم طائرة لسلاح الجو الملكي الأردني واستشهاد قائدها.
- الأردن: اختتام أعمال مؤتمر عسكري حول مهام حفظ السلام.
- الجزائريون يبدؤون التصويت.. وبوتفليقة يتطلع لفترة رئاسية رابعة
- إيران تؤكد التزامها باتفاقها النووي مع القوى الكبرى.
- تركيا: «الحزب الحاكم» يجدد رغبته في ترشح أردوغان للرئاسة.
- الأمم المتحدة: المجاعة تهدد حياة الملايين في جنوب السودان.
- الأزمة الأوكرانية .. حرب باردة جديدة بين روسيا والغرب.
واهتمت الصحف في طياتها الصباحية بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي.
ونبهت صحيفة "الرياض" في كلمتها، من الإشاعة والخبر غير الموثق، مشيرة إلى أن سرعة انتقال المعلومة المغلوطة، جعلت أخصائية نفسية تقول: «إن نصف سكان المملكة مرضى نفسيون».
وقالت: صحيح أن التطور الحضاري جلب معه أمراضه، ولكن إذا تذكرنا كيف أن الملاريا والجدري والجذام والسل، فتكت بالعالم قبل اكتشاف حلول طبية أنهتها وصارت من الماضي، نجد أن العصر أفرز أمراضاً أخرى ولكنها ليست وبائية، ونحن جزء من عالم يتأثر بطبيعة الحياة الإنسانية غذائياً وسلوكياً، إلاّ أن الأخذ بأسلوب الإشاعة، جاء من أصحاب النوايا الحسنة برد فعل قادنا إلى الشك بصحتنا العامة والنفسية.
ورأت أن الفارق بين نشر الوعي بالتحذير من هذه المخاطر وبين المبالغة في إحصاءاتها لا يعطينا الجزم بدقة ما ينشر أو يسرب من أخبار ووضعها في ميزان الحقائق، وإلاّ فعلينا القبول بها والبحث عن أطباء خارج منظومتنا الشمسية.
أما صحيفة "المدينة، فكتبت عن انتخابات الجزائر، واصفة إياها بأنها مرحلة سياسية جديدة، وقفت الجزائر على أعتابها أمس مع توجّه حوالى 20 مليون جزائري نحو صناديق الاقتراع؛ للمفاضلة بين الحفاظ على
الاستقرار الراهن، الذي وعدت به حملة الرئيس المرشح عبدالعزيز بوتفليقة، وبين مرشحي التغيير الذي يعد به منافسوه الخمسة، وعلى رأسهم رئيس الحكومة السابق علي بن فليس، وذلك وسط أجواء مشحونة، بدأت مع تدشين الحملة الانتخابية التي استمرت 21 يومًا، سادت خلالها أجواء التوتر، لاسيما في ظل الاتّهامات المتبادلة بين المرشحين.
وأشارت إلى أن أهمية هذه المرحلة التي يعتبرها البعض مصيرية، أنها تتم في ظروف إقليمية ودولية مضطربة، وأنها تتم في ظل ثورات الربيع العربي، مع تزايد المخاوف بأن تتوجّه الأحزاب السياسية الإسلامية والعلمانية والديمقراطية التي دعت إلى مقاطعة الانتخابات إلى العنف بعد ظهور النتائج.
وتحت عنوان "عراق المالكي بلد للفتنة والاحتراب"، كتبت صحيفة "اليوم"، عن أحد عشر عاماً عجاف، مرت على ما بين النهرين، منذ سقوط بغداد في التاسع من أبريل عام 2009، بمساندة إيرانية، ودعم من الميليشيات التابعة لها.
وأشارت إلى أنها كانت نقطة البداية في طريق الضياع والاحتراب، هي العملية السياسية، التي قسمت العراق إلى حصص بين الطوائف والأقليات القومية، وأعادت لإمارات الطوائف حضورها، من جديد، بعد أن تجاوزها التاريخ، بمراحل كثيرة.
وأبرزت أن العالم لم يعد أكثر أمناً، مما كان عليه قبل احتلال العراق، والعراق الجديد الذي وعد العراقيون به، تحول إلى محاصصات وقسمة في السياسة والاقتصاد، ونهب لثروات العراقيين، وهدر لكرامتهم.
ورأت أن العراق لن يخرج من عنق الزجاجة، إلا بإلغاء عملية المحاصصات السياسية، فهي في نتائجها الأشد فتكا وإيذاء، وعودة العراق، بهويته العربية، وطنا موحدا لكل العراقيين.
فيما أسفت صحيفة "الشرق"، على حمص عاصمة ثورة سوريا، العصيَّة على نظام بشار الأسد برجالها ونسائها وشبابها، وهي على وشك أن تتحول مجدداً إلى «مسرح للموت».
وبينت أن كتائب النظام تحاول الآن اقتحام الجزء الواقع تحت سيطرة قوى الثورة في حمص، وهي تدرك أن تنفيذ ما تخطط له يعني وقوع مجازر وجريان بحور من الدماء في شوارع المدينة.
وأشارت إلى أن الأسد والزمرة التي تشاركه في إدارة الحرب على السوريين لا يعبأون بما سيجري حال تنفيذ الاقتحام ولا يهتمون بعدد القتلى الذين سيسقطون.
وشددت على أنه ليس المطلوب من شعب سوريا أن يقترح على العالم ما الذي يمكن فعله لوقف سفك الدماء.. هذه مهمة وواجب المجتمع الدولي لا المدنيين المحاصَرين في حمص.
وعلقت صحيفة "عكاظ"، على الصور المفزعة التي عرضت في اجتماع مجلس الأمن مؤخراً عن الجرائم الكبيرة التي ارتكبها النظام الأسدي ضد شعبه، قائلة: ألم تكن تلك الصور كافية للمجتمع الدولي ليعلم عن جزء من حجم مأساة الشعب السوري الذي ترك ليموت جوعاً في أقبية المعتقلات، والتي تعكس جليا جرائم الحرب التي ارتكبها النظام بحق شعبه، الأمر الذي يتطلب إحالته للمحكمة الجنائية الدولية لمحاكمته وشبيحته كمجرمي حرب لكي يكونوا عبرة لمن يعتبر؟.
وأوضحت أن المصور التقط ووثق 55 ألف صورة لأحد عشر ألف ضحية، تعكس إحدى أبشع الفظائع في التاريخ البشري، خصوصا أن بين ضحايا التعذيب في سجون النظام السوري ــ أطفالا وشيوخا ونساء.
وأبرزت أن الصور المخجلة والمفزعة التي شاهدها المجتمع الدولي لم تكن الأولى، وللأسف لن تكون الأخيرة؛ لأننا شاهدنا قبلها الآلاف من الصور المأساوية التي أحدثت فزعاً نفسياً وغضباً هائلاً وشرخاً كبيراً في أوساط الشعوب العربية.
بدورها رأت صحيفة "الوطن"، أن عملية السلام في الشرق الأوسط بين الفلسطينيين والإسرائيليين، تحتاج إلى راع يتحلى بنفس القدر من الجرأة مثل الرئيس جيمي كارتر.
وقالت: صحيح أن وزير الخارجية "جون كيري" بذل جهوداً جيدة في هذا الاتجاه وأمضى وقتاً طويلًا يتنقل بين أطراف النزاع، إلا أن جهوده تفتقر إلى بصمة البيت الأبيض الخاصة للرئيس باراك أوباما.
وأوضحت أن الرئيس باراك أوباما، إذا لم يكن مستعداً للمجازفة بالعودة إلى "تجارة الفستق" فإنه قد لا يتمكن من تحقيق إنجاز في إطار عملية السلام يتركه في إرثه السياسي.
وخلصت "الوطن" إلى أن السلام قد تحول إلى سراب تطارده شعوب الشرق الأوسط دون فائدة حتى الآن، وما لم تتوفر دبلوماسية برعاية أكثر جرأة فإن المنطقة مهيأة للانفجار في كل لحظة.