المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الأربعاء 25 ديسمبر 2024
ألصحـــف السعودية اليوم الخميس 17 جمادى الآخرة 1435 هـ
بواسطة : 17-04-2014 03:07 مساءً 9.8K
المصدر -  

الغربية /متابعات:

طالعتنا الصحف السعودية الصادرة اليوم بالعناوين الرئيسية التالية..

- ولي العهد يرعى حفل جامعة الأمير سلطان بتخريج الدفعة (11)من البكالوريوس والسادسة من الماجستير. - الأمير مشعل بن عبدالعزيز يغادر جدة متوجهاً إلى خارج المملكة. - وزير الداخلية ينقل تعازي القيادة إلى أسرة الجندي الشهيد محمد خبراني. - الأمير خالد الفيصل: شكراً لكل من فكر في إنشاء «موهبة». - وزير الشؤون البلدية والقروية يوقع عقود مشاريع في الشمالية تجاوزت 287 مليون ريال. - الأمير منصور بن متعب يزور طريف ويدشن عدداً من المشاريع. - رئيس «الحياة الفطرية» يرأس اجتماع إعلان سويحل والقصبة محمية جديدة. - رئيس هيئة الهلال الأحمر يلتقي محامي المعتقلين في العراق. - الأمير سلطان بن سلمان يستقبل وزير التجارة والاستثمار الأسترالي. - رئيس هيئة السياحة: حائل ستتحول إلى منطقة جذب سياحي خلال 3 سنوات. - الأمير فهد بن عبدالله يترأس الاجتماع ال13 لمجلس إدارة الطيران المدني. - الأمير خالد بن بندر: القطاع الخاص ركيزة أساسية في الاقتصاد الوطني. - أمير الرياض يستقبل رئيس وأعضاء جمعية البهاق ومدير ومنسوبي المعهد العلمي. - أمير مكة يتفقد مدينة الملك عبدالله الطبية في العاصمة المقدسة ويفتتح الوحدات التكاملية لمركز العلوم العصبية. - أمير تبوك يثمن انطلاقة المنتدى الإعلامي الأول بالمنطقة. - أمير جازان يدشن مشروعات جديدة في جزيرة فرسان ويؤسس لأخرى.. غداً. - أمير الجوف يستقبل رئيس وأعضاء هيئة المهندسين. - أمير عسير: تكاملية الأدوار داعم للعملية التنموية.. ونحن في بلدٍ كفل العيش الكريم لمواطنيه. - الأمير تركي بن عبدالله يفتتح الملتقى الأول لمرصد الرياض الحضري.. الاثنين. - الأمير مشعل بن سعود يوقع عقد إنشاء كرسي الملك سعود لدراسات التعليم العالي. - نائب رئيس المسجد الحرام يشكر القيادة بمناسبة التمديد له على المرتبة الممتازة. - الشؤون الاجتماعية تبرم عقداً ب 17مليوناً لتأمين الرعاية التأهيلية المنزلية للمعوقين. - نائب رئيس ديوان المظالم يلتقي رئيس الاتحاد الدولي للمحامين. - باريس تستضيف المحطة الثانية لمعرض الحج.. وتوسعة خادم الحرمين تتصدر فعالياته. - اجتماع «الصحة العالمية» و»اللجنة الوطنية للأمراض المعدية» يؤكد: إجراءات المملكة ضد «كورونا» تتماشى مع طبيعة ونمط المرض. - إعفاء «المرحّلين» من رسوم الخدمات وتذاكر مجانية لمن يسلّم نفسه طواعية. - مختصون في التراث العمراني يطلعون على مشروع ترميم مسجد الشافعي بجدة التاريخية. - في مؤتمر صحفي بمناسبة مرور 50 عاماً على بدء البث التلفزيوني.. الهزاع يشكر القيادة على دعمها القطاعات الإعلامية في المملكة. - «التخصصي» يخرّج 113 طبيباً وطبيبة في الدراسات العليا عبر 53 برنامجاً. - «هدف» يبدأ مبادرة المنحة التدريبية لتطوير القيادات الواعدة بتدريب 50 موظفاً. - معرض لقاءات الإلكتروني للتوظيف يستقبل 114 ألف زائر. - صندوق النقد يتوقع نمو الناتج المحلي السعودي 4.1% العام الجاري. - الإمارات وإيران توقعان ثلاث مذكرات تفاهم. - البحرين وكازاخستان تتفقان على تعزيز التعاون المشترك. - اشتباكات في المسجد الاقصى بين فلسطينيين والشرطة الإسرائيلية. - مقتل شيخ قبلي و34 معتقلاً بسيناء.. وانفجار يصيب ثلاثة في الجيزة. - مقتل 22 عراقياً وإصابة العشرات في أعمال عنف بالفلوجة والموصل. - مقاتلات أردنية تدمر آليات حاولت اجتياز الحدود من سورية. - الجزائريون يصوتون اليوم لانتخاب رئيسهم المقبل. - لبنان: بري يدعو لانتخاب رئيس جديد للبلاد.. الأربعاء المقبل. - كمال مرجان مبعوثاً خاصاً لدى الأمم المتحدة بدل الإبراهيمي. - أزمة «شرق أوكرانيا» تتفاقم.. وموسكو متهمة ببناء «جدار برلين» جديد.

واهتمت الصحف في طياتها الصباحية بالعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. وتحت عنوان "مرايا الفيصل تعكس وجه الحقيقة"، كتبت صحيفة "الوطن" في كلمتها، أنه حين يقرأ سعود الفيصل وزير الخارجية السعودي تفاصيل المشهد العام ـ بكل ما في هذا المشهد من تناقضات ومناطق معتمة ـ فهو لا يقدم إلا مرايا من الضوء تعكس الحقيقة وتستشرف المستقبل وتقدم رؤية واضحة لأقطاب الخير والشر في المنطقة العربية. وتابعت قائلة: الفيصل وضع النقاط التي جعلت للحروف السياسية معنى، ليس له تفسير إلا أن المملكة تقف بثقلها السياسي والإقليمي مع نصرة الشعب السوري، حتى وإن تخلى العالم كل العالم عن بلد يغرق في محيط الدم، الفيصل كان موضوعياً وشفافاً ـ خلال المؤتمر الصحفي الذي جمعه بنظيره الجزائري "رمطان لعمامرة" ـ حين أكد أن على نظام الأسد الحاكم في دمشق أن يستوعب أنه لن ينتصر عسكريا، وأنه تعرض لـ"الهزيمة" منذ بدأ بقتل الشعب السوري، وتدمير سورية. وأشارت إلى أن المملكة من خلال "فيصلها" تقيم الوضع على أرض الواقع بسهولة، وتمشي في الطريق الأكثر إنسانية، حين تخبر الطاغية أن نهايته قد بدأت منذ فوهة البندقية الأولى التي استدارت لصدر الإنسان السوري، وهي بالمناسبة لم تتجه يوما إلا للشعب السوري منذ قيام النظام الأسدي.

وكذلك رأت صحيفة "عكاظ"، أن ما تحدث به سمو وزير الخارجية، الأمير سعود الفيصل، يوم أمس الأول، يؤكد أن المجتمع الدولي بأسره في أزمة.. وأنه لابد أن يتصدى لهذه المهزلة بالحزم والعزم حتى وإن كان وراء هذا الموقف روسيا وإيران وحزب الله وأطراف خارجية أخرى. وشددت على أنه إذا لم تتحرك الأمم المتحدة في المرحلة القادمة فإن المأساة ستتسع.. لكن الشعب السوري لن يستسلم ولن يضعف.. وإن إرادته لن تنكسر بإذن الله وحوله وقوته. وأوضحت أن اعتزام بشار الأسد، التقدم للانتخابات الرئاسية القادمة في سوريا، لم يكن تحدياً للمجتمع الدولي ولقرارات جنيف/1 وتأكيدات جنيف/2 على ضرورة الشروع في إيجاد هيئة انتقالية في سوريا للمرحلة القادمة تستبعد رأس النظام ورموز النظام وقواعده.. فحسب.. بل شكل ذلك أيضاً تحدياً لإرادة الشعب السوري الذي اقترب عدد ضحاياه من مئتي ألف شهيد بين شاب وامرأة وطفل وشيخ مسن.. بالإضافة إلى ما لحق البلد من دمار يحتاج معه إلى (50) سنة كاملة لإعادة بنائه وترميم أوجه الحياة فيه.

وقالت صحيفة "الرياض": إن الإرهاب الجديد لم يأتِ بلا مقدمات، لكن أن يأخذ غطاء دينياً أو إسلامياً بالتحديد يصبح المغري والمقبول لشريحة عريضة من المجتمع، وخاصة حين يأتي التلقين بأن التضحيات بالنفس بقتل الكافر والمرتد والمارق الطريق إلى الجنة. وأشارت إلى أن مخاطر هذا السلوك أنه يأتي بمقاييس تحافظ على علاقة غير متساوية بين مخادع ومخدوع، ولذلك شهد مجتمعنا كيف يساق شبابنا إلى أفغانستان والبوسنة والعراق وسورية وغيرها، فكان عائد التربية الجهنمية وصول أرتال الإرهابيين إلينا بأسلحة عاطفية لا يمكن تغييرها بأساليب الحوار إلاّ الندرة منهم، أو من يقبلونها (تقية) للخروج من المعتقل والعودة إلى ساحات ومنظمات الإرهاب، أو استهدافنا مرة أخرى. وتابعت قائلة: لم نعرف في حياتنا سيرة التطرف القاتل، إلاّ من مَلازم كتب التاريخ الإنساني، وهي حالات لا تشكل إلاّ النسب الضئيلة مع المعطى الحضاري والتقدم البشري، لكنها كأي حوادث الأزمنة تبقى شاهداً على شذوذ العقل وتحولاته المعقدة.

في الملف العراقي، نبهت صحيفة "اليوم"، من أن العراق سيستمر في صراع الدم وفوضى القتل، ما دام المشروع الطائفي للحكومة ورعاتها مستمراً. وبينت أن القوى النافذة المستفيدة التابعة لإيران وميلشياتها تجري على تغذية آلة الكره والموت لمنع الاستقرار في العراق، وبذلك فقط يستمر العراق تحت النفوذ الإيراني وخادماً لمشروعات الفتنة، ومدراً للأموال التي تتدفق على إيران وميلشياتها. ولفتت إلى تحذير المملكة ودول الخليج مبكراً حكام العراق، وبالذات نوري المالكي، من أن الحلول في العراق لا تجري بتغذية الكراهية وفرض السيطرة الطائفية بالقوة العسكرية، وإنما الحلول الدائمة الحقيقية التي تنقذ العراق من استشراء ثقافة الدم والانتقام والصراع الطائفي. ورأت أن العراق بلاد خير وثروات وعقول، ولا ينقصه إلا مشروع مصالحة وطنية صادقة ومستقلة عن نفوذ القوى الأجنبية، وتوالي العراق وطناً وهوية، وتنبذ الأفكار الطائفية الشريرة التي حولت العراق إلى محرقة وخراب ودمار، وخضوع لقوى إقليمية لا ترحم العراق ولا ترحم من يرحم العراقيين.

وفي ذات الملف، أعادت صحيفة "المدينة"، إلى الأذهان الذكرى الحادية عشرة على سقوط بغداد،، على إثر حرب العراق التي كان المفترض والمؤمّل منها أن تجعل منه مثالاً للديمقراطية في الشرق الأوسط (الجديد)، فإذا به يتحوّل عبر هذه السنوات العجاف إلى أكبر مسرح إرهابي في عالم ما بعد 11 سبتمبر، وإلى بلد تمزّقه الطائفية، والمحاصصة، والفساد، والتبعية، والحرب الأهلية. وأوضحت أنه كان بالإمكان تحميل واشنطن كامل مسؤولية تردّي الأمن، والحريات، والاقتصاد عبر غزوها واحتلالها للعراق، إلاّ أن الانسحاب الأمريكي نهاية العام 2011 لم يجعل أرض الرافدين أكثر أمنًا واستقرارًا، بل أخذت الأوضاع تزداد سوءًا يومًا بعد يوم، لاسيما بعد أن غدت أرض الرافدين مرتعًا للنهب، والفساد، وسرقة الثروات، وتصدير الفتن. وربطت الصحيفة، عودة العراق، بهويته العربية، ودوره العربي والعالمي، ووحدة ترابه وإنسان، بإعادة الاعتبار للهوية الحضارية، والقومية، والعربية التي صنعت تاريخ العراق المجيد، وصياغة برنامج وطني يخرجه من دوائر الطائفية المقيتة التي تتغلغل في نسيجه الوطني.

أما صحيفة "الشرق"، فأشارت إلى أنه رغم المسافة الكبيرة التي تفصل بين أوكرانيا وسوريا، ورغم الخصوصية الجيوسياسية للبلدين، إلا أن تطورات الأزمة الأوكرانية ربما تقود إلى وضع يشابه ما يجري في سوريا بسبب العامل الخارجي الحاضر بقوة في الحدث الأوكراني. وأوضحت أن الروس الذين ادَّعوا لعقودٍ الدفاع عن حق الشعوب في تقرير مصيرها تحوَّلوا مع قياداتهم الجديدة إلى عقبة كبرى في وجه خيارات الشعوب، ليس ذلك فحسب، بل إن القيادة الروسية لا تتطلع حتى إلى مصالح الروس بقدر ما تخدم مصالح الاحتكارات الروسية التي تقودها المافيات خارج القوانين وتحت سقف سلطة الرئيس بوتين وأجهزته. وخلصت إلى أنه أصبح من واجب المجتمع الدولي إعادة النظر في مقاعد مجلس الأمن الدائمة، وآلية اتخاذ قراراته، حتى لا يؤخذ هذا المجلس رهينة مصالح المافيات الروسية.