المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
السبت 23 نوفمبر 2024
بواسطة : 16-04-2014 10:19 صباحاً 8.4K
المصدر -  

الغربية / متابعات :

أبرزت الصحف السعودية الصادرة اليوم العناوين الرئيسية التالية:

- ولي العهد يتسلم رسالة لخادم الحرمين من الرئيس الجزائري. - أمر ملكي: إعفاء بندر بن سلطان بناءً على طلبه وتكليف الفريق أول ركن يوسف الإدريسي بالقيام بعمل رئيس الاستخبارات. - في مؤتمر لسموه مع وزير الخارجية الجزائري .. الأمير سعود الفيصل: لا يوجد لدى المملكة سياسة أو مفاوضات سرية وكل اتصالاتنا معلنة - الأمير سلطان بن سلمان يلتقي معالي وزير الثقافة والإعلام. - رئيس الهلال الأحمر يعتمد ترقية 24 موظفاً على اللائحة الصحية. - أمير الرياض يرعى المؤتمر الدولي لاستدامة الشركات.. اليوم. - أمير الرياض يوقع اتفاقية تدريب بين إمارة الرياض وجامعة الإمام. - الأمير خالد بن بندر: التدريب مهم لتطوير الأداء.. والاتفاقية مع جامعة الإمام خطوة ستتلوها خطوات. - أمير حائل ورئيس هيئة السياحة يدشنان يوم التراث العالمي بجامعة حائل. - أمير منطقة تبوك يترأس اجتماع جمعية الملك عبد العزيز ويكرم خريجي مدارسها. - عمليات المسح والتنقيب في وادي حنيفة تسفر عن نتائج واكتشافات أثرية وتاريخية تعود لآلاف السنين. - الشيخ صالح آل الشيخ يرأس وفد المملكة.. وزراء الأوقاف بدول مجلس التعاون يبدأون اجتماعهم الأول بالكويت.. اليوم. - وزير العدل يدشن ملتقى المبادئ التي أرستها الشريعة الإسلامية. - افتتح المؤتمر والمعرض الدولي للتعليم العالي نيابة عن خادم الحرمين.. العنقري: الملتحقون بالتعليم العالي تجاوزون 1.3 مليون.. 55% منهم إناث. - الوزير الربيعة اجتمع بالفريق المكلف.. اللجنة العلمية الوطنية للأمراض المعدية: الوضع الصحي لمحافظة جدة مطمئن. - وزير الشؤون الاجتماعية يرعى ندوة «الإرشاد الأسري».. الأحد. - رئيس «واس» يستقبل رئيس تحرير «سبق». - انطلاق أعمال ندوة دراسات تاريخ الجزيرة العربية بجامعة الملك سعود. - حضور سعودي بارز في الملتقى (12) للتشغيل والصيانة في البلدان العربية. - أطباء سعوديون ينجحون في أول تركيب لصمام أورطي عن طريق القسطرة. - 23 توصية في ختام ملتقى التوعية الصحية في المنطقة الشرقية. - اختتام برنامج دور عضو هيئة الأمر بالمعروف في تعزيز الأمن الفكري. - وزارة الإعلام تستعد للمشاركة في الأيام السعودية بلشبونة. - «الحج» تبدأ برنامج الاستقبال المميز للمعتمرين بمطار المدينة.. غداً. - السفير الفرنسي: تنامي العلاقات الوثيقة بين الرياض وباريس يعكس أجواء الأعمال بين البلدين. - ورشة عمل «دور المرأة في محاربة انتهاك حقوق الملكية الفكرية». - الأسهم المحلية تعزز مكاسب الجلسة السابقة وتسترد مستوى 9500 نقطة. - وزير التجارة يبحث سبل تطوير العلاقات التجارية والصناعية مع نظيره الأسترالي. - مجلس الغرف يثمن قرار إنشاء مركز تحكيم تجاري ويعتبره تعزيزاً لبيئة الاستثمار بالمملكة. - مجلس إدارة «السعودية للكهرباء» يوافق على ترسية 17 مشروعاً بتكلفة 7.2 مليارات ريال. - المملكة تحتل المرتبة 16 بقائمة أكبر المصدرين في العالم بإجمالي 365 مليار دولار. - 17.4 مليار دولار حجم التبادل التجاري بين المملكة وتايوان. - مفتي مصر: مواقف خادم الحرمين تجاه مصر وشعبها تجسد الشهامة العربية والأخلاق الإسلامية. - البحرين: مقتل إرهابي انفجرت به قنبلة في العكر. - الاتحاد الأوروبي: الانتخابات السورية ستكون «مهزلة ديمقراطية». - استشهاد فلسطينية متأثرة بالغاز الإسرائيلي. - مقتل ضابط شرطة من المستعمرين اليهود في هجوم فدائي. - مندداً بقرار الاحتلال الاستيلاء على «بيت الرجبي».. مسؤول أممي: الخليل تجسد أسوأ سمات الفصل العنصري الإسرائيلي. - القاهرة تستدعي رئيس بعثة رعاية المصالح الإيرانية. - الجزائر: بن فليس يهدد بإشعال الشارع حال حصول تزوير في الانتخابات. - العراق: سبعة قتلى وعشرات المصابين في سلسلة هجمات بالفلوجة والرمادي. - زعيم التمرد في جنوب السودان يتعهد بالقتال حتى سقوط سلفا كير. - أوباما يطالب بوتين بالضغط على المجموعات المسلحة في شرقي أوكرانيا.

وتطرقت الصحف في طبعتها الصباحية للعديد من القضايا والملفات الراهنة في الشأن المحلي والإقليمي والدولي. ففي كلمتها، كتبت صحيفة "الشرق"، تحت عنوان "للمملكة مواقف ثابتة" أن المملكة تؤكد باستمرار مواقفها الثابتة من القضايا العربية والإقليمية خاصة فيما يتعلق بأمن الخليج ومكافحة الإرهاب، والقضية السورية والمفاوضات بين إسرائيل والفلسطينيين، إضافة للملف النووي الإيراني، وضرورة إخلاء منطقة الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل. وقالت: إن وزيرالخارجية الأمير سعود الفيصل أكد في حديثه أمس أهمية جعل منطقة الخليج العربي والشرق الأوسط منطقة خالية من كافة أسلحة الدمار الشامل وخصوصا الأسلحة النووية وإيجاد حل نهائي وجذري لملف إيران النووي في مفاوضاتها مع القوى الدولية، وضمان استخدامها للطاقة النووية سلميا وتحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. ورأت أن ما يجري من تطورات دراماتيكية خلال السنوات الثلاث الأخيرة على الساحة العربية، حمل المملكة أعباء إضافية تجاه القضايا العربية والإقليمة بسبب انشغال بعض الدول بقضاياها الداخلية، وهذا ما تطلب من المملكة جهداً أكبر في ظل تغير وانزياح في التحالفات الدولية والإقليمية، إضافة لإيلائها اهتماما أكبر لمكافحة الإرهاب، الذي بات من أهم الأخطار التي تواجهها المنطقة.

وكذلك نوهت صحيفة "اليوم"، بموقف المملكة الراسخ من القضيتين السورية والفلسطينية، حيث عبر الأمير سعود الفيصل بعد لقائه بوزير الخارجية الجزائري، عن رفض المملكة لإجراء الانتخابات الرئاسية التي ينوي نظام الأسد تنظيمها في سوريا؛ لإعطائه شرعية مزيفة للاستمرار في حكم سوريا بالحديد والنار، وإخضاعها لسنوات مقبلة لهيمنة قوات الاحتلال الإيراني وميليشياتها، التي يلعب الأسد دوراً مهماً في وجودها وتعزيزها وتدنيسها للأرض السورية العربية. وشددت الصحيفة على أنه يتعين أن يقف المجتمع الدولي بصلابة ضد تصرفات نظام الأسد الحمقاء، التي تستخف بدماء السوريين وبالقرارات الدولية، وتستمر في إشعال النيران والدمار والخراب في أنحاء سوريا الخضراء، والاستمرار في تغذية آلة القتل وتشريد السوريين إلى الملاجئ والمجهول، حيث الأخطار والأمراض ومعاناة عذابات طويلة.

وثمنت صحيفة "المدينة"، العقوبات التي اعتمدتها وزارة الداخلية بموجب قرار صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وزير الداخلية لمخالفي أنظمة العمل والإقامة على أهمية كبيرة؛ مشيرة إلى أنها ستسهم بشكل فاعل في تنظيم سوق العمل، والحد من وقوع المخالفات من العمال من جهة، ومن المستقدمين من جهة أخرى، والحد من العمالة السائبة. وأوضحت أن القرار يُعتبر ضرورة أمنية قصوى، ومن شأنه الحد من أضرار العمالة المخالفة بشكل عام، بما يعود بالخيرعلى المواطن والمقيم معًا، مع ضرورة التأكيد على أن هذه العقوبات لن يتم إيقاعها على أحد من دون أن يثبت في حقه التساهل في التقيد بالنظام، وبالتالي السعي للإخلال بالأمن الاجتماعي بشكل أو بآخر الذي يعتبر ركيزة السلم الأهلي.

فيما تساءلت صحيفة "الوطن": متى يعي "الإخوان المسلمون" في السعودية أن المجتمع لم يعد هو ذات المجتمع الذي يتعامل بتلك النية الشديدة الطيبة، والتي جعلت منه هدفا لأصحاب الفكر الملغوم والمليء بالمتفجرات والأحزمة الناسفة، هدفا للعقلية المفخخة بأحلام "أسلمة" الخطاب السياسي والاجتماعي والثقافي، البعيدة كل البعد عن الإسلام الحقيقي؟. وقالت: إن الإخوان المسلمون في السعودية تلقوا ضربة بعد القرار الملكي الأخير، الذي وصف "الإخوان المسلمين" بأنها "جماعة إرهابية" يُساءل كل من يؤيدها قولاً أو فعلاً أو حتى يتعاطف معها. ولفت إلى أن صورة الإخوان المسلمين اتضحت بشكل عام وسقط قناع الخطابات الإسلامية في ظاهرها، اللا إسلامية في فحواها، وأصبحت الجماعة تصنف على أنها إرهابية، فهي إما تحرض للقتل أو التدمير أو إسقاط الدول وإشاعة الفتن، مما يكشف مدى التعطش للدم والدماء في أبجديات "الشذوذ الفكري" الإخواني.

     

وتحت عنوان "صراع الغرب والشرق.. على رقعة الشطرنج العربية"، رأت صحيفة "الرياض"، أن الفوضى الخلاقة مصطلح مغالط يناسب الطروحات الأمريكية، إذ أن الفوضى مدمرة وغير خلاقة إلا للصراعات والحروب وقتل الروح الإنسانية بين من يملك إشاعة الفوضى ومن يعيشها ويكتوي بنارها، ولعل تطبيقها بالمنطقة العربية كان إيجابياً لمن يحركونها ومن وضعوا نقاطها الأولى على خارطتنا. وقالت: إن الحرب الجديدة بين الشرق والغرب التي ماتت بحلول القطب الواحد بعد النهايات الدراماتيكية للاتحاد السوفييتي، خلقت بذرة الصراع من ليبيا حين خدعت روسيا الحليف للقذافي، بأن القوات الغربية دخلت دولة الحليف وقامت بإسقاطه، ولتعويض الهزيمة جاء الدور السوري ليفرض عليها رمي ثقلها السياسي والعسكري مع نظام الأسد، وقد حققت نجاحاً أعاد لروسيا هيبتها الدولية. وخلصت إلى أن الفوضى المدمرة خطط لها أن تبدأ عربياً، ساعد في ذلك وهم نجاح الثورات في بلدان ليس لديها النظام البديل، حيث إن الدكتاتوريات التي أطيح بها شكلت نظاماً على مقاسها وخدمة أغراضها البعيدة.

بدورها استنتجت صحيفة "عكاظ"، أن أزمة العملية السلمية في الشرق الأوسط، ليست في الطرفين الأساسيين للأزمة، أي الاحتلال الإسرائيلي أو الفلسطينيين، بل هي في الوسيط العادل الغائب أو المغيب عن هذه العملية. ورأت إن الإدارة الأمريكية ومنذ انطلاقة العملية السلمية لم تكن وسيطاً عادلاً، بل لطالما كانت تسير بسياستها وفقاً للرغبات والأجندة الإسرائيلية، وهو ما أصاب العملية السلمية بالعقم، وبالتالي في تغذية التطرف والاقتتال. وتابعت قائلة: إن أمام الإدارة الأمريكية الحالية تحدياً كبيراً في تأمين كل الأسباب لإنجاح المفاوضات ولدفع مسار السلام إلى الأمام، وهذا لن يكون إلا عبر التزام هذه الإدارة بلعب دور الوسيط العادل في هذا السلام الوسيط الذي يسعى إلى السلام، وليس إلى إرضاء إسرائيل.