المصدر - المدينة المنورة :
بدأت مجموعة من الفتيات السعوديات الجامعيات بقهر ثقافة "العيب" المتجذرة في المجتمع وأقدمن على العمل كمضيفات بأحد المقاهي النسائية بالمدينة المنورة، حيث يقمن بتلبية طلبات الزبائن بكل سرور ونشاط.
ونقلت صحيفة "الوطن" عن سوزان المر –وهي صاحبة مقهى بالمدينة المنورة- أن هناك تزايدا في أعداد الفتيات السعوديات العاملات في مختلف المجالات، مؤكدة أنها وظفت مؤخراً سعوديات جامعيات في وظيفة "قهوجية"، وأن منهن من لا تزال تدرس في الجامعة، وقالت: إنهن يدرسن صباحاً ويعملن ليلاً في المقهى.
بدورها أوضحت طالبة جامعية بدور محمد البلاغة من العمر "20 عاماً" أن العمل ليس عيباً، وأن عملها منحها استقلالاً مالياً.
بينما أكدت هدى خالد سعادتها بالتجربة، لأن العمل منحها ثقة أكبر وخبرة في التعامل والتصرف، مبينة أن معظم زائرات المقهى يشجعنها على الاستمرار.
بدأت مجموعة من الفتيات السعوديات الجامعيات بقهر ثقافة "العيب" المتجذرة في المجتمع وأقدمن على العمل كمضيفات بأحد المقاهي النسائية بالمدينة المنورة، حيث يقمن بتلبية طلبات الزبائن بكل سرور ونشاط.
ونقلت صحيفة "الوطن" عن سوزان المر –وهي صاحبة مقهى بالمدينة المنورة- أن هناك تزايدا في أعداد الفتيات السعوديات العاملات في مختلف المجالات، مؤكدة أنها وظفت مؤخراً سعوديات جامعيات في وظيفة "قهوجية"، وأن منهن من لا تزال تدرس في الجامعة، وقالت: إنهن يدرسن صباحاً ويعملن ليلاً في المقهى.
بدورها أوضحت طالبة جامعية بدور محمد البلاغة من العمر "20 عاماً" أن العمل ليس عيباً، وأن عملها منحها استقلالاً مالياً.
بينما أكدت هدى خالد سعادتها بالتجربة، لأن العمل منحها ثقة أكبر وخبرة في التعامل والتصرف، مبينة أن معظم زائرات المقهى يشجعنها على الاستمرار.
