بواسطة :
06-03-2014 07:11 صباحاً
8.4K
المصدر -
محمد عبد الله المالكي :
* **رسالة الى كل مسؤل ؟
معالي محافظ المؤسسه العامه لتحلية المياه المالحة / الدكتور عبد الرحمن ال ابراهيم
(ابو طارق)
تعلمنا منه دروس وعبر. رغم منصبه. وشهاداته وخبراته ومكانته الاجتماعيه،
استطاع ان يكسر كل الحواجز بينه وبين جميع العاملين في المؤسسة،
بأخلاقه وحسن تعاملاته بتواضعه. بهمته ونشاطه وحركته الدؤبه في كل منطقه وفي كل مناسبه تجده مبتسما بشوشا حتى في اجتماعاته ومهامه العمليه،
يستمع لك يناقش يطفي جمرة الحرقه والالم بداخلك يقنعك يتجاوبه معك ،،،
كل مايستطيع فعله لا يتوانا فيه *. يصدر يوجيهاته *فورا لمساعديه لدراسته وتنفيذه،
لي تجربه معه ناقشته في امور تخص الموظفين. استمع وناقش وتجاوب ووجه. .
امور خارجه عن قدرته يصرح ويقول : . الامر ليس بيدي ولاكن ساسعى بكل مالدي لتحقيقه واتابعه مع الجهات المسؤله.
انا لست *مخولا عن *أحد *للحديث عنه ولكن هي تجربه مررت بها مع هذا الانسان الرجل القليل من امثاله والنادر في زمانه،
تعلمت منه دروس أسقاها لنا!. * منهو *اعلى الهرم بالمؤسسه .
وإني *في الحقيقة كلي امل ان يستفيد الجميع من الدروس التي يقدمها في فن الاداره وفن التعامل مع الموظفين وبذل كل الجهد منا جميعا للعمل. ،والاخلاص والتفاني كفريق يسعى لتحلقيق الاهداف المرسومه وبأذن الله ستتحقق كل مطالبنا.
*إذا كل ذلك لن يتحق إلا*حينما نتعاصد ونتعاون لأنجاز ماهوا مطلوب منا في العمل والرقي بمستوا التعامل وحسن الخلق والاخلاص .
وليكن قدوتنا *رسول الله وسيد البشر في حسن الخلق *والمضي في تتبع خطوات كل مسئول يخطو *خطوات رسول الهدى *صلى الله عليه وسلم .
فشكرا معالي المحافظ شكرا مدير الساحل الغربي على ما قدمتوه لنا من دروس وعبر. اهنئكم على كل الانجازات التي حققتوها في زمن قياسي .*
وشكرا *لكم وقد زرعتم في قلوبنا *ذالك الحب الذي نبع وأصبح أنهارا *. فإنعكست عذوبتها على كل جداول الفداء للمؤسسة بكل تفان . شكرا فقد كنتم سببا في ذلك العشق ألأبدي للمضي بالسقيا وبذل المزيد من العطاء.
شكرا لكل المخلصين والجنود المجهولين بالمؤسسه