المصدر - التحقت 4500 شابة سعودية في 5 مراكز للعمل "عن بعد"، استحدثتها وزارة العمل والتنمية الاجتماعية مؤخرا في مناطق جازان، والقصيم، وحائل، والمدينة المنورة، والأحساء، وذلك لتقديم خدماتها لـ 621 منشأة في سوق العمل.
وأكدت الدكتورة أمل شقير مستشار وكالة البرامج الخاصة والمشرف العام على برنامج العمل عن بعد في وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، أن مراكز العمل عن بعد التابعة للوزارة في جازان، القصيم، حائل، الأحساء، المدينة، تؤدي أعمالها من خلال 14 مزودا للخدمة، مشيرة الى أن الملتحقات بالمراكز الخمسة يؤدين أعمالهن بكفاءة عالية.
وتجسد منظومة العمل والتنمية الاجتماعية، مستهدفات برنامج التحول الوطني 2020 تحقيقًا لرؤية المملكة 2030 عبر 12 مبادرة وهدفا استراتيجيا، سعيًا لتنظيم سوق العمل وتطوير مسارات التنمية الاجتماعية المختلفة، ومنها مبادرة لتشجيع العمل عن بعد والعمل من المنزل.
ويهدف "برنامج العمل عن بعد"، إلى تجسير الفجوة بين أصحاب الأعمال والباحثين عنها، الذين تحول عدة عوائق بينهم وبين حصولهم على فرص العمل المناسبة. وقد أسهمت التطورات التقنية المتلاحقة في خلق ثقافة جديدة داخل سوق العمل، وتوفير فرص وظيفية مرنة تتجاوز حواجز الزمان والمكان، وتجمع صاحب المنشأة بالموظف من خلال بيئة عمل إلكترونية، يجري من خلالها أداء الوظائف والمهام دون الحضور إلى مكان الشركة أو المؤسسة.
ويسعى البرنامج، إلى التوسع في توظيف الباحثات عن عمل المؤهلات والراغبات بالعمل في القطاع الخاص، والأشخاص ذوي الإعاقة من الجنسين، من خلال تفعيل أسلوب العمل عن بُعد، كأحد أنظمة توظيف القوى العاملة الوطنية في منشآت القطاع الخاص.
وشددت مبادرة الوزارة، التي تأتي ضمن برنامج التحول الوطني على أهمية تشجيع العمل عن بعد والاستثمار من المنزل، بهدف توفير فرص عمل لائقة للمواطنين، من خلال زيادة فرص العمل للسعوديين وتعزيز النمو الاقتصادي وتوفير الفرص للنساء وذوي الإعاقة وسكان المناطق ذات الفرص الأقل، وهو ما سينعكس إيجابا على نسبة القوى العاملة النسائية، التي من المقدر أن ترتفع إلى 28% من إجمالي القوى العاملة الوطنية في 2020، وإتاحة الفرص لسكان المناطق ذات الفرص الأقل، وتحديد ساعات عمل مرنة تتيح تلبية المسؤولية الأسرية، وتوفير فرص عمل للمؤهلين من ذوي الإعاقة، وتوظيف أكثر من 141 ألف عامل عن بعد بحلول 2020.
وتشير الدكتورة أمل شقير، إلى أن أهم المهن التي تسجل حضورا كبيرا في العمل عن بعد: البيع والتسويق والإعلام، العمل المكتبي والإداري، تقنية المعلومات، الأعمال والهندسة، العمليات المالية والمحاسبية، التعليم والتدريب، والصيانة والإصلاح.
وأكدت الدكتورة أمل شقير مستشار وكالة البرامج الخاصة والمشرف العام على برنامج العمل عن بعد في وزارة العمل والتنمية الاجتماعية، أن مراكز العمل عن بعد التابعة للوزارة في جازان، القصيم، حائل، الأحساء، المدينة، تؤدي أعمالها من خلال 14 مزودا للخدمة، مشيرة الى أن الملتحقات بالمراكز الخمسة يؤدين أعمالهن بكفاءة عالية.
وتجسد منظومة العمل والتنمية الاجتماعية، مستهدفات برنامج التحول الوطني 2020 تحقيقًا لرؤية المملكة 2030 عبر 12 مبادرة وهدفا استراتيجيا، سعيًا لتنظيم سوق العمل وتطوير مسارات التنمية الاجتماعية المختلفة، ومنها مبادرة لتشجيع العمل عن بعد والعمل من المنزل.
ويهدف "برنامج العمل عن بعد"، إلى تجسير الفجوة بين أصحاب الأعمال والباحثين عنها، الذين تحول عدة عوائق بينهم وبين حصولهم على فرص العمل المناسبة. وقد أسهمت التطورات التقنية المتلاحقة في خلق ثقافة جديدة داخل سوق العمل، وتوفير فرص وظيفية مرنة تتجاوز حواجز الزمان والمكان، وتجمع صاحب المنشأة بالموظف من خلال بيئة عمل إلكترونية، يجري من خلالها أداء الوظائف والمهام دون الحضور إلى مكان الشركة أو المؤسسة.
ويسعى البرنامج، إلى التوسع في توظيف الباحثات عن عمل المؤهلات والراغبات بالعمل في القطاع الخاص، والأشخاص ذوي الإعاقة من الجنسين، من خلال تفعيل أسلوب العمل عن بُعد، كأحد أنظمة توظيف القوى العاملة الوطنية في منشآت القطاع الخاص.
وشددت مبادرة الوزارة، التي تأتي ضمن برنامج التحول الوطني على أهمية تشجيع العمل عن بعد والاستثمار من المنزل، بهدف توفير فرص عمل لائقة للمواطنين، من خلال زيادة فرص العمل للسعوديين وتعزيز النمو الاقتصادي وتوفير الفرص للنساء وذوي الإعاقة وسكان المناطق ذات الفرص الأقل، وهو ما سينعكس إيجابا على نسبة القوى العاملة النسائية، التي من المقدر أن ترتفع إلى 28% من إجمالي القوى العاملة الوطنية في 2020، وإتاحة الفرص لسكان المناطق ذات الفرص الأقل، وتحديد ساعات عمل مرنة تتيح تلبية المسؤولية الأسرية، وتوفير فرص عمل للمؤهلين من ذوي الإعاقة، وتوظيف أكثر من 141 ألف عامل عن بعد بحلول 2020.
وتشير الدكتورة أمل شقير، إلى أن أهم المهن التي تسجل حضورا كبيرا في العمل عن بعد: البيع والتسويق والإعلام، العمل المكتبي والإداري، تقنية المعلومات، الأعمال والهندسة، العمليات المالية والمحاسبية، التعليم والتدريب، والصيانة والإصلاح.