المصدر - أشاد "ستيف بولز" الرئيس والمدير التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك للطاقة أن كفاءة وحدات التوليد بمحطة القرية المركبة بالمنطقة الشرقية في المملكة، مكنتها من أن تصبح أكبر محطة تعمل بنظام الدورة المركبة في العالم، مبيناً أن المحطة تمكنت من تسجيل أرقام قياسية خلال 2016، ونجحت في رفع كفاءة تشغيل التوربينات الخاصة بها لتصل إلى 54.6%، وهي نسبة تعد مثالية وتفوق العديد من المحطات في العالم.
وأضاف الرئيس والمدير التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك للطاقة، أن قدرات وحدات التوليد بمحطة القرية المركبة، بلغت 4475 ميجاوات عند درجة حرارة 32 درجة مئوية، وهو معدل قياسي عالمي، جاء انعكاساً لجهود الشركة السعودية للكهرباء الرامية إلى تحسين الكفاءة الحرارية لوحدات التوليد المملوكة لها، منوهاً بقدرة الشركة على خفض هدر الطاقة داخل المحطات بنسبة وصلت إلى 3%، تعد واحدة من ضمن أفضل المعدلات العالمية في هذا المجال.
وتعد محطة القرية التي تقع على الساحل الشرقي للمملكة أكبر محطة توليد تعمل بنظام الدورة المركبة في العالم، وبلغت تكلفة إنشائها حوالي 14 مليار ريال، ويعمل بها 247 مهندساً وفنياً سعودياً بنسبة تصل إلى 82% من القوى العاملة بها، حيث تخطط الشركة لأن ترتفع هذه النسبة إلى 100% بحلول عام 2020م.
يذكر أن الجهود التي تبذلها السعودية للكهرباء لتحسين الكفاءة الحرارية بمحطات التوليد، أسفرت عن نجاح الشركة في توفير 15 مليون برميل من الوقود المكافئ تعادل قيمتها السوقية 368 مليون ريال، إضافة إلى توفير 13 مليون برميل من الديزل، وتهدف الشركة إلى رفع الكفاءة الحرارية داخل محطات التوليد من 37.5% حالياً إلى 40% بنهاية عام 2020.
وأضاف الرئيس والمدير التنفيذي لشركة جنرال إلكتريك للطاقة، أن قدرات وحدات التوليد بمحطة القرية المركبة، بلغت 4475 ميجاوات عند درجة حرارة 32 درجة مئوية، وهو معدل قياسي عالمي، جاء انعكاساً لجهود الشركة السعودية للكهرباء الرامية إلى تحسين الكفاءة الحرارية لوحدات التوليد المملوكة لها، منوهاً بقدرة الشركة على خفض هدر الطاقة داخل المحطات بنسبة وصلت إلى 3%، تعد واحدة من ضمن أفضل المعدلات العالمية في هذا المجال.
وتعد محطة القرية التي تقع على الساحل الشرقي للمملكة أكبر محطة توليد تعمل بنظام الدورة المركبة في العالم، وبلغت تكلفة إنشائها حوالي 14 مليار ريال، ويعمل بها 247 مهندساً وفنياً سعودياً بنسبة تصل إلى 82% من القوى العاملة بها، حيث تخطط الشركة لأن ترتفع هذه النسبة إلى 100% بحلول عام 2020م.
يذكر أن الجهود التي تبذلها السعودية للكهرباء لتحسين الكفاءة الحرارية بمحطات التوليد، أسفرت عن نجاح الشركة في توفير 15 مليون برميل من الوقود المكافئ تعادل قيمتها السوقية 368 مليون ريال، إضافة إلى توفير 13 مليون برميل من الديزل، وتهدف الشركة إلى رفع الكفاءة الحرارية داخل محطات التوليد من 37.5% حالياً إلى 40% بنهاية عام 2020.