المصدر - أكدرئيس مجلس إدارة"شركة الاشقاء السعودية" الاستاذ " سامي الجهنى " *أن زيارة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود إلى جمهورية مصر العربية؛ أثمرت عن تخصيص 500 ألف فدان من الأراضي الصالحة للزراعة؛ لتعزيز نجاح الاستثمارات السعودية الزراعية في مصر، في مجالات إنتاج الحبوب والأعلاف والدواجن والألبان والسكر.
وشدد سعادته على ضرورة ان تكون لدينا رؤية مستقبلية نواكب من خلالها الاقتصاد العالمي على كافة الاصعدة والمجالات، لتقفز بمكانتنا الاقتصادية قفزات متقدمة في مصاف الاقتصادات المتقدمة.
وأضاف : ان تحقيق الرؤية لن يأتي الا من خلال تخطيط محكم وفعال وكفء، وهو ما يجعلنا نتفاءل بنجاح رؤية المملكة 2030، ومن خلال تحقيق هذه الرؤية سنكون بالفعل قادرين على التخلي عن النفط.
وبدورنا نحن كشركة استثمارية فقد حققنا تلك الرؤية وشرعنا في إستثمار عشرين الف فدان لزراعة البرسيم في مصر العربية مما سيحقق بحول الله التكامل المنشود للبلدين الشقيقين.
وقال "المستشار لمجلس إدارة شركة الاشقاء ألأستاذ على المرواني*":أن "القطاع الزراعي سيكون عاملاً مساعداً لتحقيق التكامل والتعاون بين المملكة العربية السعودية ومصر بما يحقق المصلحة المشتركة للبلدين الشقيقين.
وشدد أنه يجب المحافظة على الاستثمارات القائمة والبناء عليها وتعزيزها بمزيد من الاستثمارات المستقبلية".
جاء ذلك أثناء توقيع العقد بحضور*وزير الزراعةالمصري "عصام فايد"
هذا وكرمت شركة الاشقاء السعودية بعض المزارعين المصريين الذين تجاوزا الحد الطبيعي في زراعة القمح *.
وذكر سعادته أنه هناك مشاريع مستقبيلة بين البلدين *وتمنى أن تتحقق الاماني في الحصول على المزيد من الاستثمارات المشتركه بين البلدين .
وشدد سعادته على ضرورة ان تكون لدينا رؤية مستقبلية نواكب من خلالها الاقتصاد العالمي على كافة الاصعدة والمجالات، لتقفز بمكانتنا الاقتصادية قفزات متقدمة في مصاف الاقتصادات المتقدمة.
وأضاف : ان تحقيق الرؤية لن يأتي الا من خلال تخطيط محكم وفعال وكفء، وهو ما يجعلنا نتفاءل بنجاح رؤية المملكة 2030، ومن خلال تحقيق هذه الرؤية سنكون بالفعل قادرين على التخلي عن النفط.
وبدورنا نحن كشركة استثمارية فقد حققنا تلك الرؤية وشرعنا في إستثمار عشرين الف فدان لزراعة البرسيم في مصر العربية مما سيحقق بحول الله التكامل المنشود للبلدين الشقيقين.
وقال "المستشار لمجلس إدارة شركة الاشقاء ألأستاذ على المرواني*":أن "القطاع الزراعي سيكون عاملاً مساعداً لتحقيق التكامل والتعاون بين المملكة العربية السعودية ومصر بما يحقق المصلحة المشتركة للبلدين الشقيقين.
وشدد أنه يجب المحافظة على الاستثمارات القائمة والبناء عليها وتعزيزها بمزيد من الاستثمارات المستقبلية".
جاء ذلك أثناء توقيع العقد بحضور*وزير الزراعةالمصري "عصام فايد"
هذا وكرمت شركة الاشقاء السعودية بعض المزارعين المصريين الذين تجاوزا الحد الطبيعي في زراعة القمح *.
وذكر سعادته أنه هناك مشاريع مستقبيلة بين البلدين *وتمنى أن تتحقق الاماني في الحصول على المزيد من الاستثمارات المشتركه بين البلدين .
