المصدر - حسين العلي
يشارك 160 متحدث وخبير محلي ودولي في ملتقى التخصصات المهنية والوظيفية في نسخته الرابعة، الذي تنطلق فعالياته الخميس المقبل في محافظة جدة، ويقام بالشراكة بين صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف"، ومجموعة إثراء الاستشارية.
وقال مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" د. عبدالكريم بن حمد النجيدي، إن الملتقى* يستهدف توعية الشباب بأهمية تحديد التخصص والمسار المهني والوظيفي، ودعوتهم إلى التفكير في العمل الحر، وإنشاء المشاريع والمبادرات الإبداعية، ليتمكن هؤلاء الشباب والشابات الطموحين من ادارة حياتهم العملية بثقة ووعي ومعرفة، مستفيدين من هذا الملتقى الذي يشارك فيه نخبة من الخبراء والمتخصصين في مجالات مختلفة لتقديم النصائح والأفكار، والتعريف بكافة* التخصصات والمسارات الجامعية والمهنية، وإطلاعهم على الفرص المستقبلية لها بالمملكة.
وأوضح ان الملتقى يُشكل في نسخته الرابعة، فرصة لتثقيف الطلاب والطالبات بالفرص الوظيفية والمهنية المتوافرة في سوق العمل، ورسم رؤية منهجية واضحة تركز على الأهمية الكبيرة للتخطيط السليم للحياة المهنية بما يتسق مع طموحات وتطلعات الشباب والشابات.
ومن المقرر أن تحتضن مدن: الرياض، المدينة المنورة، الخبر، وأبها فعاليات الملتقى تباعاً بعد اطلاقه في محافظة جدة.
ويهدف الملتقى إلى مساعدة الطلاب والطالبات بالمرحلة الثانوية والجامعية على اختيار المجالات الدراسية المناسبة، وتقديم الإرشاد والتثقيف المهني لهم، لتمكينهم من اختيار الوظائف التي تناسب قدراتهم وتلبي احتياجات سوق العمل.
ويستعرض الملتقى المبادرات الحكومية التي تهدف إلى تنمية الموارد البشرية ورفع انتاجيتها وتوسيع خياراتها، ويسلط الضوء على مجالات وظيفية جديدة ونوعية لتحفيز الشباب على الإلمام بمتطلباتها والالتحاق بها، وتشارك في الملتقى منشآت من القطاع الخاص لعرض الفرص الوظيفية الشاغرة لديها.
ويتناول ملتقى التخصصات الرابع ضمن محاوره هذا العام منهجية الاختيار للتخصصات والمهن، كما يستعرض مجالات عمل مختلفة ومتطلباتها، من بينها الهندسة والاخراج والتصميم والمحاسبة والتسويق والإعلام والطب والقانون والصيدلة والسياحة وتقنية المعلومات، ويتضمن الملتقى جلسات تفاعلية لمناقشة الفرص والتحديات التي تواجه الشباب في التعليم والعمل، ويستعرض قصص نجاح محفزة للشباب السعودي من الجنسين، كما يتطرق إلى الجانب النفسي والأسري ودوره في اتخاذ قرار التخصص أو الوظيفة، ويعرض مبادرات القطاع الخاص لايجاد فرص وظيفية، ويطرح أهم العناصر المطلوبة لتجاوز المقابلة الشخصية وتجنب الأخطاء الشائعة في بيئة العمل.
يشارك 160 متحدث وخبير محلي ودولي في ملتقى التخصصات المهنية والوظيفية في نسخته الرابعة، الذي تنطلق فعالياته الخميس المقبل في محافظة جدة، ويقام بالشراكة بين صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف"، ومجموعة إثراء الاستشارية.
وقال مدير عام صندوق تنمية الموارد البشرية "هدف" د. عبدالكريم بن حمد النجيدي، إن الملتقى* يستهدف توعية الشباب بأهمية تحديد التخصص والمسار المهني والوظيفي، ودعوتهم إلى التفكير في العمل الحر، وإنشاء المشاريع والمبادرات الإبداعية، ليتمكن هؤلاء الشباب والشابات الطموحين من ادارة حياتهم العملية بثقة ووعي ومعرفة، مستفيدين من هذا الملتقى الذي يشارك فيه نخبة من الخبراء والمتخصصين في مجالات مختلفة لتقديم النصائح والأفكار، والتعريف بكافة* التخصصات والمسارات الجامعية والمهنية، وإطلاعهم على الفرص المستقبلية لها بالمملكة.
وأوضح ان الملتقى يُشكل في نسخته الرابعة، فرصة لتثقيف الطلاب والطالبات بالفرص الوظيفية والمهنية المتوافرة في سوق العمل، ورسم رؤية منهجية واضحة تركز على الأهمية الكبيرة للتخطيط السليم للحياة المهنية بما يتسق مع طموحات وتطلعات الشباب والشابات.
ومن المقرر أن تحتضن مدن: الرياض، المدينة المنورة، الخبر، وأبها فعاليات الملتقى تباعاً بعد اطلاقه في محافظة جدة.
ويهدف الملتقى إلى مساعدة الطلاب والطالبات بالمرحلة الثانوية والجامعية على اختيار المجالات الدراسية المناسبة، وتقديم الإرشاد والتثقيف المهني لهم، لتمكينهم من اختيار الوظائف التي تناسب قدراتهم وتلبي احتياجات سوق العمل.
ويستعرض الملتقى المبادرات الحكومية التي تهدف إلى تنمية الموارد البشرية ورفع انتاجيتها وتوسيع خياراتها، ويسلط الضوء على مجالات وظيفية جديدة ونوعية لتحفيز الشباب على الإلمام بمتطلباتها والالتحاق بها، وتشارك في الملتقى منشآت من القطاع الخاص لعرض الفرص الوظيفية الشاغرة لديها.
ويتناول ملتقى التخصصات الرابع ضمن محاوره هذا العام منهجية الاختيار للتخصصات والمهن، كما يستعرض مجالات عمل مختلفة ومتطلباتها، من بينها الهندسة والاخراج والتصميم والمحاسبة والتسويق والإعلام والطب والقانون والصيدلة والسياحة وتقنية المعلومات، ويتضمن الملتقى جلسات تفاعلية لمناقشة الفرص والتحديات التي تواجه الشباب في التعليم والعمل، ويستعرض قصص نجاح محفزة للشباب السعودي من الجنسين، كما يتطرق إلى الجانب النفسي والأسري ودوره في اتخاذ قرار التخصص أو الوظيفة، ويعرض مبادرات القطاع الخاص لايجاد فرص وظيفية، ويطرح أهم العناصر المطلوبة لتجاوز المقابلة الشخصية وتجنب الأخطاء الشائعة في بيئة العمل.
