المصدر - شهدت فعاليات الملتقى العربي للفنون التشكيلية الذي اختتم مؤخراً في العاصمة القطرية الدوحة ونظمته الجمعية القطرية للفنون التشكيلية، تحت رعاية رئيسها الفخري الوجيه عادل علي بن علي، بمشاركة عربية واسعة من أهم الفنانين والنقاد العرب وحضور لافت من الفنانين والإعلاميين السعوديين حيث مثل المملكة كلا من الفنانين: ضياء عزيز وفهد الربيق والفنانة مليحة السويداء، ومن الإعلاميين والكتاب جلال الطالب وأحمد الغنام.
وعرض الملتقى آخر إبداعات الفنانين المبتكرة على مدار اسبوع والتي عكست مدارس تشكيلية متنوعة، وجسدت لمواضيع إنسانية واجتماعية, بالإضافة عقد منبريات تحاكي الحالة الفكرية للمنجز التشكيلي والتي تمخض عنها رؤية واضحة حول الخطاب التشكيلي
وأوضح الفنان ضياء عزيز أن هذا الملتقى فرصة كبيرة للتعارف وكشف لجوانب كبيرة من الابداع الفني عند الفنان العربي والمخزون الثقافي الذي لا يستهان به ووصل بجدارة الى مصاف العالمية واستطاع ان يجد لنفسة المكانة والقيمة العالية.
من جانبه اوضح الفنان فهد الربيق ان هذا الملتقى الذي يتخلله الكثير من الفعاليات والمنبريات الفكرية اضافة لتكريم الفنانين الرواد من الفنانين لهو حدث مهم في مسيرة الفن وعلامة مهمة في النهوض بالفنان العربي لطرح مزيد من ابداعاته بشكل واسلوب يدل على عروبيتنا وعالميتنا ويوثق لتاريخنا واصالتنا العريقة.
هذا وأكد الكاتب جلال الطالب مدير اللجنة الإعلامية أن هذا الملتقى لم يكن كتلك الملتقيات العابرة بذاكرة التشكيل العربي بل اضحى علامة مميزة على جميع الاصعدة سواء اداريا وتنظيميا واختيار المشاركين والمنجز من الاعمال الفنية والمحاور التي تم طرحها عبر المنبريات المصاحبة للملتقى.
وعرض الملتقى آخر إبداعات الفنانين المبتكرة على مدار اسبوع والتي عكست مدارس تشكيلية متنوعة، وجسدت لمواضيع إنسانية واجتماعية, بالإضافة عقد منبريات تحاكي الحالة الفكرية للمنجز التشكيلي والتي تمخض عنها رؤية واضحة حول الخطاب التشكيلي
وأوضح الفنان ضياء عزيز أن هذا الملتقى فرصة كبيرة للتعارف وكشف لجوانب كبيرة من الابداع الفني عند الفنان العربي والمخزون الثقافي الذي لا يستهان به ووصل بجدارة الى مصاف العالمية واستطاع ان يجد لنفسة المكانة والقيمة العالية.
من جانبه اوضح الفنان فهد الربيق ان هذا الملتقى الذي يتخلله الكثير من الفعاليات والمنبريات الفكرية اضافة لتكريم الفنانين الرواد من الفنانين لهو حدث مهم في مسيرة الفن وعلامة مهمة في النهوض بالفنان العربي لطرح مزيد من ابداعاته بشكل واسلوب يدل على عروبيتنا وعالميتنا ويوثق لتاريخنا واصالتنا العريقة.
هذا وأكد الكاتب جلال الطالب مدير اللجنة الإعلامية أن هذا الملتقى لم يكن كتلك الملتقيات العابرة بذاكرة التشكيل العربي بل اضحى علامة مميزة على جميع الاصعدة سواء اداريا وتنظيميا واختيار المشاركين والمنجز من الاعمال الفنية والمحاور التي تم طرحها عبر المنبريات المصاحبة للملتقى.
