المؤسس

رأسلنا

المبوبة

الخصوصية

عـن غـــــرب

فريق التحرير

  • ×
الإثنين 25 نوفمبر 2024
منال العبدالله بين الشعر الغنائي كتابة ولحناً  وأداء
بواسطة : 07-10-2016 06:37 صباحاً 13.5K
المصدر -  

هناك العديد من الاشخاص اعطاهم الله سبحانه و تعالى موهبة خاصة بهم ميزتهم عن اقرانهم من البشر ، فهناك اشخاص منحهم الله موهبة الرسم و هناك اخرون لديهم موهبة الفن و اخرون الابتكار فكل شخص لدية شئ مميز عن الاخر .. و في هذا اللقاء سوف نتناول شخصية منحها الله موهبة الكتابة والشعر والفن فهي الشاعرة والكاتبة " منال العبد الله ” في كتابتها أسلوب مميز جدا حيث انها صاحبة خفة شعورية و تحمل كتابتها دائم رسائل برقية .. من هي الشاعرة والفنانة :

منال العبد الله مغنية وملحنة وشاعرة سعودية تتميز بالتجديد حيث تهوى الغناء والالقاء بالإيقاعات الحديثة وجرّبت المزج بين الأنماط الموسيقية الرائجة دون موسيقى من باب الهواية بالإضافة للشعر الغنائي المميز* مارست كتابة الشعر واجادته حيث تهوى التلحين بما تراه قد يميزها عن الاخرين تملك صوتا عذبا وحبال صوتيه تنذر بنبوغ فنانة خليجية* وكانت البداية في سنّ التاسعة من عمرها بتقديم قصائد نظمت كلماتها واستمرت ما بعد كتابة أغنية لاحد الفنانين* منال العبدالله تأمل وتتطلع لمستقبل مشرق وتسعى لتبني موهبتها والأخذ بيدها نحو المجد والانتشار* هي شاعره فذه ومؤدية ذات صوت عذب يشد الالباب .

وهنا بعض مما كتبته كشعر غنائي

( صافي لبن ) صافي لبن مابي عذر ماودي تبكي وتعتذر لكن ابي منك تكون وفي ولا يمكن يخون جاني حكي والله فيك وقالو حبيبك ما يبيك القـلب ..عيـاَ.. لا يبيع وشلون هالعشرة تضيع حبيبي سامحتك كثير عشان انا قلبي كبير كم قلت ابعد عنهم يكفيك ماجى منهم منال العبدالله   ( خاف ربك )   ما حسبت انك اناني في هوى غيري تذوب تبت من حبي وحناني وعن الخيانه ماتتوب تعبت منك مابي قربك صرت اسميك الكذوب ياخي تكفى خاف ربك كم جرحت من القلوب لا تجيني وترتجيني ما اصدق لك حلوف كان تقدر تشتريني بالوفى مو بالالوف منال العبدالله ( انا حقك ) انا واحد من العالم ولكني تصدق غير حلفت وربي العالم احبك حب والله كبير حياتك غاليه عندي وعمري يالغلى يفداك ابي بس يدك بيدي وشوف شقد انا اهواك بلا تشكيك او تفكير تعال وحضني لك مفتوح وإذا جى مني اي تقصير عاتبني قبل لا تروح انا اهلك ..... انا كلك وحبي لك ترى مكشوف افهمني .... انا حقك وغيرك انعمي ماشوف منال العبدالله