نشرت مجلة “ناشيونال جيوجرافيك” مجموعة من الصور الفائزة في جائزة حمدان الدولية للتصوير لعام 2016، وقد مُنحت الجوائز لعدة فئات منها السعادة والحياة البرية والأب والابن، بالإضافة إلى فئة الصور العامة، وجاءت الصور على النحو التالي:
حصل على الجائزة الكبرى التي تبلغ قيمتها 120 ألف دولار المصور الإسباني “أنطونيو أراغون”، عن صورته التي تضم مجموعة من الأطفال يضحكون، وهم يلعبون بإطارات دراجات نارية قديمة، خارج عيادة منظمة غير حكومية في جمهورية توغو غرب أفريقيا.
اثنان من الأصدقاء القدامى في المنامة عاصمة البحرين، وقد حصلت هذه الصورة التي التقطها المصور “أحمد حسين” على المركز الأول في فئة السعادة.
أسرة تقفز من فوق شجرة في بحيرة موراي في بابوا غينيا الجديدة أثناء غروب الشمس، ورغم سيطرة شركات التعدين وقطع الأشجار على معظم الأراضي، فإن المجتمع المحلي كان قادرًا على اتخاذ موقف، واسترداد هذه الأرض، وقد حصلت هذه الصورة التي التقطها “برينت ستيرتون”على المركز الثاني في فئة السعادة.
عائلة من اللاجئين تحتفل بوصولها بسلام إلى روسيا، بعد رحلة شاقة عبر البحر، وقد حصلت هذه الصورة التي التقطها المصور “سيرغي بونوماريف” على المركز الثالث في فئة السعادة.
حصلت هذه الصورة التي التقطها المصور “ستيف وينتر” على المركز الأول في فئة الحياة البرية، ويظهر فيها فهد يجلس فوق فريسته فوق الشجرة، بينما تظهر السماء في الأعلى مرصعة بالنجوم في مشهد رائع.
سرب من طيور النحام تحلق فوق بحيرة توركانا في الوادي المتصدع الكبير في أفريقيا، وقد حصلت تلك الصورة التي التقطتها “لين إيمري” على المركز الثاني في فئة الحياة البرية.
حصلت هذه الصورة التي التقطها “مينمينج لين” على المركز الثالث في فئة الحياة البرية، وهي صورة لطائر يقف وحيدًا متشبثًا بالأرض ضد اندفاع مياه الخزان المتدفقة.
لحظة انفجار بركان “كالبوكو” في تشيلي بعد 40 عامًا من الخمول، وحصلت هذه الصورة التي التقطها “فرانسيسكو رودريغيز” على المركز الأول في فئة الصور العامة.
عدد كبير من سترات السلامة التي استخدمها اللاجئون ملقاة على ساحل جزيرة ليسبوس اليونانية، وقد حصلت الصورة التي التقطتها “ساندرا هوين” على المركز الثاني في فئة الصور العامة.
جدة تلعب دور الحكم للفصل بين صبيين يلعبان المصارعة في إحدى القرى الروسية، وحصلت تلك الصورة التي التقطها المصور”فلاديمير فياتكين” على المركز الثالث في فئة الصور العامة.
أسرة تنعي موت طفليها عمرو وخالد، اللذين لقيا حتفهما عقب اندلاع حريق، حين كانا يذاكران على أضواء الشموع في غزة، وحصلت هذه الصورة التي التقطها “خالد الصباح” على المركز الأول في فئة الأب والابن.
حصلت هذه الصورة على المركز الثاني في فئة الأب والابن، وهي الصورة التي التقطها “موسى تالسلي” لأب وأطفاله وهم يجلسون حول النار على الأنقاض، التي تسبب بها زلزال مدمر في تركيا.
وفي المركز الثالث للفئة نفسها فازت هذه الصورة للمصور “ميهايلو سيموفيتش” وطفله، وهما يزرعان شجرة في سهل ضبابي.