
المصدر - واس
تفقّد معالي الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للطرق المهندس بدر بن عبدالله الدلامي، شبكة الطرق القائمة وعددًا من مشاريع الطرق الجاري تنفيذها في منطقتي حائل والقصيم، يرافقه وكيل وزارة النقل والخدمات اللوجستية لتشغيل وصيانة الطرق المهندس طارق الشامي، إلى جانب مديري فروع الوزارة في المنطقتين.
واطّلع معاليه خلال الجولة الميدانية على سير العمل في المشاريع الحالية، مؤكدًا أهمية الالتزام بأعلى معايير الجودة، والتقيد بالمواصفات الفنية المعتمدة، كما وقف على احتياجات الطرق القائمة وخطط الصيانة المطلوبة لها، وناقش سبل معالجة التحديات التي تواجه تنفيذ المشاريع بما يضمن إنجازها وفق الجداول الزمنية المحددة.
وتأتي هذه الجولة ضمن الجهود المستمرة التي تبذلها الهيئة العامة للطرق لتحسين جودة شبكة الطرق ورفع كفاءتها التشغيلية، بما يعزز سلامة مستخدميها ويوفر تجربة تنقل آمنة ومتميزة، انسجامًا مع دور الهيئة بصفتها الجهة المنظمة والمشرفة على قطاع الطرق في المملكة.
وأكدت الهيئة حرصها على تحقيق مستهدفات برنامج قطاع الطرق، التي تركز على السلامة والجودة، من خلال تطبيق أفضل الممارسات العالمية، بهدف رفع مؤشر جودة الطرق في المملكة إلى المرتبة السادسة عالميًا، وخفض معدل الوفيات المرورية إلى أقل من 5 حالات لكل 100 ألف نسمة بحلول عام 2030م.
وأشارت الهيئة إلى أن جميع طرق المملكة تخضع لعمليات مراجعة وتقييم دورية لتحديد أولويات الصيانة والتطوير، مجددة التزامها بتطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة المرورية، بما يسهم في تحقيق أهداف القطاع وتعزيز مكانة المملكة بوصفها مركزًا لوجستيًا عالميًا.
واطّلع معاليه خلال الجولة الميدانية على سير العمل في المشاريع الحالية، مؤكدًا أهمية الالتزام بأعلى معايير الجودة، والتقيد بالمواصفات الفنية المعتمدة، كما وقف على احتياجات الطرق القائمة وخطط الصيانة المطلوبة لها، وناقش سبل معالجة التحديات التي تواجه تنفيذ المشاريع بما يضمن إنجازها وفق الجداول الزمنية المحددة.
وتأتي هذه الجولة ضمن الجهود المستمرة التي تبذلها الهيئة العامة للطرق لتحسين جودة شبكة الطرق ورفع كفاءتها التشغيلية، بما يعزز سلامة مستخدميها ويوفر تجربة تنقل آمنة ومتميزة، انسجامًا مع دور الهيئة بصفتها الجهة المنظمة والمشرفة على قطاع الطرق في المملكة.
وأكدت الهيئة حرصها على تحقيق مستهدفات برنامج قطاع الطرق، التي تركز على السلامة والجودة، من خلال تطبيق أفضل الممارسات العالمية، بهدف رفع مؤشر جودة الطرق في المملكة إلى المرتبة السادسة عالميًا، وخفض معدل الوفيات المرورية إلى أقل من 5 حالات لكل 100 ألف نسمة بحلول عام 2030م.
وأشارت الهيئة إلى أن جميع طرق المملكة تخضع لعمليات مراجعة وتقييم دورية لتحديد أولويات الصيانة والتطوير، مجددة التزامها بتطبيق أعلى معايير الجودة والسلامة المرورية، بما يسهم في تحقيق أهداف القطاع وتعزيز مكانة المملكة بوصفها مركزًا لوجستيًا عالميًا.
