
المصدر - واس
اطّلع صاحب السمو الملكي الأمير الدكتور فيصل بن مشعل بن سعود بن عبدالعزيز، أمير منطقة القصيم، بحضور نائب أمير المنطقة الأمير فهد بن سعد، على جهود هيئة التراث في تعزيز وتمكين الحرفيين والحرفيات بالمنطقة، تزامنًا مع إعلان عام 2025م "عام الحرف اليدوية".
واستمع سموه لشرح مفصل عن المبادرات والمشاريع التي تنفذها الهيئة في قطاع الحرف اليدوية، والتي تشمل تطوير الأنظمة واللوائح، توثيق الحرف، تقديم برامج الدعم والتدريب، ورفع مهارات الحرفيين، إلى جانب المبادرات التسويقية والتمويلية وإقامة الدراسات والأبحاث. وقد بلغ عدد الحرفيين والحرفيات المسجلين في السجل الحرفي بالمملكة نحو 10 آلاف، فيما حصل نحو 5,500 منهم على تراخيص رسمية.
وأكد سمو أمير المنطقة أن الحرف اليدوية تمثل رافدًا ثقافيًا واقتصاديًا هامًا، يسهم في حفظ الهوية الوطنية وتحويل الموروث الثقافي إلى قيمة تنموية مستدامة، مشددًا على أهمية تمكين الحرفيين ودعم تسويق منتجاتهم بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
وأشار مدير فرع هيئة التراث بالقصيم إبراهيم المشيقح إلى تميز المنطقة بالحرف اليدوية التقليدية، مثل المشغولات الجلدية والخشبية والأبواب النجدية، كما وصل مشروع "بيت الحرفيين" إلى مرحلته الثالثة، حيث أسهم في إنتاج نحو 1,550 قطعة حرفية وتدريب 40 ممارسًا جديدًا، إلى جانب استفادة 190 شابًا وشابة من برامج المشروع.
واستمع سموه لشرح مفصل عن المبادرات والمشاريع التي تنفذها الهيئة في قطاع الحرف اليدوية، والتي تشمل تطوير الأنظمة واللوائح، توثيق الحرف، تقديم برامج الدعم والتدريب، ورفع مهارات الحرفيين، إلى جانب المبادرات التسويقية والتمويلية وإقامة الدراسات والأبحاث. وقد بلغ عدد الحرفيين والحرفيات المسجلين في السجل الحرفي بالمملكة نحو 10 آلاف، فيما حصل نحو 5,500 منهم على تراخيص رسمية.
وأكد سمو أمير المنطقة أن الحرف اليدوية تمثل رافدًا ثقافيًا واقتصاديًا هامًا، يسهم في حفظ الهوية الوطنية وتحويل الموروث الثقافي إلى قيمة تنموية مستدامة، مشددًا على أهمية تمكين الحرفيين ودعم تسويق منتجاتهم بما يتماشى مع رؤية المملكة 2030.
وأشار مدير فرع هيئة التراث بالقصيم إبراهيم المشيقح إلى تميز المنطقة بالحرف اليدوية التقليدية، مثل المشغولات الجلدية والخشبية والأبواب النجدية، كما وصل مشروع "بيت الحرفيين" إلى مرحلته الثالثة، حيث أسهم في إنتاج نحو 1,550 قطعة حرفية وتدريب 40 ممارسًا جديدًا، إلى جانب استفادة 190 شابًا وشابة من برامج المشروع.
