المصدر - واس
يشهد مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته العاشرة إقبالًا دوليًا متزايدًا، عاكسًا تنامي الاهتمام العالمي بهذا الحدث الثقافي والتراثي، وترسّخ مكانته كأحد أبرز المهرجانات التي تسهم في دعم السياحة الثقافية بالمملكة وتعزيز حضورها على الخارطة السياحية الدولية.
ووفقًا لإحصاءات اللجان المنظمة، تجاوز عدد السياح الأجانب أكثر من ثلاثة آلاف زائر، يمثلون ما يزيد على خمسين دولة من مختلف قارات العالم، قدموا للاطلاع عن قرب على عالم الإبل، ومتابعة المنافسات النوعية التي يحتضنها المهرجان، والتعرّف على ما تحمله الإبل من قيمة ثقافية واقتصادية متجذرة في تاريخ المملكة.
وشهد الزوار مراحل التحكيم في أشواط الفردي والجمل، حيث اطّلعوا على آليات التقييم الدقيقة والمعايير المعتمدة في المفاضلة بين الإبل، ما أتاح لهم فهمًا أعمق لخصوصية هذه المنافسات، وأهمية الإبل في الموروث السعودي.
كما شارك السياح في برامج ثقافية وترفيهية متنوعة، صُممت خصيصًا لتعريفهم بأنواع الإبل وألوانها ومسمياتها، إلى جانب إبراز الموروث الشعبي المرتبط بها، من خلال عروض تعريفية وتجارب تفاعلية نالت استحسانًا واسعًا من الزوار.
وأعرب عدد من السياح الأجانب عن إعجابهم بحسن التنظيم وحفاوة الاستقبال، مؤكدين أن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يمثّل كرنفالًا عالميًا مفتوحًا يجمع بين الأصالة والترفيه والمعرفة في تجربة ثقافية فريدة.
ويجسّد الحضور الدولي المتنامي نجاح المهرجان في تحقيق أهدافه، وتعزيز مكانته كمنصة تجمع بين التراث والاقتصاد والسياحة، وتسهم في نقل صورة مشرقة عن المملكة وثقافتها إلى العالم.
ويواصل مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته العاشرة ترسيخ موقعه كوجهة دولية جاذبة، معززًا دوره في دعم السياحة الثقافية، ومؤكدًا أن الإبل تمثّل قيمة حضارية تتجاوز حدود الجغرافيا، وتمضي بثبات نحو مستقبل أكثر حضورًا وتأثيرًا على الصعيد العالمي.
ووفقًا لإحصاءات اللجان المنظمة، تجاوز عدد السياح الأجانب أكثر من ثلاثة آلاف زائر، يمثلون ما يزيد على خمسين دولة من مختلف قارات العالم، قدموا للاطلاع عن قرب على عالم الإبل، ومتابعة المنافسات النوعية التي يحتضنها المهرجان، والتعرّف على ما تحمله الإبل من قيمة ثقافية واقتصادية متجذرة في تاريخ المملكة.
وشهد الزوار مراحل التحكيم في أشواط الفردي والجمل، حيث اطّلعوا على آليات التقييم الدقيقة والمعايير المعتمدة في المفاضلة بين الإبل، ما أتاح لهم فهمًا أعمق لخصوصية هذه المنافسات، وأهمية الإبل في الموروث السعودي.
كما شارك السياح في برامج ثقافية وترفيهية متنوعة، صُممت خصيصًا لتعريفهم بأنواع الإبل وألوانها ومسمياتها، إلى جانب إبراز الموروث الشعبي المرتبط بها، من خلال عروض تعريفية وتجارب تفاعلية نالت استحسانًا واسعًا من الزوار.
وأعرب عدد من السياح الأجانب عن إعجابهم بحسن التنظيم وحفاوة الاستقبال، مؤكدين أن مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل يمثّل كرنفالًا عالميًا مفتوحًا يجمع بين الأصالة والترفيه والمعرفة في تجربة ثقافية فريدة.
ويجسّد الحضور الدولي المتنامي نجاح المهرجان في تحقيق أهدافه، وتعزيز مكانته كمنصة تجمع بين التراث والاقتصاد والسياحة، وتسهم في نقل صورة مشرقة عن المملكة وثقافتها إلى العالم.
ويواصل مهرجان الملك عبدالعزيز للإبل في نسخته العاشرة ترسيخ موقعه كوجهة دولية جاذبة، معززًا دوره في دعم السياحة الثقافية، ومؤكدًا أن الإبل تمثّل قيمة حضارية تتجاوز حدود الجغرافيا، وتمضي بثبات نحو مستقبل أكثر حضورًا وتأثيرًا على الصعيد العالمي.
