المصدر - 
اختتم ملتقى الفنانين بالفجيرة اعماله بعد ان حظي بمشاركة نخبة كبيرة من فنانين ومبدعي الوطن العربي والعالم حيث شارك من المملكة العربية السعودية عدد من الفنانين منهم الفنان صالح العمري والفنانة عرفات العاصمي.
حيث قال العمري سعيد بالمشاركة للمرة الثانية على التوالي في ملتقى الفجيرة الدولي للفنون، ضمن كوكبة مميزة من الفنانين والفنانات من مختلف دول العالم، في حدث فني عالمي يعكس التنوع الثقافي والتجارب البصرية المتعددة.
وأن مشاركته في الملتقى تُعد تجربة ثرية وقيمة لكل فنان، لما يتيحه من أجواء فنية ملهمة، وفعاليات نوعية شملت الاستضافات الفنية وورش العمل المتخصصة، إلى جانب الإنتاج الفني المباشر وتبادل الخبرات مع نخبة من الفنانين العالميين.
وقدّم العمري خلال الملتقى أربع لوحات فنية جسّدت تجربته الإبداعية ورؤيته التشكيلية، معبّرًا عن سعادته بهذه المشاركة التي أسهمت في توسيع آفاقه الفنية وتعزيز حضوره في المحافل الدولية، مشيرًا إلى أهمية مثل هذه الملتقيات في دعم الحوار الفني والتقارب الثقافي بين الفنانين من مختلف الدول.
واختتم العمري حديثه بالتأكيد على أن المشاركة المتكررة في ملتقى بحجم ملتقى الفجيرة الدولي تمثل دافعًا للاستمرار في التطوير والتجريب، وتسهم في نقل صورة مشرّفة عن الفن التشكيلي السعودي في المحافل الدولية.
وأكدت الفنانة عرفات العاصمي انها تشعر بكل فخر وامتنان لأنها تشارك في ملتقى الفجيرة الثاني للفنانين 2025، هذا اللقاء الذي يجمع الأرواح قبل الأعمال، ويمنح الفن مساحة للحوار والتجربة والدهشة.
كانت مشاركتي امتدادًا لشغفي بالتعبير البصري، ومحاولة صادقة لترجمة إحساسي بالمكان والإنسان، في بيئة تحتفي بالجمال والتنوع والإبداع.
واعربت عن اعتزازها بهذه التجربة الثرية التي أضافت لها الكثير على المستوى الفني والإنساني، مقدمة شكرها لإمارة الفجيرة والقائمين على الملتقى وكل الفنانين المشاركين على هذه المساحة الملهمة التي ستبقى أثرًا جميلًا في مسيرتها الفنية.
حيث قال العمري سعيد بالمشاركة للمرة الثانية على التوالي في ملتقى الفجيرة الدولي للفنون، ضمن كوكبة مميزة من الفنانين والفنانات من مختلف دول العالم، في حدث فني عالمي يعكس التنوع الثقافي والتجارب البصرية المتعددة.
وأن مشاركته في الملتقى تُعد تجربة ثرية وقيمة لكل فنان، لما يتيحه من أجواء فنية ملهمة، وفعاليات نوعية شملت الاستضافات الفنية وورش العمل المتخصصة، إلى جانب الإنتاج الفني المباشر وتبادل الخبرات مع نخبة من الفنانين العالميين.
وقدّم العمري خلال الملتقى أربع لوحات فنية جسّدت تجربته الإبداعية ورؤيته التشكيلية، معبّرًا عن سعادته بهذه المشاركة التي أسهمت في توسيع آفاقه الفنية وتعزيز حضوره في المحافل الدولية، مشيرًا إلى أهمية مثل هذه الملتقيات في دعم الحوار الفني والتقارب الثقافي بين الفنانين من مختلف الدول.
واختتم العمري حديثه بالتأكيد على أن المشاركة المتكررة في ملتقى بحجم ملتقى الفجيرة الدولي تمثل دافعًا للاستمرار في التطوير والتجريب، وتسهم في نقل صورة مشرّفة عن الفن التشكيلي السعودي في المحافل الدولية.
وأكدت الفنانة عرفات العاصمي انها تشعر بكل فخر وامتنان لأنها تشارك في ملتقى الفجيرة الثاني للفنانين 2025، هذا اللقاء الذي يجمع الأرواح قبل الأعمال، ويمنح الفن مساحة للحوار والتجربة والدهشة.
كانت مشاركتي امتدادًا لشغفي بالتعبير البصري، ومحاولة صادقة لترجمة إحساسي بالمكان والإنسان، في بيئة تحتفي بالجمال والتنوع والإبداع.
واعربت عن اعتزازها بهذه التجربة الثرية التي أضافت لها الكثير على المستوى الفني والإنساني، مقدمة شكرها لإمارة الفجيرة والقائمين على الملتقى وكل الفنانين المشاركين على هذه المساحة الملهمة التي ستبقى أثرًا جميلًا في مسيرتها الفنية.
