لتعزيز التعاون المشترك بين الوزارة والمركز لدعم جودة التعليم التقني والمهني،

المصدر - غدير عبدالله الطيار
استقبلت وزارة التشغيل والتكوين المهني بالجمهورية التونسية الدكتورة فاطمة إبراهيم الرويس، مساعد المدير العام لمركز اليونسكو الإقليمي للجودة والتميّز في التعليم والسيد عصام الوحيشي الأمين العام المساعد للجنة الوطنية التونسية للتربية والعلم والثقافة، وذلك بمقر الوزارة، في إطار تعزيز التعاون المشترك بين الوزارة والمركز لدعم جودة التعليم التقني والمهني، وتبادل الخبرات الدولية في مجال بناء القدرات وتطوير السياسات التعليمية.
وحضر اللقاء مدير عام الجودة بحضور عدد من المسؤولين بالوزارة، حيث تم خلال الجلسة التركيز على سُبل تطوير جودة التعليم التقني والمهني في تونس عبر:
• إطلاق التقرير الدوري حول جودة التعليم التقني والمهني، الذي يسلّط الضوء على المؤشرات الأساسية، والفرص، والتحديات، وأفضل الممارسات القيادية المؤسسية في التعليم المهني على المستويين الوطني والإقليمي.
• تعزيز آليات بناء القدرات للكوادر التربوية والتقنية العاملة في منظومة التعليم والتكوين المهني، من خلال برامج تدريبية متخصصة، وورش عمل تطبيقية، وشراكات بين الوزارة والمركز.
• تبادل الخبرات الدولية حول أنظمة التقييم والاعتماد المؤسسي في التعليم والتكوين المهني، وربطها بأدوات التقدير الحديثة والمعايير العربية والدولية المعتمدة في مجال الجودة والتميّز.
وأكدت الدكتورة فاطمة الرويس خلال اللقاء أن تعزيز جودة التعليم التقني والمهني يتطلب شبكة تعاون متعددة الشركاء تشرك الجهات الحكومية، والمؤسسات التعليمية، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني، وتستفيد من الخبرات الإقليمية والدولية لتعزيز التميز المؤسسي وتطوير المناهج والمهارات المطلوبة لسوق العمل.
وحضر اللقاء مدير عام الجودة بحضور عدد من المسؤولين بالوزارة، حيث تم خلال الجلسة التركيز على سُبل تطوير جودة التعليم التقني والمهني في تونس عبر:
• إطلاق التقرير الدوري حول جودة التعليم التقني والمهني، الذي يسلّط الضوء على المؤشرات الأساسية، والفرص، والتحديات، وأفضل الممارسات القيادية المؤسسية في التعليم المهني على المستويين الوطني والإقليمي.
• تعزيز آليات بناء القدرات للكوادر التربوية والتقنية العاملة في منظومة التعليم والتكوين المهني، من خلال برامج تدريبية متخصصة، وورش عمل تطبيقية، وشراكات بين الوزارة والمركز.
• تبادل الخبرات الدولية حول أنظمة التقييم والاعتماد المؤسسي في التعليم والتكوين المهني، وربطها بأدوات التقدير الحديثة والمعايير العربية والدولية المعتمدة في مجال الجودة والتميّز.
وأكدت الدكتورة فاطمة الرويس خلال اللقاء أن تعزيز جودة التعليم التقني والمهني يتطلب شبكة تعاون متعددة الشركاء تشرك الجهات الحكومية، والمؤسسات التعليمية، والقطاع الخاص، والمجتمع المدني، وتستفيد من الخبرات الإقليمية والدولية لتعزيز التميز المؤسسي وتطوير المناهج والمهارات المطلوبة لسوق العمل.
