
المصدر -
أسهم التدخل السريع ضمن نظام مسار الرعاية العاجلة – أحد مسارات نموذج الرعاية الصحية السعودي- في تفعيل أسلوب العلاج الجماعي بالعيادة الاجتماعية بمستشفى الملك فيصل بمكة المكرمة، عضو تجمع مكة المكرمة الصحي حيث نحج في علاج أربع حالات.
وأوضح تجمع مكة الصحي: أن العلاج الجماعي بالعيادة الاجتماعية يعد أسلوبا علاجيا من أساليب الخدمة الاجتماعية ويُقدَّم لمجموعات صغيرة يشترك أفرادها في مشكلة واحدة أو مشكلات متشابهة ويتم تحت إشراف أخصائي اجتماعي مؤهَّل يمتلك الخبرة المهنية داخل العيادة الاجتماعية.
وأضاف أن هذا الأسلوب يعتمد على توفير بيئة آمنة وداعمة مما يسهم في زيادة فاعليته من خلال تفاعل أعضاء الجماعة مع بعضهم البعض والاستفادة من الخبرات والتجارب الفردية لكل عضو على حدا.
وبين التجمع الصحي
:أن الخطة العلاجية الاجتماعية تكونت من أربع جلسات مدة كل جلسة 90 دقيقة تمكّن خلالها الأخصائي الاجتماعي من مساعدة أعضاء المجموعة على التعبير عن مشكلاتهم ومشاعرهم وتعزيز التفاعل الإيجابي بينهم وتنمية مهارات التكيّف الاجتماعي وتبادل الخبرات والدعم المتبادل بما يسهم في تحسين قدرتهم على مواجهة مشكلاتهم وتحقيق التوافق الاجتماعي.
الجدير بالذكر أن هذا الإنجاز يأتي استكمالاً للجهود المبذولة والكفاءة العالية في التعامل مع جميع الحالات بمستشفى الملك فيصل والدور الفعّال في تقديم خدمات علاجية متطورة وفق أعلى المعايير ضمن مستهدفات برنامج التحول في القطاع الصحي.
وأوضح تجمع مكة الصحي: أن العلاج الجماعي بالعيادة الاجتماعية يعد أسلوبا علاجيا من أساليب الخدمة الاجتماعية ويُقدَّم لمجموعات صغيرة يشترك أفرادها في مشكلة واحدة أو مشكلات متشابهة ويتم تحت إشراف أخصائي اجتماعي مؤهَّل يمتلك الخبرة المهنية داخل العيادة الاجتماعية.
وأضاف أن هذا الأسلوب يعتمد على توفير بيئة آمنة وداعمة مما يسهم في زيادة فاعليته من خلال تفاعل أعضاء الجماعة مع بعضهم البعض والاستفادة من الخبرات والتجارب الفردية لكل عضو على حدا.
وبين التجمع الصحي
:أن الخطة العلاجية الاجتماعية تكونت من أربع جلسات مدة كل جلسة 90 دقيقة تمكّن خلالها الأخصائي الاجتماعي من مساعدة أعضاء المجموعة على التعبير عن مشكلاتهم ومشاعرهم وتعزيز التفاعل الإيجابي بينهم وتنمية مهارات التكيّف الاجتماعي وتبادل الخبرات والدعم المتبادل بما يسهم في تحسين قدرتهم على مواجهة مشكلاتهم وتحقيق التوافق الاجتماعي.
الجدير بالذكر أن هذا الإنجاز يأتي استكمالاً للجهود المبذولة والكفاءة العالية في التعامل مع جميع الحالات بمستشفى الملك فيصل والدور الفعّال في تقديم خدمات علاجية متطورة وفق أعلى المعايير ضمن مستهدفات برنامج التحول في القطاع الصحي.
