المصدر - مع إطلالة بزوغ شمس العام الجديد تتجه أنظار العالم نحو المملكة العربية السعودية مع اقتراب عام 2026، بوصفه محطة مفصلية في مسيرة التحول الوطني الشامل الذي تقوده رؤية السعودية.
حيث تبرز المملكة كنموذج إقليمي ودولي في التنمية المستدامة، والتقدم الاقتصادي، والحراك الثقافي.
فعلى الصعيد الاقتصادي، واصلت المملكة تنويع مصادر الدخل وتعزيز الاستثمارات في قطاعات واعدة مثل السياحة، والصناعة، والتقنية، والطاقة المتجددة، بما أسهم في رفع تنافسية الاقتصاد الوطني وخلق فرص نوعية للمواطنين.
وفي المجال التنموي، شهدت المدن السعودية توسعًا ملحوظًا في المشاريع الكبرى والبنية التحتية الحديثة، إلى جانب تطوير منظومة النقل والخدمات، ما انعكس إيجابًا على جودة الحياة، وجعل المملكة بيئة جاذبة للعيش والعمل والاستثمار.
أما ثقافيًا ورياضيًا، فقد رسخت المملكة حضورها على الساحة الدولية عبر استضافة الفعاليات الكبرى، ودعم الفنون، وتمكين الشباب، وتعزيز مشاركة المرأة في مختلف المجالات، في مشهد يعكس حيوية المجتمع السعودي وانفتاحه على العالم مع الحفاظ على هويته الأصيلة.
ويأتي عام 2026 ليؤكد مكانة المملكة كلاعب محوري في المنطقة، وشريك موثوق على الساحة الدولية، في ظل قيادة طموحة ورؤية واضحة تستشرف المستقبل بثقة، وتؤسس لمرحلة جديدة من الازدهار والتنمية المستدامة.
2026 ليس مجرد عام عابر في تاريخ المملكة، بل علامة فارقة تُجسّد انتقال السعودية من مرحلة التخطيط إلى مرحلة الإنجاز والتمكين.
حيث تبرز المملكة كنموذج إقليمي ودولي في التنمية المستدامة، والتقدم الاقتصادي، والحراك الثقافي.
فعلى الصعيد الاقتصادي، واصلت المملكة تنويع مصادر الدخل وتعزيز الاستثمارات في قطاعات واعدة مثل السياحة، والصناعة، والتقنية، والطاقة المتجددة، بما أسهم في رفع تنافسية الاقتصاد الوطني وخلق فرص نوعية للمواطنين.
وفي المجال التنموي، شهدت المدن السعودية توسعًا ملحوظًا في المشاريع الكبرى والبنية التحتية الحديثة، إلى جانب تطوير منظومة النقل والخدمات، ما انعكس إيجابًا على جودة الحياة، وجعل المملكة بيئة جاذبة للعيش والعمل والاستثمار.
أما ثقافيًا ورياضيًا، فقد رسخت المملكة حضورها على الساحة الدولية عبر استضافة الفعاليات الكبرى، ودعم الفنون، وتمكين الشباب، وتعزيز مشاركة المرأة في مختلف المجالات، في مشهد يعكس حيوية المجتمع السعودي وانفتاحه على العالم مع الحفاظ على هويته الأصيلة.
ويأتي عام 2026 ليؤكد مكانة المملكة كلاعب محوري في المنطقة، وشريك موثوق على الساحة الدولية، في ظل قيادة طموحة ورؤية واضحة تستشرف المستقبل بثقة، وتؤسس لمرحلة جديدة من الازدهار والتنمية المستدامة.
2026 ليس مجرد عام عابر في تاريخ المملكة، بل علامة فارقة تُجسّد انتقال السعودية من مرحلة التخطيط إلى مرحلة الإنجاز والتمكين.
