المصدر - تصوير محمد القرني - جدة
بعدسة نجباء الفريق الإعلامي السعودي وصحيفة غرب الإخبارية قسم التصوير والتحرير وإبداع الاستاذ يوسف ناجي و المصور محمد القرني رصدنا زيارتنا إلى معرض جدة الدولي للكتاب زيارة لم تكن عابرة، بل كانت شهادة حيّة على الحضور اللافت والمؤثر لـ المرأة السعودية فكرًا وثقافةً وإبداعًا حضور فاق كل التصورات وأكد بما لا يدع مجالًا للشك أن الثقافة في هذا الوطن تنبع من مجتمعه وتفيض عبر أبنائه وبناته.
في أروقة المعرض تجلّت إبداعات المرأة السعودية في كتب جسدت عمق الفكر وصدق الكلمة وأصالة الانتماء
حيث مثّلت المؤلفات السعوديات العروبة الأصيلة فكرًا وثقافةً بل وشعرًا نابضًا بالهوية والوجدان.
في الحقيقة لم تكن المشاركات مجرد عناوين على أغلفة بل رؤى وتجارب وحكايات تحمل رسائل ووعيًا ومسؤولية.
وكان لنا لقاءات ثرية مع عدد كبير من الكاتبات والمؤلفات حوارات كشفت عن وعي ثقافي ناضج وتجارب أدبية تؤكد أن المرأة السعودية أصبحت شريكًا فاعلًا في صناعة المشهد الثقافي ومؤثرة في تشكيل الوعي العام ورافدًا أساسيًا للحركة الأدبية.
المشاهد التي التقطتها العدسة من حضور جماهيري وتفاعل لافت حول منصات الكاتبات جاءت دليلًا واضحًا على حيوية الثقافة السعودية وعلى أن المرأة بوصفها مدرسة الأجيال لا تكتفي بدور التعليم والتنشئة بل تكتب وتؤلف وتؤثر وتصنع الفرق.
هكذا بدا معرض جدة الدولي للكتاب محطة ثقافية كبرى أكدت أن المرأة السعودية ليست حضورًا رمزيًا بل عقلٌ منتج وقلمٌ واعٍ وصوتٌ ثقافي يعبّر عن وطنٍ يقرأ ويكتب مستقبله بثقة
بعدسة نجباء الفريق الإعلامي السعودي وصحيفة غرب الإخبارية قسم التصوير والتحرير وإبداع الاستاذ يوسف ناجي و المصور محمد القرني رصدنا زيارتنا إلى معرض جدة الدولي للكتاب زيارة لم تكن عابرة، بل كانت شهادة حيّة على الحضور اللافت والمؤثر لـ المرأة السعودية فكرًا وثقافةً وإبداعًا حضور فاق كل التصورات وأكد بما لا يدع مجالًا للشك أن الثقافة في هذا الوطن تنبع من مجتمعه وتفيض عبر أبنائه وبناته.
في أروقة المعرض تجلّت إبداعات المرأة السعودية في كتب جسدت عمق الفكر وصدق الكلمة وأصالة الانتماء
حيث مثّلت المؤلفات السعوديات العروبة الأصيلة فكرًا وثقافةً بل وشعرًا نابضًا بالهوية والوجدان.
في الحقيقة لم تكن المشاركات مجرد عناوين على أغلفة بل رؤى وتجارب وحكايات تحمل رسائل ووعيًا ومسؤولية.
وكان لنا لقاءات ثرية مع عدد كبير من الكاتبات والمؤلفات حوارات كشفت عن وعي ثقافي ناضج وتجارب أدبية تؤكد أن المرأة السعودية أصبحت شريكًا فاعلًا في صناعة المشهد الثقافي ومؤثرة في تشكيل الوعي العام ورافدًا أساسيًا للحركة الأدبية.
المشاهد التي التقطتها العدسة من حضور جماهيري وتفاعل لافت حول منصات الكاتبات جاءت دليلًا واضحًا على حيوية الثقافة السعودية وعلى أن المرأة بوصفها مدرسة الأجيال لا تكتفي بدور التعليم والتنشئة بل تكتب وتؤلف وتؤثر وتصنع الفرق.
هكذا بدا معرض جدة الدولي للكتاب محطة ثقافية كبرى أكدت أن المرأة السعودية ليست حضورًا رمزيًا بل عقلٌ منتج وقلمٌ واعٍ وصوتٌ ثقافي يعبّر عن وطنٍ يقرأ ويكتب مستقبله بثقة
