
المصدر -


احتفى معرض جدة للكتاب 2025 باليوم العالمي للغة العربية، عبر أمسية شعرية جمعت الشاعرين شفيق العبادي وإياد الحكمي، وأدارها الدكتور سلطان العيسى، وسط حضور كثيف من زوار المعرض ومحبي الشعر العربي الفصيح.
وجاءت الأمسية ضمن البرنامج الثقافي لـلمعرض استمرارًا لفعاليات الاحتفاء باللغة العربية، وشهدت تفاعلًا واضحًا من الجمهور، الذي تابع جولات شعرية تنوّعت في أساليبها وموضوعاتها.
وافتتح الشاعر شفيق العبادي مشاركته بنص عن مدينة جدة بعنوان "يا عروس البحر"، أعقبه بعدد من القصائد التي احتفت باللغة العربية، وتجاربها الوجدانية، من بينها: "بحر نوارسه تروي"، و"مثقل بسماي"، و"بقايا"، قبل أن يختتم قراءته بنص "هنا الباحة".
وقدّم الشاعر إياد الحكمي مختارات من نصوصه، شملت: "طوق اليمامة"، و"خذني إليك"، و"مستجار"، و"يومًا"، و"قصائد ديسمبر"، إلى جانب نصين بعنوان "ما كان للحب"، و"محو على شاهدة شاعر"، اتسمت بقصرها وتنوّع موضوعاتها ودلالاتها.
وتوزعت القصائد بين الشعر العمودي والحر، وتناولت أغراضًا غزلية ووجدانية ورثائية واحتفائية، في أمسية اتسمت بالحيوية والتفاعل، وتخللتها إشارات موجزة إلى تجربة الشاعرين مع الشعر، وتعليقات حول بعض محاور القصائد.
وجاءت الأمسية في ختام اليوم التاسع من معرض جدة للكتاب 2025، الذي شهد تميزًا وكثافة حضورية لفعاليات برنامجه الثقافي.
وجاءت الأمسية ضمن البرنامج الثقافي لـلمعرض استمرارًا لفعاليات الاحتفاء باللغة العربية، وشهدت تفاعلًا واضحًا من الجمهور، الذي تابع جولات شعرية تنوّعت في أساليبها وموضوعاتها.
وافتتح الشاعر شفيق العبادي مشاركته بنص عن مدينة جدة بعنوان "يا عروس البحر"، أعقبه بعدد من القصائد التي احتفت باللغة العربية، وتجاربها الوجدانية، من بينها: "بحر نوارسه تروي"، و"مثقل بسماي"، و"بقايا"، قبل أن يختتم قراءته بنص "هنا الباحة".
وقدّم الشاعر إياد الحكمي مختارات من نصوصه، شملت: "طوق اليمامة"، و"خذني إليك"، و"مستجار"، و"يومًا"، و"قصائد ديسمبر"، إلى جانب نصين بعنوان "ما كان للحب"، و"محو على شاهدة شاعر"، اتسمت بقصرها وتنوّع موضوعاتها ودلالاتها.
وتوزعت القصائد بين الشعر العمودي والحر، وتناولت أغراضًا غزلية ووجدانية ورثائية واحتفائية، في أمسية اتسمت بالحيوية والتفاعل، وتخللتها إشارات موجزة إلى تجربة الشاعرين مع الشعر، وتعليقات حول بعض محاور القصائد.
وجاءت الأمسية في ختام اليوم التاسع من معرض جدة للكتاب 2025، الذي شهد تميزًا وكثافة حضورية لفعاليات برنامجه الثقافي.


