
المصدر -
يشكل مهرجان بلدة الجنوب الغربي الترفيهي (ساوث ويست) فرصة استثنائية للزوار والسياح بمحافظة جدة، للتعرف على طبيعة البلدات القديمة في أجواء استثنائية وترفيهية.
وتتميز البلدة بالديكورات والتصاميم التقليدية بدءًا من الواجهات الخشبية للمباني والمنازل، إلى النوافذ المعدنية، والألوان الترابية بأسلوب متقن لتمنح الزوار إحساسًا رائعًا وهم يتجولون داخل البلدة القديمة بين المباني والمحال التجارية، والمطاعم، والمرافق الخدمية، والساحات المفتوحة التي تمزج بين التراث والثقافة والمغامرة.
وتتنوع الأنشطة الترفيهية ما بين المغامرات والتحديات الجريئة منها ركوب الخيل والعربات الريفية في أجواء طبيعية تعيد الحياة إلى روح المغامرة، وعروض الخيول الحية والاستعراضات الكوميدية، إلى جانب مسرح مخصص للعروض يمزج بين الأداء المسرحي والمؤثرات البصرية، إضافة إلى عدد من المطاعم والمتاجر بطابع تقليدي لتجربة أنواع مختلفة من الأطعمة.
كما تزخر "ساوث ويست" بمتاجر للهدايا والملابس والإكسسوارات التي تعكس ثقافة البلدات القديمة، حيث يتمكن الزوار والسياح والمتسوقون من اقتناء القبعات والأحذية التقليدية، والتذكارات الفريدة لتوثيق رحلتهم في البلدة.
وتعد البلدة فعاليةً جديدةً فتحت أبوابها بجدة لتواكب ذائقة الزوار المحليين والعالميين، وتدعم رؤية المملكة 2030 في تنويع المنتجات السياحية وتطوير قطاع الترفيه، بتصميمها العمراني الكلاسيكي الذي يعكس تفاصيل البلدات القديمة.
وتتميز البلدة بالديكورات والتصاميم التقليدية بدءًا من الواجهات الخشبية للمباني والمنازل، إلى النوافذ المعدنية، والألوان الترابية بأسلوب متقن لتمنح الزوار إحساسًا رائعًا وهم يتجولون داخل البلدة القديمة بين المباني والمحال التجارية، والمطاعم، والمرافق الخدمية، والساحات المفتوحة التي تمزج بين التراث والثقافة والمغامرة.
وتتنوع الأنشطة الترفيهية ما بين المغامرات والتحديات الجريئة منها ركوب الخيل والعربات الريفية في أجواء طبيعية تعيد الحياة إلى روح المغامرة، وعروض الخيول الحية والاستعراضات الكوميدية، إلى جانب مسرح مخصص للعروض يمزج بين الأداء المسرحي والمؤثرات البصرية، إضافة إلى عدد من المطاعم والمتاجر بطابع تقليدي لتجربة أنواع مختلفة من الأطعمة.
كما تزخر "ساوث ويست" بمتاجر للهدايا والملابس والإكسسوارات التي تعكس ثقافة البلدات القديمة، حيث يتمكن الزوار والسياح والمتسوقون من اقتناء القبعات والأحذية التقليدية، والتذكارات الفريدة لتوثيق رحلتهم في البلدة.
وتعد البلدة فعاليةً جديدةً فتحت أبوابها بجدة لتواكب ذائقة الزوار المحليين والعالميين، وتدعم رؤية المملكة 2030 في تنويع المنتجات السياحية وتطوير قطاع الترفيه، بتصميمها العمراني الكلاسيكي الذي يعكس تفاصيل البلدات القديمة.
